.
الكاتب الكبير هجير الشتاء أهلاً بك
في الحقيقة أنها تستحق الرجم لأنها [ محصنة ] وحسب ما ورد في خطاب وزارة العدل أنها اعترفت بارتكابها الفاحشة [ الزنا ] مع عشيقها أكثر من مرة وقد صدقت أقوالها على ذلك لكنها تراجعت بعد أن صدقت أقوالها وحسب معلوماتي أن الرجوع بعد التصديق لا يصح أما الرجوع عن الاعتراف في التحقيق فهذا يأخذ به أي قبل التصديق أمام القاضي لكن لا أعلم لماذا لم يحكم عليها بالرجم قد يكون هناك أمر نجهله في القضية ...
فتاة خميس مشيط لا يقف وراءها الإعلام الأمريكي ولا أعلم هل نحن من ندير سياستنا أم سياستنا تدار بالإعلام الخارجي ...!؟ وهناك أمثلة على ذلك مثل الممرضات البريطانيات القتلة , والمفجرون البريطاني والكندي وإلى الخ ....... الكثير .... والله يكون بالعون ...
تحياتي لك أيها الفاضل
وردي وحبي
أهلا هيثم ‘‘
دعك من هذا لا ننكر أنها تستحق الرجم ‘ كانت آخر محكومية صادره من القضاء السعودي
هي جلدها ثمانون جلدة ‘ هنا السؤال المضحك ‘‘
من كان سيتوقع أن الكونغرس الأمريكي ستقيمه وتقعده قضية ثمانين جلدة !
السؤال الأكثر أهمية ‘ السؤال الذي أحدث وقعا كبيرا وألما لم نتوقعه يوما ما !
هي هشاشة سلطتنا التنفيذية التي جعلت من سلطتنا التشريعية المستمدة من الكتاب والسنه مسرحا تافها تديره الأيدي الخارجية وكأنها تلك التي صنعت من قراراتنا شاشة صماء ومن
قراراتهم الريموت كنترول ‘‘
وبالتالي لم يعد في وسع سلطتنا القضائيه إلا الرضوخ للأمر الواقع وتسليم الأمر [ لولي الأمر ‘ الحكومة ‘ السلطة التنفيذية ]
كنت أتوقع أن للسلطة العامة في الدول الديمقراطية يدا قوية في إحداث بلورة في مفهومية
وأداء السلطات الثلاث ‘ لا لشي إذا ما علمنا أن تاريخهم الجميل يحكي لنا علاقة كنائسهم
القائمة على مفاهيم خاطئة وأباطيل مرجفة ‘ في إحداث القرارات في تشريعهم بأكمله ‘‘
إذا ما الفرق بينها وبين المعتقدات القديمة الحجرية البالية ‘ التي كانت تعظم أسيادهم
الصماء آلهة تعبد ‘‘
ولكن نحن !
مالذي يصنع القرار ‘ بصيغة آخرى هل تُستمد أحكامنا من تشريعنا القائم على الكتاب والسنة
حقا ‘‘ أم من أسفار بابا الفاتيكان وقياصرته الذين أحدثو بها ضربا وخداعا من بعد رسلهم
وأسباطهم !
رحم الله إبن الخطاب ورحم عليا ‘‘ اللذين لم يمنعهم سلطانهم في الأرض من الوقوف أمام
القضاة هم والعامة من الرعية [ سيان ]
وياليت المتفيهقون المتشدقون ينظرون إلى خزيهم وعارهم في العراق وما أحدثه رجيعهم
هناك [ حيث تلك الجندية العراقية التي يغتصبها ثمان جنود من أتباعها صباح مساء دون أي رادع وهي التي تستغيث بأبيها في تكساس ]
إنها وبحق وصمة عار على جبين أطهر بقعة في الأرض ‘ ونحن اللذين لا نكف مرارا وتكرارا
عن تمسكنا بمنهجنا الرباني وما إن طفت على السطح قضية إعادة النظر في الإجازات الأسبوعية ‘إنبرى لنا الكثر ممن يطالبوننا بمخالفة اليهود رغم أن الإختلاف بعد التغيير يسمى
إختلافا أيضا ‘‘
كم هي مدينة تلك الفتاه [ ظاهرا ] بمكرمة خادم الحرمين الشريفين أجزم بذالك ‘‘
ولكن الشي الوحيد الذي لا استطيع الجزم به أن لا تكون مدينة لا إلى بوش‘‘ ولا إلى دك تشيني
ولا إلى رايس ‘‘
قال [ لا تنزع يدا من طاعه ] عليه الصلاة والسلام ‘‘
أهلا هيثم ‘‘
دعك من هذا لا ننكر أنها تستحق الرجم ‘ كانت آخر محكومية صادره من القضاء السعودي
هي جلدها ثمانون جلدة ‘ هنا السؤال المضحك ‘‘
من كان سيتوقع أن الكونغرس الأمريكي ستقيمه وتقعده قضية ثمانين جلدة !
السؤال الأكثر أهمية ‘ السؤال الذي أحدث وقعا كبيرا وألما لم نتوقعه يوما ما !
هي هشاشة سلطتنا التنفيذية التي جعلت من سلطتنا التشريعية المستمدة من الكتاب والسنه مسرحا تافها تديره الأيدي الخارجية وكأنها تلك التي صنعت من قراراتنا شاشة صماء ومن
قراراتهم الريموت كنترول ‘‘
وبالتالي لم يعد في وسع سلطتنا القضائيه إلا الرضوخ للأمر الواقع وتسليم الأمر [ لولي الأمر ‘ الحكومة ‘ السلطة التنفيذية ]
كنت أتوقع أن للسلطة العامة في الدول الديمقراطية يدا قوية في إحداث بلورة في مفهومية
وأداء السلطات الثلاث ‘ لا لشي إذا ما علمنا أن تاريخهم الجميل يحكي لنا علاقة كنائسهم
القائمة على مفاهيم خاطئة وأباطيل مرجفة ‘ في إحداث القرارات في تشريعهم بأكمله ‘‘
إذا ما الفرق بينها وبين المعتقدات القديمة الحجرية البالية ‘ التي كانت تعظم أسيادهم
الصماء آلهة تعبد ‘‘
ولكن نحن !
مالذي يصنع القرار ‘ بصيغة آخرى هل تُستمد أحكامنا من تشريعنا القائم على الكتاب والسنة
حقا ‘‘ أم من أسفار بابا الفاتيكان وقياصرته الذين أحدثو بها ضربا وخداعا من بعد رسلهم
وأسباطهم !
رحم الله إبن الخطاب ورحم عليا ‘‘ اللذين لم يمنعهم سلطانهم في الأرض من الوقوف أمام
القضاة هم والعامة من الرعية [ سيان ]
وياليت المتفيهقون المتشدقون ينظرون إلى خزيهم وعارهم في العراق وما أحدثه رجيعهم
هناك [ حيث تلك الجندية العراقية التي يغتصبها ثمان جنود من أتباعها صباح مساء دون أي رادع وهي التي تستغيث بأبيها في تكساس ]
إنها وبحق وصمة عار على جبين أطهر بقعة في الأرض ‘ ونحن اللذين لا نكف مرارا وتكرارا
عن تمسكنا بمنهجنا الرباني وما إن طفت على السطح قضية إعادة النظر في الإجازات الأسبوعية ‘إنبرى لنا الكثر ممن يطالبوننا بمخالفة اليهود رغم أن الإختلاف بعد التغيير يسمى
إختلافا أيضا ‘‘
كم هي مدينة تلك الفتاه [ ظاهرا ] بمكرمة خادم الحرمين الشريفين أجزم بذالك ‘‘
ولكن الشي الوحيد الذي لا استطيع الجزم به أن لا تكون مدينة لا إلى بوش‘‘ ولا إلى دك تشيني
ولا إلى رايس ‘‘
قال [ لا تنزع يدا من طاعه ] عليه الصلاة والسلام ‘‘
تحية عطرة ‘‘
[/CENTER]
.
أهلاً هجير ....
كلامك حبيبي حرفاً حرفاً صحيح والصراحة أنا عندي كلام كثير ودي أقوله بخصوص ردك
لكن لا أحب الحديث عن السياسة خاصة إذا كانت تمس الشأن الداخلي .....
أخاف أجيب العيد مع حلاوه