العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 31-10-2004, 01:43 PM   رقم المشاركة : 1
محمدعبدالوهاب
( كاتب الود الأول )
 






محمدعبدالوهاب غير متصل

الارهاب ..... وابن لادن !

الحمد لله
وكفى بالاسلام نعمة

القاعدة العامة والعريضة من امة الاسلام يؤمنون بما امرهم الله فى كتابه
كالصيام فهو كتب علينا
والقتال وهو كره وعساه خير
وغيرها من اوامر فلابد من الامتثال لها.... والانتهاء عن النواهى .... ومافى المتشابات

فعندما نتعامل مع اعداء الله والمتربصين بنا كما امرنا الله
محمد والذين معه اشداء على الكفار رحماء بينهم
او تنفيذ امر الله فى اياته
واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم واخرين....
صدق من احكم
لابد ان ينظر الآخر الينا
هذه
النظرة
ويروج بحملات ان الاسلام دين ارهاب
ومن هذا المنطلق تشوش على الاعمال الجهادية والمقاومات والصاقها بالفكر المتطرف

المسلم المؤمن هو من لا يعبأ بما يقوله الآخر ويتهمه به
فلا يستغرق فى نفى التهمة عنه ليثبت انه ليس ارهابى
و يعمل طبقا لما امره الله غير ابه بمعوقات العمل والحرب عليه
فكلما
ذكر المسلمين عند الامريكيين كلما تذكروا احداث سلبية ضخمها الاعلام الصهيونى
لانه لايوجد اعلام اسلامى غير البريد الالكترونى
وهذا لا يكفىفكم من اثار احدثها اعداء الله لضعف امكانات المسلمين
وكلهم ليسوا سواء فى الفضل
واليكم ........دراسة اجراها مجلس العلاقات الامريكية الاسلامية(كير)
واظهرت ان 20%من الذين تم استطلاع أرائهميؤمنون بتلك العبارة النمطية التى تقول ان المسلمين يعلمون اطفالهم الكراهية او تلك التى تزعم ان حياة المسلم اقل قيمةمن غير المسلموتزيد فى هذه الصورة السلبية عمليات الذبح فى العراق التى يجرى تصويرها على اشرطة فيديو تظهرها وهى تتم وسط صيحات الله اكبر
وعند الذبح بسم الله الرحمن الرحيم
فالعامة من غير المسلمين لابد ان ينتقدوا العمل
فما بالك بالاعداء
لابد ان يضخموا الصورة ويوظفوها على ان من يقوم بالذبح مسلم وليس فى قلبه شفقة
ومن ثم
جيشوا للمسلمين الجيوش
للحرب على الارهاب
فانقسم المسلمون .....فها هم من ينفون التهم عن اخوانهم
وها هم من ليسوا بمؤيدين اصلا لفكرة الارهاب

العين بالعين والسن بالسن والحرمات قصاص

هذا فى جميع الملل والكتب السماوية
فما صنعته امريكا طيلة العقود الماضية من توضيف رؤساء وحكام ومفكرين واعلاميين
بصورة مباشرة او غير مباشرة
والغالب
عمالة
حتى لو على مضض وفى الخفاء
كل هذا

لايستحق ان نكون من القاعدة العامة والعريضة
التى تنادى
بالجهاد
بالدفع
بقتال من يقاتلونا

والحمد لله ان حملة الدعوة فى ارجاء العالم بينوا احكام الشرع بالنسبة للحرب على الارهاب
( الكلمة المطاطة )
فها هى افغنستان اول من تجرع ويلات الحرب عليه
وكانت المسيرات الشعبية فى العالم اجمع تجوب الشوارع والميادين وخاصة فى باكستان معلقة صورة اسامة ابن لادن على صدورهم
لماذا
؟
الابراج سواء هو الفاعل او قام بالتفعيل
لا تزن مقدار بالكم الهائل من الاعتداءات اليومية المتكررة على المسلمين فى ارجاء العالم
انتهكت سيادة الدول
وضربت مصالح المسلمين وصودرت اموالهم
والحصر لا يفيد فكله تحسر
وما يقوم به كلا المرشحان من توظيف شريط الشيخ
ما هى الا اثبات ان مازال الارهاب موجود وعلى الشعب الامريكى دفع مزيد من كلفة الحرب على الارهاب والا
ها هو التهديد الجديد
ها هو الشبح مازال جاثم
ويتوعد بوش بالقبض على الشيخ
ويقول كيرى سةف اقضى على البرابرة

واقول انا
لابد ان تكون لنا قاعدة واحدة نمشى عليها
الاسلام يحتاج الى قائد واحد وخليفة واحد
فاِسعوا الى هذا العمل ونفذوه
اقامة خلافة مسلمة تعنى بالامر القائم حاليا
اتحاد مجاهدين عالمى
وما ادل على المهدى المنتظر من حجة فالمسلمون يذهبوا لبيعته ثلاث مرات فيرفض
ويدركوه عند باب الكعبة .......
اللهم عجل لنا بدولة الخلافة
كى تستقيم الامور
وتستأنف الحياة الاسلامية التى يعلم اليهود واتباع الصليب مدى خطورتها عليهم
فها هم
من يحاربون قيم الاسلام ومبادئه لدرجة ترويج الزيلة اصبح عملا فنيا مستساغا لدى العامة
ويكذبون بتقنية بالغة لالصاق كل التهم بالابرياء
وهاهو معسكر جونتانمو وسجن ابو غريب يشهد بذلك
يعتبرون المقاومة ارهاب ..... والاحتلال حرية
ويساعدهم فى ذلك الساكت عن الحق او كاتمه
والمتخازل عن نصرة الحق

معركة هرمجدون التى يعد لها المتطرفين ....حقيقة يؤمنون بها

فماذا اعددنا نحن المسلمين بعد الوحدة والاعتصام بحبل الله

؟

رمضان كريم
ودمتم بود







التوقيع :

[flash=http://www.geocities.com/qtqt666/club.swf]WIDTH=250 HEIGHT=150[/flash]

رب لا تذرنى فردا وانت خير الوارثين.

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.

ربنا اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار.


قديم 31-10-2004, 01:53 PM   رقم المشاركة : 2
نسمة ورد
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية نسمة ورد
 





نسمة ورد غير متصل

مرحبا بأخينا الفاضل الكريم [ محمد عبد الوهاب ]

بارك الله فيك دوم تطرح لنا المواضيع الجادة و الهامة

فعلا الكثير من إلتبس عليهم الأمر ويظنون أن الاسلام دين

الأرهابو العنف .. مع أنه أبعد مايكون عن هذا دين الرحمة والشفقة

لكن مع الأسف لماذا يتشوه بهذا الشكل ..

وبالنسبة للخلافة هي فكرة طيبة لكن أبعد ما كون عن الواقع

خاصة بعد الأستعمار

ودمت بحفظ الله ورعايته

أختك نسمة ورد







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 31-10-2004, 03:50 PM   رقم المشاركة : 3
محمدعبدالوهاب
( كاتب الود الأول )
 






محمدعبدالوهاب غير متصل

قال الله تعالى (( الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم أعظم درجة عند الله وأولئك هم الفائزون )) (20) سورة التوبة



ت تقارير بُثَّت على الإنترنت أن قائد شبكة القاعدة أسامة "بن لادن" المطلوب رقم واحد لدى أمريكا اتصل بوالدته عبر وسيط باعثا إليها برسالة يؤكد فيها عدم صلته بالأفعال الإرهابية التي نفذتها في الرياض عناصر متشددة وأُلقِيت تبعاتها على عاتق شبكة (القاعدة). هذا الخبر لا يمكن التحقق منه على وجه الدقة. حوادث وبيانات وفتاوى كثيرة مماثلة انتشرت أخيرا ونقلت عن بعض رموز التشدد، أو بعض الجماعات المتشددة تنفي علاقتها بما حدث، مظاهر التنصل والتبرؤ إن صدقت مصادرها تعكس حالاً من التغيير هامة. التفجيرات التي وقعت في الرياض وتلك الخلايا الإرهابية المكتشفة بما تحمله من مخططات رهيبة أحدثت في المجتمع نوعا من ردة الفعل، ودفعت بكثير من الناس إلى وقف تعاطفهم وتأييدهم السابق لبعض الجماعات حين توجهت السهام إلى الداخل، وهي ردة فعل طبيعية إزاء ما حدث وما كان مخطط لحدوثه، ولذلك تبدو بعض الأصوات التي تحاول التبرؤ أو التنصل مما حدث - على الرغم من خلفية ممارساتها وأيديولوجيتها المتشددة- في حال شديدة من الإرباك خوفا من زوال التأييد الذي حظيت به من بعض الناس. وسواء أكانت هذه المظاهر نوعا من التضليل أم انقلابا في التفكير - وهو أقل فرصة- فإن ذلك يجب ألا يخفي عنا الخلفية الحقيقية لما حدث في السابق، وعلينا كذلك ألا ننخدع بالتنصل الوقتي خصوصا حين يكون ذلك مناقضا للمنطق السياسي العام لتلك الأيديولوجيات. دعونا نأخذ أسامة "بن لادن" وشبكته القاعدة مثالا على ذلك، ونحن هنا لسنا بصدد تكذيب أو إثبات التقارير المشار إليها أو البحث عن مسؤولية القاعدة في تفجيرات الرياض. بل نرغب بالعودة قليلا إلى الوراء بحثا عن الخلفيات البالغة الأهمية. لقد ساد الاعتقاد لدى الغالبية بعد أحداث سبتمبر أن ما حدث كان مخططاً إلصاقه بـ "بن لادن" والقاعدة، وعُدَّ امتناع الطالبان عن تسليم "بن لادن" حتى تثبت الولايات المتحدة إدانته حقا شرعيا تم خرقه، ولكن سرعان ما أثبتت بيانات "بن لادن" ومعاونيه - المباركة بمنفذي العمليات- صدق تورطهم. إن "بن لادن" والقاعدة هي المتهم الأول في 11سبتمبر وليس ذلك تسرعا كما قيل حينها ضد المسلمين، وبإطلالة سريعة على تقرير وزارة الخارجية "نماذج الإرهاب الدولي" الصادر في أبريل عام 2001 م عن مكتب مكافحة الإرهاب يعكس المؤشرات المتوترة وقتها عن نشاطات القاعدة التي اعترفت بمسؤوليتها عن بعض النشاطات الإرهابية - بوصفها جهاداً-. فالصفحات الأولى من التقرير تلقي الضوء على النشاط الذي قام به "بن لادن" والقاعدة، والتقرير لم يسع إلى إدانة الإسلاميين المعتدلين أو اتهامهم بدعم الإرهاب، بل يحذر التقرير من أن "أية إشارة سلبية في هذا التقرير لأعضاء على مستوى الأفراد لأية جماعة سياسية أو اجتماعية أو عرقية أو دينية أو قومية لا تعني ضمنا أن جميع أعضاء تلك الجماعة هم من الإرهابيين، وفي حقيقة الأمر يمثل الإرهابيون قلة صغيرة من الأفراد المتعصبين في معظم هذه الجماعات". لقد شرحت في مقال سابق مراحل العلاقة التي تعاملت بها السياسة الخارجية الأمريكية مع ملف الإسلاميين، وعطلت في مرحلتها الأخيرة - تفجير السفارتين الأمريكيتين في كينيا وتنزانيا عام 98م - أصوات المعتدلين داخل وزارة الخارجية الأمريكية. وبات من الواضح أن المواجهة بين الطرفين أصبحت حتمية. ردة الفعل الأمريكية على تفجير السفارتين كانت أشبه بالانتقام الساذج منه إلى تفهم لطبيعة الأوضاع و المسؤولية. وإطلاق صواريخ كروز الأمريكية على أفغانستان و السودان لم تأت بأية نتيجة سوى رغبة الإدارة الأمريكية في صنع شيء ما، والرد بأية طريقة. و النتيجة الحقيقية لما حدث هو استثمار "بن لادن" لهذا الهجوم بتبرير الجبهة التي أعلن عنها في فبراير عام 98 م والتي تحل قتل المدنيين بحجج واهية، وبالطبع فإن الاستياء الشعبي في العالم الإسلامي جراء ضرب أمريكا لبلدان إسلامية ارتفع.
لا شك أن "بن لادن" هو حليف (مصلحة) سابق للولايات المتحدة إبان الحرب الأفغانية على الرغم من محاولته التقليل من شأن هذه العلاقة.
ففي اللقاء الذي أجرته معه قناة الجزيرة في ديسمبر عام 98م أنكر أنه أقام علاقات مباشرة مع الأمريكيين، وبرر التحالف بأنه لقاء مصلحتين في الحرب ضد الروس الملحدين، وقد أعاد "بن لادن" التحالف ذاته ضد أمريكا ولكن هذه المرة مع البعثيين في العراق أثناء الحرب الأخيرة. وهكذا هو "بن لادن" تتوجه خياراته السياسية مع رياح التغييرات في ميزان القوى، العقيدة بالنسبة له هي مصلحته وهي ما يكرهه ولا يريده. ولا ندري لماذا يكفِّر "بن لادن" الحكام وبعض العلماء، وهم يراعون المصلحة في تحالفاتهم ويوازنون بين الخسائر والمكاسب في سياساتهم؟. منذ حرب الخليج وبدخول القوات الأمريكية إلى المنطقة أصبحت الولايات المتحدة عدو "بن لادن" الأول. التحول الذي أصاب "بن لادن" من ثري يعمل على الإغاثة في أفغانستان أول الأمر إلى قائد لتنظيم هو الأكبر من نوعه "القاعدة"؛ يجب ألا يخفي عنا العلاقة التي ارتبط بها مع الجماعات الجهادية في مصر والجزائر، والذين التقوا به أثناء الجهاد واستمالوه رغبة في تمويله و دعمه، هذه العلاقة أفلحت في نهاية المطاف بتحويله إلى شخص لا يتورع عن قتل المدنيين والأبرياء دون رحمة، والانطلاق في عملية تكفير تطال كل من لا يقف معه. والتراجع الأمريكي في الصومال شجع "بن لادن" على اتخاذ أمره في توجيه ضرباته واستهداف الأمريكيين. وطالبان التي استولت على السلطة وفرت لـ "بن لادن" المكان والحرية لنشاطاته.
وكانت الطالبان متهمة حين بزوغ نجمها بـ صلاتها مع الأمريكيين،
ولكن بعد مضي مدة تبين أن الباكستانيين يدعمون الطالبان برضى أمريكي. ووجد "بن لادن" في ظل طالبان فرصته لإقامة المعسكرات والنشاطات الجهادية. و يعتقد أن سلسلة من التفجيرات التي نفذها أسامة "بن لادن" قد أكسبته الحظوة لدى الجماعات الجهادية، التي أسفرت فيما بعد إنشائه لـ"الجبهة الإسلامية العالمية لجهاد اليهود والصليبيين". وأعلن "بن لادن": (أن قتل كل الأمريكيين وحلفائهم المدنيين والعسكريين فرض عين على كل مسلم). وقد وصلت ذروة المواجهة بين حلفاء الأمس
وأعداء اليوم في أكتوبر 2000م إثر العملية الانتحارية على المدمرة "كول" في اليمن. و يقود ذلك إلى سياسة الإهمال التي انتهجها بوش تجاه ملف الشرق الأوسط طيلة المائة يوم الأولى في ولايته.
والإرهاب الذي أصاب الولايات المتحدة في 11سبتمبر لم يكن بمعزل عن سياساتها في المنطقة، مع أننا لا نسعى إلى تبريره ولا نفترض أنه السبب الرئيس. فأمريكا كانت طرفا في نشوء الجماعات الجهادية وتسليحها، كما وفرت بسياساتها غير العادلة مناخاً خصباً لانتشار الإرهاب عبر العالم العربي و الإسلامي، وذلك بحد ذاته يحملها جزءا غير يسير من المسؤولية. إن "بن لادن" ومسيرته مثال واضح لحال الصراع القائم اليوم بين الأمريكيين و الإرهاب الذي نمّوه في السابق. ولا ندري لماذا يتغاضى الخطاب السياسي الأمريكي عن هذه العلاقة - التي امتدت لأكثر من عشرين عاماً- في سياق الحرب على الإرهاب؟. يكفي هنا أن نشير إلى كتاب هام نشر عام 1999م، أي قبل عامين من 11سبتمبر، وهو كتاب جون كولي "الحروب غير المقدسة: أفغانستان، وأمريكا والإرهاب الدولي". لقد زين الكتاب بصورة لـ "بن لادن"، واستعرض المؤلف فيه مشروع "بن لادن" "القاعدة"، ووصف الكيفية التي تعاملت فيها المخابرات الأمريكية مع هذه التهديدات. والعجيب أن كولي قد ختم الفصل الأخير "الهجوم على أمريكا" بفقرة لها طابع النبوءة لما حدث في 11سبتمبر: (لقد أعطيت أمريكا مدخلاً إلى حرب صليبية يخوضها مرتزقة مسلمون انقلبوا في ما بعد على مموليهم ومستخدميهم. وسوف يستمر العالم في اختبار هذه الصدمة المرتدة للحرب الأفغانية لسني 1979-1989م بعد بداية القرن الجديد بكثير). الأزمة كبيرة اليوم، وكما يقول حسين حقاني - الأستاذ في معهد كارنيجي للسلام-: "يطرح التزايد في صفوف الأصوليين مشكلات جدية بالنسبة للغرب. ففي حال قبل واحد بالمئة من مسلمي العالم تبني منظور ديني لا يقبل المساومة، وفي حال قرر عشرة بالمئة من هؤلاء الالتزام بأجندة راديكالية، سيبلغ عدد الملتحقين بالقاعدة المليون". إنه بالتأكيد نموذج خطير لا ينفعنا معه تنصل "بن لادن" ورفقائه الأيديولوجيين مما حدث، أو ما سيحدث مستقبلاً

*********

نسمة ورد
" في الشدائد القلة يريدون سلامة المنهج , الكثرة يريدون منهج السلامة "

عن أبي نَجيحٍ العِرباض بن ساريَة رضي الله تعالى عنه قال: وَعَظنا
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم موعظةً وَجِلتْ منها القلوب وذرفتْ
منها العيون، فقلنا: يا رسول الله كأنها موعظة مُوَدٌع فأوصِنا،
قال:"أوصيكم بتقوى الله عز وجل والسمع والطاعة وإن تأمٌـر عليكم عَبْد،
فإنه من يَعِشْ منكم فسيرى اختلافاً كثيراً، فعليكم بسنتي وسنةِ الخلفاء
الراشدين المهديين عَضٌـُوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثاتِ الأمور فإنٌ
كل بدعة ضلالة".
رواه أبو داود ةالترمذي وقال حديث حسن صحيح





صدق رسول الله في قوله " اعلم الناس ابصرهم بالحق اذا اختلف الناس وان كان مقصرا في العمل وان كان يزحف على استه "




رمضان كريم







التوقيع :

[flash=http://www.geocities.com/qtqt666/club.swf]WIDTH=250 HEIGHT=150[/flash]

رب لا تذرنى فردا وانت خير الوارثين.

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.

ربنا اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار.


قديم 02-11-2004, 03:02 PM   رقم المشاركة : 4
محمدعبدالوهاب
( كاتب الود الأول )
 






محمدعبدالوهاب غير متصل

صلى الله على سيدنا محمد . الذى قال. ونصرت بالرعب

في مسعى منه للمساعدة على تحليل محتوياته، بثّ مكتب التحقيقات الفيدرالية على موقعه على الانترنت، شريطا لرجل يعتقد أنه أمريكي ينتمي لتنظيم القاعدة، ويتوعد فيه الولايات المتحدة بهجوم "يعتبر هجوم 11سبتمبر/أيلول 2001قزما مقارنة به".وقال وزير الأمن الداخلي الأمريكي طوم ريدج انّ الشريط موجود على موقع الوكالة.
وسبق لشبكة ABC أن بثّت الشريط الذي يتحدث فيه الرجل بالانجليزية ويتوعد بهجمات جديدة للقاعدة على الولايات المتحدة لكن الشبكة قالت ان المخابرات الأمريكية لم تتأكد من مصداقية الشريط.
وذكرت ان صوت المتحدث الذي عرف باسم "عزام الأمريكي" لا يطابق صوت اي أمريكي يشتبه في انتمائه للقاعدة.
لكن الشبكة ذكرت أن الحكومة الامريكية تأخذ الشريط مأخذ الجد ووزعت نسخا منه على 13مسؤولا أمريكيا حاليا وسابقا ذكرهم المتحدث وعلى رأسهم الرئيس الأمريكي جورج بوش ونائبه ديك تشيني.
وحصلت ايه.بي.سي على شريط الفيديو الاسبوع الماضي في باكستان وكشف عن وجوده لأول مرة الأربعاء من قبل الكاتب مات درادج على الانترنت.
وفي مقتطفات من الشريط كان المتحدث يغطي وجهه وتحدث بإنجليزية فيها بعض اللكنة وقال إنه من اتباع اسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة وشجب الأمريكيين وقال انهم "مذنبون مذنبون مذنبون. انتم مذنبون كبوش وتشيني".
وتوعد المتحدث بهجمات جديدة على الولايات المتحدة أسوأ من الهجمات التي شهدتها في 11سبتمبر ايلول عام
2001.وقال "بعد عقود من الطغيان الامريكي والقمع حان دوركم لتموتوا. بإذن الله ستغرق شوارع امريكيا بالدم مقابل كل قطرة دم لضحايا أمريكا".
وقال مسؤول من المخابرات الأمريكية ان الفيلم طرح فيما يبدو من قبل الجهاز الاعلامي للقاعدة ويحمل شعار الهيئة المنتجة لشرائط القاعدة ويحوي "دعاية تقليدية للقاعدة" لكنه صرح بانه يبدو أنه خضع لعمليات مونتاج.
وصرح بان الشريط سجل أواخر الصيف الماضي فيما يبدو لان المتحدث يناقش مشكلة دارفور ويشير إلى التشريع الذي أصدرته ولاية ماساتشوستس بشأن زواج المثليين ويشير إلى لجنة التحقيق في 11سبتمبر.
وقالت مصادر حكومية انه من المسؤولين الآخرين الذين ورد ذكرهم في الشريط الى جانب بوش وتشيني تحدث الصوت عن جورج تينيت المدير السابق لوكالة المخابرات المركزية الامريكية وروبرت مولر مدير مكتب التحقيقات الاتحادي وجون اشكروفت وزير العدل.
وقال وزير الأمن الداخلي طوم ريدج "الجديد حقا هو أشرطة الفيديو وليس التهديد. امريكا تتعامل مع التهديد العام لوطننا الآن منذ 11سبتمر".
وأضاف أن مسؤولين على المستوى الاتحادي ومستوى الولايات والمستوى المحلي يكثفون إجراءات الامن مع اقتراب انتخابات الرئاسة التي ستجرى الثلاثاء وسيواصلون القيام بهذا".
ومضى قائلا "جهودنا على مستوى البلاد وحتى المستوى المحلي لتعزيز الأمن مستمرة. إننا الان اكثر أمنا بكثير من اي وقت مضى".
وقال ريدج انه في اطار هذه الجهود ارسل مكتب التحقيقات الاتحادي ووزارة الامن الداخلي نشرة معلومات يوم الجمعة لمسؤولي تنفيذ القانون على مستوى الولايات والمستوى المحلي وهو امر قال انه حدث "ربما 150مرة على مدى العام الماضي".







التوقيع :

[flash=http://www.geocities.com/qtqt666/club.swf]WIDTH=250 HEIGHT=150[/flash]

رب لا تذرنى فردا وانت خير الوارثين.

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.

ربنا اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار.


موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:08 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية