احب السواليف وخاصه سواليف ومجالسه كبار السن الذين لهم في التراث باع طويل ..
.. لانهم كنز من القصيد والسواليف البدويه ولذالك اردت ان اطرح لكم هذه القصه التي ليست من القديم الكثير ولاكنها اعجبتني معناها وأود منكم من من يعرف قصص (سوليف بدويه ) ان يزودني بها وساكون شاكراً له جدا ... لأنني مغرم جدا بهذا الموضوع ....
واليكم هذه القصه.
سمعت من احد كبار السن يقول سالفه حدثت مع الشاعر الكبير *** انه كان هناك خادم عنده .... وقال له الخادم انه يرى امرأه تنشد الشعر افضل منه ... فقال له الامير دلني بها ..... وذهب اليها في الباديه فقال لها الامير بيت القصيد هذا وكان قد صعبه عليها جداً ...... قال
قلبي كما سمحٍ تحدر بوادي يا من يلم السمح والرمل غاطيه
اود انا اعلمكم ان السمح . هو حب مثل الحبه السمراء ولاكنه اصغر منها كانا يخلط مع علف الغنم
يعني ان السمح مثل حجم الرمل تقريباً
فردت عليه الشاعره البدويه وقالت ...
يأتيه من وسم الثريا مدادي يطلع وحنا على الحول نجنيه
كان رد الشاعره جميل جداً ويدل انها شاعره بالفعل وايضاً الشاعر الامير كان شاعراً جزلاً...
وسلا متكم....*
اود ان تشاركوني بهذا الموضوع ومن يعرف مثل هذه القصص ان يزودني بها .