لايكا د يوجد بيت من بيوتنا إلا وقد ذاق لوعة فقدان عزيز عليه أو أكثر في حادث مروري
وورارء كل حادث ونتائجه صور مأساويه تتفطر منها القلوب فكم من الأباء والأمهات الذين لازالو يجترون آلام كسورهم ومصائبهم في فقد فلذات أكبادهم
مرورا بالإخوه والأخوات وسائر القرابات
وتخيلوا كم الأرامل وجيوش الأيتام ومصابي هذه الحوادث ولكم أن تتخيلوا أيضا الخلل في التركيبة الإجتماعيه والسلبيات الحتميه جراء ذلك
وعلى سبيل المثال إنعدام فرص زواج الأرامل مرة أخرى إلا فيما ندر والظروف المعيشيه والنفسيه الصعبه التي تواجه معظم الأيتام والقائمين على رعايتهم وكذلك تردي المردود المادي لفريق من المصابين وانعدامه تماما لدى فريق آخر وصعوبة توفير الحد الأدنى لمستوى معيشي معقول خالي من الديون وغيرها من مشاكل تواجه فئات كثيره من هذه الشريحة الإجتاعيه
ولب هذه المشاكل المأساويه حوادث السيارات
والسؤال القديم الجديد ماهي الأسباب وماهو العلاج
أطرح هذه القضيه ين أيديكم لتبادل الآراء لعلنا نخرج بشيء أو إضافة جديده
ومن جانبي أطرح هنا بعض التساؤلات
هل نحن نعاني من أزمة وعي مروري ؟
هل هناك أزمة ثقه ومودة مفقوده بين المواطن ورجل المرور وسؤ سلوكيات من الطرفين ؟
تجاه بعضهما ؟
هل الخلل في الأنظمه أم في تطبيقها ؟
هل ترى تطبيق النظام بنصه فقط ؟
وهل رجل المرورمؤهل لتطبيق روح النظام دون أن يسخره عاطفيا ضد أو مع المواطن
حسب الموقف
هذه عينة من الأ سئله ولديكم الكثير طرحا وبحثا وإجابة
منقووووووووووووول