العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-10-2004, 06:54 AM   رقم المشاركة : 1
الطف ما خلق ربي
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية الطف ما خلق ربي
 





الطف ما خلق ربي غير متصل

الغول.... خبير المتفجرات

يسعدني كثيرا ان اكتب عنها نبذة عن المجاهد عدنان الغول هو خبير المتفجرات في حركة المقاومة الإسلامية حماس الذي اغتيل منذ قرابة اسبوع ساكتب عن حياته ومسيرته الجهادية وعن كيفية اغتياله رحمه الله


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



لا تزال الدماء القسامية الطاهرة تروي أرض فلسطين المباركة ، ولا يزال المجاهدون الأبطال يتوافدون إلى جنان الله مضرجين بدمائهم، تفوح منهم رائحة المسك الزكية، يعبدون الطريق بأشلائهم ، يزرعونها صبراً واحتساباً و يروونها بالدماء الطاهرة الزكية لتنبت بعد ذلك نصراً وتمكينا بإذن الله تعالى" جاء هذا في بيان أعلنت فيه كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس استشهاد "اثنين من قادتها الميامين الذين أفنوا سني حياتهم جهداً وجهاداً، لا تلين لهم قناة ولا تهن لهم عزيمة ولا تكسر لهم شوكة".


في جريمة صهيونية جديدة قامت قوات الاحتلال مساء يوم الخميس
(21-10-2004م )باغتيال القائدين القساميين عدنان الغول "ابو بلال" وعماد عباس في قصف نفذته طائرات الاحتلال واستهدف سيارة مدنية كانت تسير في شارع يافا وسط مدينة غزة أسفر عن استشهاد القائدين واصابة عدد من الأهالي بجراح مختلفة.


[blink]
المجاهد القسّامي الكبير عدنان الغول رحل بعد أن أرسى قواعد التصنيع العسكري للمقاومة الفلسطينية::
[/blink]
المجاهد عدنان الغول هو خبير المتفجرات في حركة المقاومة الإسلامية حماس منذ عام 1988 أي بعد اندلاع الانتفاضة الأولى التي تمكن خلالها المجاهد عدنان الغول من دراسة أساليب تصنيع المتفجرات راسماً الجهاد والمقاومة هدفاً له ولأبنائه.

ويشار إلى أن قوات الاحتلال الصهيوني لهثت كثيراً في البحث عنه ومطاردته إلى أن جاءت السلطة الفلسطينية وتم اعتقاله مرتين تعرض خلالها لمحاولة اغتيال صهيونية عن طريق دس السم في الطعام المقدم له في السجن، وبعد خروجه من السجن أصبح عدنان الغول كبير مهندسي كتائب القسام في انتفاضة الأقصى وعلى يديه نشأت صناعة معظم الأسلحة التي تمتلكها كتائب القسام.

ويذكر أيضاً أن القائد القسامي عدنان الغول هو أب لشهيدين قسّاميين هما بلال الغول ومحمد الغول.

المجاهد عدنان الغول نجا من ثلاث محاولات اغتيال وحرم من وداع ولديه الشهيدين.. فقد استشهد ابنه البكر في عملية اغتيال في العام الأول من الانتفاضة حيث كان في سيارة قريبا من سيارة والده.



بلال عدنان الغول والذي بلغ من العمر الثمانية عشر عاماً قبل عامين أبدى شجاعة وسرعة بديهة فكان رجل المهمات الصعبة الذي يعتمد والده عليه، فعندما أيقن أن طائرات الاباتشي تترصد السيارة التي كانت تقله ووالده وعدداً من مجاهدي كتائب القسام طلب من والده تبديل السيارات لتضليل طائرات العدو بسيارته هو، وبالفعل نجح بلال وأصابت صواريخ مروحية الاباتشي السيارة الخطأ فاستشهد بلال.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

بلال

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


بلال



أما الأب الذي لم يتمكن من تشييع جثمان ابنه البكر لدواعٍ أمنية فقد عايش الموقف نفسه بعد استشهاد ابنه الأصغر محمد البالغ من العمر (15 عاماً) والذي استشهد في قصة لا تقل بطولة عن أخيه عندما اقتحمت قوات الاحتلال منزل الغول الواقع في منطقة المغراقة الذي أعيد تشييده بعدما أقدمت قوات الاحتلال على هدمه اثر استشهاد المجاهد بلال.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


محمدالغول



كتائب القسام زفت القائد الكبير يحيى (عدنان) محمود جابر الغول "أبو بلال" (46 عاماً) من منطقة المغراقة أحد القيادات القسامية الكبيرة وكبير مهندسي تصنيع المتفجرات في كتائب القسام خلال انتفاضة الأقصى وما قبلها والتي طور فيها مع إخوانه في كتائب القسام الصناعات العسكرية ونفذ العديد من المشاريع في مجال التصنيع كان آخرها قاذف "الياسين" المضاد للدروع، والمطارد لقوات الاحتلال الصهيونية لما يزيد على 18 عاماً مسطراً أسطورةً تاريخية من الصمود في وجه الاحتلال بعد أن قدم اثنين من أبنائه شهداء في أكثر من محاولة لاغتياله واعتقال ابنه الثالث.

كما زفت كتائب القسام والشهيد القسامي القائد / عماد محمود عيد عباس "أبو أحمد" (31 عاماً) من حي الدرج بعد أن قدم تاريخاً مشرفاً في الجهاد والمقاومة.






قديم 27-10-2004, 06:57 AM   رقم المشاركة : 2
الطف ما خلق ربي
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية الطف ما خلق ربي
 





الطف ما خلق ربي غير متصل

قائد جديد يترجل والموت للأعداء قادم

كتائب القسام: قائد جديد يترجل والموت للأعداء قادم... رحيل كبير المهندسين بعد أن خرج مئات المهندسين القساميين



أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس استشهاد "اثنين من قادتها الميامين الذين أفنوا سني حياتهم جهداً وجهاداً، لا تلين لهم قناة ولا تهن لهم عزيمة ولا تكسر لهم شوكة" مؤكدة أن "العدو الصهيوني الغاشم قد ارتكب حماقة عظيمة باغتياله لقادتنا القساميين، وسيعرف مدى حماقته في الوقت المناسب وبالكيفية المناسبة".

وزفت كتائب القسام في بيان أصدرته ووصل المركز الفلسطيني للإعلام نسخة الشهيد القسامي القائد الكبير / يحيى (عدنان) محمود جابر الغول "أبو بلال" (46 عاماً) من منطقة المغراقة أحد القيادات القسامية الكبيرة وكبير مهندسي تصنيع المتفجرات في كتائب القسام خلال انتفاضة الأقصى وما قبلها طور فيها مع إخوانه في كتائب القسام الصناعات العسكرية ونفذ العديد من المشاريع في مجال التصنيع كان آخرها قاذف الياسين المضاد للدروع، والمطارد لقوات الاحتلال الصهيونية لما يزيد على 18 عاماً مسطراً أسطورةً تاريخية من الصمود في وجه الاحتلال بعد أن قدم اثنين من أبنائه شهداء في أكثر من محاولة لاغتياله واعتقال ابنه الثالث.

كما زفت كتائب القسام والشهيد القسامي القائد / عماد محمود عيد عباس "أبو أحمد" (31 عاماً) من حي الدرج بعد أن قدم تاريخاً مشرفاً في الجهاد والمقاومة.

وأوضح البيان أن المجاهدَين القائدين "استشهدا في قصف صاروخي غادر من إحدى طائرات العدو الصهيوني الغاشم للسيارة التي كانا يستقلانها في مدينة غزة مساء اليوم الخميس السابع من رمضان 1425هـ 21/10/2004م".

وقال البيان "لا تزال الدماء القسامية الطاهرة تروي أرض فلسطين المباركة ، ولا يزال المجاهدون الأبطال يتوافدون إلى جنان الله مضرجين بدمائهم، تفوح منهم رائحة المسك الزكية، يعبدون الطريق بأشلائهم ، يزرعونها صبراً واحتساباً و يروونها بالدماء الطاهرة الزكية لتنبت بعد ذلك نصراً وتمكينا بإذن الله تعالى".

وختمت كتائب القسام بيانها بالقول:" إننا في كتائب الشهيد عز الدين القسام نؤكد أن المئات من مهندسي القسام سيواصلون الدرب من خلف قائدهم ونطمئن شعبنا وأمتنا أن الصناعات العسكرية لدى كتائب القسام لن تتأثر برحيل القائد الكبير الذي خرج مئات الاستشهاديين وقدم عشرات المشاريع في تطوير الأسلحة القسامية وبأن خسارة شعبنا والمقاومة في القائدين يحيى الغول وعماد عباس كبيرة ولكن طريق الجهاد والمقاومة بحاجة إلى تضحيات وستكون هذه الدماء الزكية هي ضريبة النصر والتمكين بإذن الله تعالى وعزاؤنا أن الشهيد خلّف من بعده تراثاً عسكرياً كبيرا سيتواصل وسيتمر بإذن الله"





رحيل كبير المهندسين بعد أن خرج مئات المهندسين القساميين

يا جماهير أمتنا العربية والإسلامية.. يا جماهير شعبنا الفلسطيني المجاهد..
لا تزال الدماء القسامية الطاهرة تروي أرض فلسطين المباركة ، ولا يزال المجاهدون الأبطال يتوافدون إلى جنان الله مضرجين بدمائهم، تفوح منهم رائحة المسك الزكية، يعبدون الطريق بأشلائهم ، يزرعونها صبراً واحتساباً و يروونها بالدماء الطاهرة الزكية لتنبت بعد ذلك نصراً وتمكينا بإذن الله تعالى. تزف كتائب الشهيد عز الدين القسام اثنين من قادتها الميامين الذين أفنوا سني أعمارهم جهدا وجهاداً ، لا تلين لهم قناة ولا تهن لهم عزيمة ولا تكسر لهم شوكة وإن امتد جهادهم عبر السنين :



الشهيد القسامي القائد الكبير

يحيى (عدنان) محمود جابر الغول (أبو بلال)

46 عاماً من منطقة المغراقة



أحد القيادات القسامية الكبيرة وكبير مهندسي تصنيع المتفجرات في كتائب القسام خلال انتفاضة الأقصى وما قبلها طور فيها مع إخوانه في كتائب القسام الصناعات العسكرية ونفذ العديد من المشاريع في مجال التصنيع كان آخرها قاذف الياسين المضاد للدروع.

والمطارد لقوات الاحتلال الصهيونية لما يزيد على 18 عاماً مسطراً أسطورةً تاريخية من الصمود في وجه الاحتلال بعد أن قدم اثنين من أبنائه شهداء في أكثر من محاولة لاغتياله واعتقال ابنه الثالث.



والشهيد القسامي القائد

عماد محمود عيد عباس (أبو أحمد)
31 عاماً من حي الدرج


بعد أن قدم تاريخاً مشرفاً في الجهاد والمقاومة

والذين استشهدا في قصف صاروخي غادر من إحدى طائرات العدو الصهيوني الغاشم للسيارة التي كانا يستقلانها في مدينة غزة مساء اليوم الخميس السابع من رمضان 1425هـ 21/10/2004م.

إننا في كتائب الشهيد عز الدين القسام نؤكد أن المئات من مهندسي القسام سيواصلون الدرب من خلف قائدهم ونطمئن شعبنا وأمتنا أن الصناعات العسكرية لدى كتائب القسام لن تتأثر برحيل القائد الكبير الذي خرج مئات الاستشهاديين وقدم عشرات المشاريع في تطوير الأسلحة القسامية. وبأن خسارة شعبنا والمقاومة في القائدين يحيى الغول وعماد عباس كبيرة ولكن طريق الجهاد والمقاومة بحاجة إلى تضحيات وستكون هذه الدماء الزكية هي ضريبة النصر والتمكين بإذن الله تعالى وعزاؤنا أن الشهيد خلّف من بعده تراثاً عسكرياً كبيرا سيتواصل وسيتمر بإذن الله.



ونؤكد بأن العدو الصهيوني الغاشم قد ارتكب حماقة عظيمة باغتياله لقادتنا القساميين، وسيعرف مدى حماقته في الوقت المناسب وبالكيفية المناسبة.

وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
وإنه لجهاد نصر أو استشهاد

كتائب الشهيد عز الدين القسام
الخميس 07 رمضان 1425هـ

الموافق 21/10/2004م

الساعة 23:10





اغتيال قادة حماس يعطي الحركة قوة ويزيدها تجذراً

ويقرّب ساعة النصّر الفلسطيني


حركة حماس والتي استطاعت خلال سني انتفاضة الأقصى أن تعزز مواقعها في الشارع الفلسطيني، إضافة إلى تصعيد أعمال المقاومة في جناحها العسكري بالتزامن مع التصعيد الصهيوني باستهداف القادة السياسيين والعسكريين لحماس يشير بوضوح إلى أن جرائم الاغتيالات الصهيونية أعطت الحركة قوة وزادتها تجذراً وقرّبت ساعة النصر الفلسطيني.



ويقول سامي أبو زهري المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية أبو زهري "الشهداء ليسوا خسارة فهم مكسب لقضيتنا ولمقاومتنا هذه المقاومة التي تزكي الطريق بهذه الدماء الذكية".



ويضيف قائلاً "حماس عودت شعبنا وأمتنا أنها حركة ولودة فهي تفقد المزيد من أبنائها وقادتها لكنها قادرة وفاعلة على صناعة القادة وبشكل كبير جدا، فقد فقدت خيرة قادتها وفي مقدمتهم الشيخ المجاهد أحمد ياسين، إلا أنها ازدادت قوة وفاعلية فلا قلق على مستقبل القوة والمقاومة فالشهداء هم مكسب لشعبنا ومقاومتنا".



وتابع قائلاً إن "هذا العدو غروره يعميه عن الحقيقة فاستهداف القادة يزيد يقين رجال القسام أن الطريق الصحيح والناجح هو طريق هؤلاء القادة فكل الأمة اليوم تلتف حول خيار المقاومة ونهج هؤلاء الشهداء فالمستقبل لامتنا وللمقاومة".



قوات الاحتلال الصهيوني انتهجت أسلوب الاغتيالات ضد قادة وكوادر حركة المقاومة الإسلامية حماس، التي يؤكد المراقبون أنها تقف على رأس قوى المقاومة في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967، وطالت عمليات الاغتيال الصهيونية عشرات القادة السياسيين والعسكريين منذ تأسيس الحركة في الرابع عشر من كانون أول من عام 1987.



وطالت عمليات الاغتيال هذه الصف الأول من القادة السياسيين للحركة، في مقدمتهم زعيم الحركة ومؤسسها الشيخ أحمد ياسين وعددا من قادتها السياسيين، أمثال الدكتور عبد العزيز الرنتيسي، والمهندس إسماعيل أبو شنب، والدكتور إبراهيم المقادمة، والشيخين جمال سليم وجمال منصور، والقادة العسكريين أمثال الشيخ صلاح شحادة، ويحيى عياش، وعماد عقل، ومحي الدين الشريف، ومحمود أبو هنود، وأخيرا يحيى (عدنان) الغول.



ففي عقد التسعينيات ارتكبت القوات الصهيونية جرائم اغتيال طالت أربعة من القادة وهم ياسر أحمد النمروطي، الذي استشهد في 15/7/1992، وعماد حسن عقل، الذي استشهد في 24/11/1993، وكمال إسماعيل كحيل، الذي استشهد في 2/4/1995، ويحيى عبد اللطيف عياش، الذي استشهد في 5/1/1996، ومحي الدين الشريف، الذي استشهد في 29/3/1998.



ولم يسجل عام 2000 أي عمليات اغتيال لقادة حركة حماس، في حين سجلت خلال العام 2001 اغتيال خمسة من النشطاء البارزين في الحركة، إذ اغتالت قوات الاحتلال في 25 تموز (يوليو) 2001 صلاح الدين دروزة، واغتالت في (31/7) الشيخين جمال منصور وجمال سليم، ونفذت في (22/10) عملية اغتيال بحق أيمن أبو الحلاوة. وفي (24/11) اغتالت محمود محمد أبو هنود، بعد فشلها مرتين في قتله، قبل ذلك.



وفي عام 2002 نفذت قوات الاحتلال الصهيوني ثمانية جرائم اغتيال ثمانية طالت قادة في الحركة وهم يوسف خالد السركجي، الذي استشهد في يوم (22/1)، ومحمود مطلق عيسى، الذي استشهد في (20/2)، وقيس عدوان، الذي استشهد في (5/4)، وياسر رزق، الذي استشهد في (24/6)، ومهند الطاهر الذي استشهد في (30/6)، والشيخ صلاح مصطفى شحادة، وزاهر نصار اللذين استشهدا في (23/7)، ونصر خالد جرار، الذي استشهد في (14/8).



وسجل عام 2003 تنفيذ 16 جريمة اغتيال بحق قيادات حماس غالبيتهم من العسكريين، وهم نضال فرحات، الذي استشهد في (16/2)، ورياض أبو زيد، الذي استشهد في (17/2)، والدكتور إبراهيم المقادمة الذي استشهد في (8/3)، وعلي موسى علان، ونصر عصيدة، اللذين استشهدا في (18/3)، وسعد مساعد العرابيد، الذي استشهد في (8/4)، ويوسف خالد أبو هين، الذي استشهد في (1/5)، والشهيدان تيتو (محمد) مسعود، وسهيل أبو نحل، اللذين استشهدا في (11/6)، وياسر محمد طه، الذي استشهد في (12/6)، وعبد الله عبد القادر القواسمة، الذي استشهد في (22/6) ، والمهندس إسماعيل حسن أبو شنب، الذي استشهد في (21/8)، وأحمد بدر، الذي استشهد في (9/9)، وجهاد أبو سويرح، الذي استشهد في (18/9)، وطارق صبح أبو الحصين، الذي استشهد في (18/10)، وصالح محمود تلاحمة، الذي استشهد في (1/12).

وسجل عام 2004 قامت قوات الاحتلال باغتيال ثمانية من قادة حركة حماس وهم هاني محمود أبو سخيلة، الذي استشهد في (11/2)، والشيخ أحمد ياسين، الذي استشهد في (22/3)، والدكتور عبد العزيز الرنتيسي، الذي استشهد في (17/4)، ووائل طلب نصار، الذي استشهد في (30/5)، وناهض أبو عودة، الذي استشهد في (8/7)، وخالد أبو سلمية، الذي استشهد في (19/9)، وعز الدين الشيخ خليل، الذي استشهد في (26/9) بالعاصمة السورية دمشق، ويحيى (عدنان) الغول، الذي استشهد في (21/10).






قديم 27-10-2004, 12:26 PM   رقم المشاركة : 3
محمدعبدالوهاب
( كاتب الود الأول )
 






محمدعبدالوهاب غير متصل

الحاجة وليدة الاختراع ....

السلام عليكم ورحمة الله

بنت حماس
اليكم
خوف إسرائيلي من امتلاك المقاومة الفلسطينية مضادات الطائرات


تسعى حماس لتطوير صواريخها لمواجهة الاعتداءات الإسرائيلية


نزار رمضان- فلسطين

يتعاظم التخوف داخل أروقة جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) من أن يكون في حوزة منظمات المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة وعلى رأسها حركة المقاومة الإسلامية (حماس) صواريخ مضادة للطائرات.

وأوضح متحدث باسم جهاز أمان العسكري لإذاعة الجيش الإسرائيلي أنه منذ عدة سنوات والفلسطينيون يحاولون تهريب صواريخ مضادة للطائرات عبر الأنفاق من مصر، ولم تصل أي معلومة استخبارية دقيقة إلى جهاز الأمن العام الإسرائيلي عن وجود صواريخ كهذه، لكن هاجس التقديرات لدى جهاز الاستخبارات يشير إلى احتمالية وجودها.

ويدور حديث الجيش الإسرائيلي عن صواريخ ضد الطائرات من طراز "ستريلا" (إس- إي 7) من إنتاج روسي.

ونقلت صحيفة هآرتس أمس عن مصدر عسكري إسرائيلي كبير أن فرضية العمل لدى جهاز الأمن هي أن مثل هذه الصواريخ موجودة في حوزة الفلسطينيين في القطاع، وأن سلاح الجو يتصرف بموجب ذلك. فالمروحيات القتالية تطير في "مستوى طيران عملياتي" يرمي إلى عدم تعريضها بالحد الأدنى للخطر في سماء القطاع، على نمط الطيران الذي درجت على تنفيذه في الماضي في سماء جنوب لبنان.

ولهذا لا يهبط كبار الضباط في زياراتهم للقطاع بالمروحيات بل في المهابط التي توجد على مقربة من البلدات المجاورة للخط الأخضر، خارج القطاع.

مغزى معنوي
وعن مغزى إسقاط طائرات عسكرية إسرائيلية إلى الجانب الدفاعي الحربي، يرى مسؤول قسم العمليات في الجيش الإسرائيلي أن "لإسقاط طائرة إسرائيلية مغزى معنويا هاما، فالقوة الجوية تعتبر مجالا نملك فيه التفوق الواضح والمطلق، وتوجد مصلحة فلسطينية في ضعضعة هذه المعادلة".

البرفيسور الإسرائيلي غولن غولد المتخصص في الشؤون الإستراتيجية وصاحب كتاب "إستراتيجية الحرب والسلام بعد أوسلو" يرى أن المقاومة في قطاع غزة وحماس خاصة لديها الميول لتطوير قدراتها العسكرية حاليا ومستقبلا.

وأكد أن هذه الميول تأتي بسبب نظرتها للصراع الذي لا تراه مرحليا آنيا وإنما تشعر أنها في صراع طويل الأمد مع إسرائيل حتى بعد انسحابها من القطاع، وهذه النظرة تعتمد على البعد الأيديولوجي كما يقول. ولم يستغرب أن تبحث هذه المنظمات وخاصة حركة حماس عن صواريخ ضد الطائرات وعابرة للقارات أيضا حسب زعمه.

من جانبه يشدد المتحدث باسم حماس مشير المصري على أنه في ظل الحرب الشعواء التي يشنها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني ورجال المقاومة ويستخدم فيها كل الأسلحة المتطورة والصواريخ وطائرات الأباتشي، فإنه من حق المقاومة أن تدافع عن نفسها بكل ما تملك من قوة ووسائل متاحة.

واعتبر أن صواريخ القسام وتطويرها هي رد من حماس على صواريخ الأباتشي.

وأضاف المصري أن الاجتياحات وقتل الفلسطينيين الآمنين فرضت على حماس وجناحها العسكري العمل على امتلاك ما تستطيع من أسلحة متطورة وصواريخ بعيدة المدى سواء كان ذلك عن طريق التصنيع المحلي أم التهريب.

وأشار إلى أن ذلك يشكل قوة رادعة بمقدورها عرقلة الاجتياحات الإسرائيلية، ولكن المصري رفض الإجابة عما إذا كان لدى حماس صواريخ ضد الطائرات.
............

ومما سبق

لابد من التطور والاختراع لتجنب العجز العربى لمساعدة الفلسطينيين
ومدهم بالعتاد والعدة عصبا عن المجتمع الدولى
كما تفعل اسرائيل فى انحاء متفرقة من الوطن العربى
كتدخلها فى شمال العراق
وموريتانيا

هذه هى حقيقة اسرائيل

ليس فقط
من النيل الى الفرات
بل
من الخليخ العربى الى الاطلسى

حياك الله
يا صانع القسام
وقبلك عنده شهيد
تكمل صومك فى جنات عدن
ونتمنى اللحاق بركب الشهداء

شكرا بنت حماس
دمتم بود







التوقيع :

[flash=http://www.geocities.com/qtqt666/club.swf]WIDTH=250 HEIGHT=150[/flash]

رب لا تذرنى فردا وانت خير الوارثين.

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.

ربنا اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار.


قديم 27-10-2004, 04:16 PM   رقم المشاركة : 4
رزيقه
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية رزيقه
 






رزيقه غير متصل

بنت حماس

رحم الله الشهيد...واسكنه فسيح جناته







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 28-10-2004, 07:16 AM   رقم المشاركة : 5
الطف ما خلق ربي
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية الطف ما خلق ربي
 





الطف ما خلق ربي غير متصل

"الغول" عائلة زرعت الرعب في أفئدة الصهاينة

مشكورين اخواتي الافاضل
محمدعبدالوهاب ورزيقة
واحب اكمل
نسمع عن إبداعات مقاومٍ في جهاده ضد المحتلين، ونسمع عن فدائيّةٍ وهبت نفسها لله من أجل الدفاع عن حمى وطنها، ونسمع عن شبلٍ وقف أمام آلة الحرب الصهيونيّة المتطوّرة رافعاً رأسه وراجماً لها بحجارته التي أضحت أقوى من صلف الاحتلال .. و لكن هنا مع عائلة الغول فالوضع يشبه الحكاية التي تُروى عبر الأجيال ، حكاية عائلةٍ نشأت لتكون كلّها مشروع مقاومة وشهادة في سبيل الله، النموذج الذي قلّما نجده في عالم المادة و غياب المُثُل والمبادئ ...

عائلة الغول ، مثلها مثل أيّ عائلة فلسطينيّة أخرى ، نشأت في زمن الظلم و ضياع الحقوق، وفي زمنٍ أصبح فيه الاحتلال "حقاً" و المقاومة "إرهاباً"، و كان عليها كأيّ عائلة أخرى أن تشقّ حياتها في هذا الوضع الغريب والطارئ .. و لكنها رأت أن طريقها لا يكون بالاستسلام لهذا الوضع و الخنوع له ، تحت شمّاعة "الأمر الواقع" ، إنما أرادت أن تشقّ حياتها عائلةً عزيزةً كريمة تأبى الضيم وتسعى لتحقيق ذاتها بترسيخ حقّها الشرعيّ في وطنها السليب، رافضةً التسليم بوجود الاحتلال أمراً واقعاً لا محالة، كما جاء الاحتلال بالقوة وبالإرهاب ، فلا بدّ له يوماً أن يرحل مدحوراً بالمقاومة والجهاد..

الله غايتنا وهل من غاية أسمى وأغلى من رضى الرحمن وزعيم دعوتنا الرسول وما لنا غير الرسول محمد من ثان دستورنا القرآن وهو منزل والعدل كل العدل في القرآن وسبيل دعوتنا الجهاد وإنه إن ضاع ضاعت حرمة الأوطان والموت أمنية الدعاة فهل ترى ركنا يعاب بهذه الأركان.

كلا والذي رفع السماء بلا عمد والله إنه لمنهج قويم وعلى خطاه أنتم سائرون إنكم مجاهدون فهنيئاً للقسّامي الكبير "عدنان الغول " ولابنيه "بلال" و"محمد"
بلال عدنان الغول

قارع الصهاينة رغم حداثة سنه

عاش بلال في أسرة ملتزمة بشرع الله عز وجل لا تعرف إلا طريق المساجد وله ثلاثة أخوة : محمد في الثالث الإعدادي، ومحمود في الرابع الابتدائي وهلال الذي لم يتجاوز عمره خمسة أشهر أما أبو عدنان فعرف عنه أنه رجل شجاع صابر محتسب جاهد كثيرا ضد الصهاينة ويعتبر من رموز ومؤسسي كتائب القسام وهو من أوائل المطلوبين للصهاينة لما احتوى سجله الجهادي من أعمال بطولية ضدهم وكان كثيرا ما يرشد بلال إلى طريق الشهادة ويحببه بها حتى نالها وانتظرها أباه حتى نالها أيضاً، أما عمه المسجون أبو عمران فك الله أسره الذي يعتبر من المجاهدين الذين لهم باع طويل في السجل الجهادي ضد الصهاينة، وآم بلال فهي تلك المرأة الصابرة المحتسبة والتي يعجز القلم أن يسطر إرادتها القوية وعزيمتها الجبارة وإيمانها المتجدد ، ويكتفي القلم بأن يكتب لها "سلم ذلك الصدر الذي أرضع ذاك الأسد" أما أخيه محمد فهو ذاك الشاب الخلوق والبشوش الذي ورث ابتسامة بلال ومحمود في الصف الرابع الابتدائي والذي ما زال صغيرا أما هلال فلم يتجاوز عمره خمسة اشهر فربما يكتب له القدر أن يسطر ما لم يستطع أن يسطره أخوه بلال ويذكر أن عائلة الغول قدمت سبعة شهداء من خيرة أبنائها في الفترة الواقعة بين عامي 84 وحتى العام 2001

بعد أن عمل بلال كثيرا في طريق الجهاد والمقاومة مع إخوانه في كتائب الشهيد عز الدين القسام نال شرف الشهادة في سبيل الله تعالى عندما قامت طائرات صهيونية أمريكية الصنع من نوع أباتشي بقصف السيارة التي كان يستقلها وسيارة والده وكان معه أحد المجاهدين بأربعة صواريخ ولكنه هرب منها واستمرت الطائرات في ملاحقته حتى استشهد على ثرى فلسطين الطاهر يوم الأربعاء 22 سبتمبر لهذا العام 2001 .

ولد الشهيد القسامي بلال عدنان الغول في منطقة المغراقة عام 1983 وترعرع على موائد القرآن في مساجد المغراقة الصغيرة والتي تخرج منها العديد من رجال القسام؛ كان منذ صغره مبتسما ومحبوبا بين أصدقائه الذين بكوا كثيرا عندما فارقهم إلى الجنة بإذن الله تعالى.

وعرف عن بلال أنه تدرب على السلاح منذ صباه على يد المعلم الأكبر والده أحد المطلوبين الأوائل للصهاينة حتى انضم إلى صفوف إخوانه في الوحدات القسامية رغم صغر سنه واعتقل لدى جهاز المخابرات الفلسطيني أكثر من مرة بعد مطاردته لفترة من الزمن .

دراسته

بدأ بلال دراسته في مدرسة ذكور النصيرات الابتدائية للاجئين في المخيم الجديد بالنصيرات ويقول أحد أصدقائه إن الابتسامة لا تكاد تفارق وجهه البشوش فقد عاش محبوبا واستشهد محبوبا وواصل مسيرته التعليمية حتى ابتعد عن دراسته في الصف الثالث الإعدادي لظروف أمنية خاصة.

نشاطاته

كما ذكرنا سابقا فقد عرف عنه أنه تدرب على السلاح منذ صغره في المغراقة حتى تمرس في استخدامه بعد مدة وجيزة وله باع طويل في استخدام الأسلحة الجديدة والثقيلة كقذائف الهاون والانيرجا وغيرها، وشارك في غارات عديدة ضد أهداف صهيونية مع إخوته في كتائب القسام وكان يمتاز بالجرأة والشجاعة وكان أحد القساميين الذين شاركوا في حفل تأبين الشهيد القسامي عبد الحكيم المناعمة في مخيم المغازي.



هذا الشبل من ذاك الأسد

هذا الشبل من ذاك الأسد هكذا وصف الشهيد بلال يحيى الغول كل من عرفه, وهو لم يتجاوز الثامنة عشرة من عمره. فهو نجل أحد القادة العسكريين الكبار لكتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس", واغتالته مروحيات صهيونية في عملية اغتيال كانت تستهدف أصلاً والده "عدنان"، وقائد كتائب القسام والمطلوب رقم واحد للكيان الصهيوني محمد ضيف، ومساعداً آخر لضيف يُدعى سعد العرابيد أصيب بجراح.

أسرة الغول التي ينحدر منها الشهيد بلال, ومن قبله والده "عدنان", أسرة مناضلة عرفت منذ سنين, فقد قدمت العديد من الشهداء والمناضلين منذ احتلال فلسطين. ورغم صغر سن بلال, فإن والده كان من أخطر المطلوبين لدى سلطات الاحتلال ومن أشدهم في مقاومة المحتل؛ كان يعتمد عليه في تحركاته وتنقلاته, وكان بلال دائماً عند حسن ظن والده فيه.

ويقول أحد أصدقاء بلال الذي كان يحمل صورته خلال تشييعه في غزة إن الشهيد كان جريئاً جداً, ونفذ العديد من العمليات العسكرية ضد المواقع الصهيونية والمستوطنات اليهودية خلال عمله في الخفاء في كتائب القسام, ومساعدته لجان المقاومة الشعبية، مشيراً إلى أنه كان يحب والده حباً كبيراً, ويعتبره قدوته, ولذا لم يستغرب حينما سمع أنه فداه وزميليه بنفسه, حينما استهدفتهم المروحيات الصهيونية.

وأضاف أن بلال تمكن من تضليل الطائرات المروحية, التي كشفت سيارته وسيارة أخرى كانت تقل والده ومحمد ضيف والعرابيد في طريق فرعية قرب وادي غزة وسط القطاع, وأتاح تضليله للطائرات الصهيونية فرصة لوالده وزميليه لمغادرة المكان, ففداهم بنفسه ليرتقي إلى العلا شهيداً بصواريخ طائرات "الأباتشي" الصهيونية (أمريكية الصنع) التي فحمت جثمانه.



الفلسطينيون يشيّعون بلال الغول في موكب مهيب

وقد خرجت للشهيد جنازة عسكرية كبيرة تقدمها قادة حركة "حماس" وقادة الفصائل الفلسطينية، وحملت جثمانه عربة عسكرية خرجت من مشفى الشفاء, وتوجهت إلى ديوان أسرته في مخيم الشاطئ, حيث ألقى ذووه عليه نظرة أخيرة, ثم سار الموكب إلى مسجد الكتيبة, حيث صليت عليه صلاة الجنازة بعد صلاة الظهر.

وتحولت جنازة الشهيد, التي انطلقت من مسجد الكتيبة إلى مسيرة حاشدة قدر المشاركون فيها بأكثر من عشرة آلاف فلسطيني, بينهم مئات المسلحين الفلسطينيين, الذين أطلقوا الرصاص في الهواء بغزارة..

وسارت جنازة الشهيد في شوارع مخيم الشاطئ ومدينة غزة متجهة نحو مقبرة الشهداء شرق المدينة, حيث ووري جثمانه الثرى، بينما تعهدت كتائب عز الدين القسام عبر مكبرات الصوت بالثأر والانتقام لدم الشهيد الغول, وأعلنت أنها أطلقت سبع قذائف هاون على إحدى المستوطنات اليهودية اليوم الخميس في القطاع كرد أولي على اغتياله, ووعدت بمزيد من العمليات ضد الاحتلال الصهيوني.







قديم 28-10-2004, 07:34 AM   رقم المشاركة : 6
الطف ما خلق ربي
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية الطف ما خلق ربي
 





الطف ما خلق ربي غير متصل

لشهيد محمد عدنان الغول

ترجل لتبقى أناشيد الحياة أكبر من أغنية الموت

لم يكن في حسابات أحد من الحاضرين لحفل التخرج الذي أقامته الكتلة الإسلامية في جامعة النجاح الوطنية أن الطالب محمد الغول كان يرثي نفسه في كلمة الخريجين التي ألقاها بالجموع لتكون كلمة الوداع والتأبين.

فقبل عام من الآن كانت فلسطين على موعد مع رحيل فارس طالما أحبت صلاته في جوف محاريب مساجدها، وترددت تراتيله في إرجاء جنباتها، فهذا الشهيد الذي ولد في مخيم الفارعة قرب نابلس في عام 1978 لأسرة متدينة عرف عنها التقوى والصلاح، وأحب ارتياد المساجد منذ أن كان صغيرا ليلتحق بحركة المقاومة الإسلامية حماس ويكون أحد الناشطين بين أشبالها قبل أن يحفظ القرآن الكريم كاملا ويتقن أحكام تلاوته وترتيله ليلتحق بجامعة النجاح الوطنية لدارسة علوم الفقه والتشريع في كلية الشريعة حيث تفوق في دراسته وكان الأول على دفعته عند تخرجه من الجامعة عام 2002.

أثناء الدراسة كان محمد أحد الناشطين والفاعلين في صفوف الكتلة الإسلامية وانتخب رئيسا لنوادي كلية الشريعة بعد أن كان أمير الكتلة الإسلامية فيها وقد عرف عنه شدة الالتزام والحرص على الوفاء بالعهود والمواثيق التي كان يقطعها على نفسه وشفافيته العالية في التعامل مع الناس وطيبة قلبه اللافتة للنظر وتعلقه الشديد بتلاوة القرآن الكريم وصلاة النوافل وحرصه على أداء الفرائض جماعية ليكون بذلك صورة حيّة للشاب الملتزم الهادئ الوقور.

نجح محمد في حياته العملية نجاحا كبيرا حين تخرج من دراسة الشريعة وأنهى خطة البكالوريوس في قسم الفقه والتشريع بتفوق وامتياز وبترتيب الأول على دفعة الخريجين عام 2002 ومنحته الجامعة منحة لمواصلة دراسته فالتحق بكلية الدراسات العليا فقد كان يعلم أن الناس يحتاجون إلى من يعلمهم أمور دينهم ويحتاجون كذلك إلى من يعلمهم التضحية والفداء، فكان محمد رجل العلم والإيمان ورجل السلاح والميدان وابن كتائب القسام.

وقبل أن ينفذ محمد عمليته الاستشهادية وينال ما عاش يحلم بتحقيقه ألقى كلمة الخريجين في حفل التخرج في جامعة النجاح، فحمد الله وأثنى عليه وانطلقت العبرات من عيون الحاضرين حين بدأ باستحضار شهداء كلية الشريعة من زملائه وأحبته، فتحدث عن شهداء القسام القادة من حفظة القرآن وأدى التحية لكريم مفارجة وطاهر جرارعة ومحمود المدني وعاهدهم على البقاء على طريقهم والسير على نهجهم وتحدث عن ثقافة الاستشهاد وفلسفة الموت في طلب الحياة ورد بعبارات مختصرة على من ينكر على الفلسطينيين تضحياتهم حين قال "نحن لا نردد أغنية الموت... بل نتلو أناشيد الحياة".

حيا زملاءه الشهداء وأساتذته الأفاضل واستفاض بالحديث عن الأيام الرائعة التي قضاها في كنف الكتلة الإسلامية ينهل من معينها الذي لا ينضب لكن لم يكن ليخطر ببال احد من الحضور أن محمد بهذه الكلمات إنما يودع الحضور ويستأذنهم بالخروج من عالمهم والرحيل عن دنياهم إلى ما هو لأغو وأبقى وأكرم وأنعم، لقد اختار محمد طريقه وكان الرحيل إلى الجنة.







قديم 28-10-2004, 07:39 AM   رقم المشاركة : 7
الطف ما خلق ربي
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية الطف ما خلق ربي
 





الطف ما خلق ربي غير متصل

يقول أصدقاء الشهيد ومعارفه إنهم لم يتخيلوا للحظة أن يكون محمد شهيد مع وقف التنفيذ، فقد كانت كل الدلائل تشير إلى اهتمامه ببناء مستقبله، لقد كان يتحدث عن الحياة بروح كلها أمل بالمستقبل القادم، فقد تحدث عن مشاريعه بعد التخرج، التحق بدراسة الماجستير وكان يبحث عن شريكة لحياته وأوشك فعلا على خطبتها غير انه أوقف ذلك المشروع بشكل مفاجئ وحين كان يسأل عن ذلك كان يجيب "لم يحن الوقت بعد"، ولم تكن تلك الإجابة لتقدم شيئا للسائل عما يدور في خلده وما يختلج بين جنباته من رغبة بالرحيل، حتى جاء اليوم الموعود، فتوضأ لصلاة الفجر وعقد نيته صيام يوم الثلاثاء 18/6/2002 وتوجه صوب القدس، مدينة الأنبياء وأرض الإسراء ليخرق سور شارون الواقي ويحطم جداره الحامي ويحول حياته إلى جحيم لا يطاق بعد أن فجر حزامه الناسف في قلب حافلة تقل مستوطنين من مغتصبة "جيلو" كانت متجهة نحو القدس.

تفجرت الحافلة واشتعلت
فيها النيران، وتناثرت أشلاء محمد ليعلن التاريخ أن حكايات القساميين لا زالت في أوجها، ترجل محمد بعد أن قتل 22 صهيونيا في تلك العملية النوعية، وأهدت كتائب الشهيد عز الدين القسام عملية محمد البطولية النوعية إلى كل من يحمل القرآن والبندقية ويدافع عن شرف الأرض بأن يهرق دمه دون أن تدنس، ولتبقى المقاومة في اشتعال وليخرج من قلب الأرض المحترقة كل يوم ألف محمد.

ترجل محمد كما يترجل الفرسان ليتوضؤا من صهيل الفجر ويتنشقوا أنفاس القسام... ترجل لتبقى كلماته الخالدة نبراسا للأجيال ..نحن لا نردد أغنية الموت... بل نتلو أناشيد الحياة ...



الجهاد والتضحية والفداء

ولد شهيدنا القسامي المجاهد محمد عدنان الغول "أبو يحيى" في أحضان الجهاد والمجاهدين فقد رضع حلاوة الجهاد والمقاومة وترعرع في أسرة متدينة مسلمة ملتزمة بشرع الله تبارك وتعالى تعلم منذ صغره القرآن الكريم في مسجد الإيمان بقرية المغراقة فترعرع فيها على حب الجهاد والتضحية والفداء تربى على الابتسامة الصادقة والتربية الحسنة.

تربى محمد على حب إخوانه حب يعجز اللسان عن وصفه لأن محمد أدرك بأن أداء الواجب بالدم لا بالمداد وأن الدنيا فانية متاعها متاع فان ولكن الدار الآخرة هي دار المؤمنين الموحدين دار الشهداء والصالحين نعم هنيئا لك الشهادة يا محمد.



فارس الكتلة الإسلامية

كان محمد ابنا مخلصا وفارسا من فرسان الكتلة الإسلامية فقد كان مواظبا على حضور الدروس الأسبوعية والدورية في المساجد دروس الدعوة والجهاد دروس العلم والقرآن نعم إنه سيسافر إلى جنات عرضها كعرض السماوات والأرض فكان كثير الحب لأبناء جيله من أبناء الكتلة الإسلامية كان يشارك معهم في نشاطاتهم الدعوية والأخوية والميدانية متواضعا أحبه الجميع من خفة دمه التي كان يعبر عنها بابتسامة مرسومة على وجهه البشوش نعم إنه محمد الذي كان بالأمس بينكم واليوم بينهم بين الشهداء نحسبه عند الله كذلك ولا نزكي على الله أحدا .

فقد أدرك محمد الغول (17 عاماً) منذ استشهاد شقيقه الأكبر بلال (قبل أقل من عامين على استشهاده)؛ أنه قد جاء دوره ليحمي المجاهدين بروحه رجال المقاومة في قطاع غزة، والذي يعتبرهم العدو الصهيوني من أخطر الذين يهددون مصير الكيان الصهيوني.

نعم إن محمدا كان مخلصا في عمله الإسلامي على الرغم من صغر سنه إلا أن إخلاصه أهّله بأن يكون جنديا في الحركة الإسلامية فكان نعم الشبل والفتى المطيع فكان لا يتغيب عن الجلسات الدعوية التي يتعلم فيها كيف يكون الرجل رجلا وكيف يكون المجاهد مجاهدا نعم إنه تعلم وعلم وطبق ما تعلمه على أرض الواقع كيف لا وهو ينادي بكل صوته الله أكبر في وجه قوات الاحتلال الصهيوني عندما حاولت اقتحام المنزل نعم هكذا هم رجال الحركة الإسلامية .



الفتى المجاهد

محمد هو أخو بلال ولم يختلف الأمر كثير فمحمد هو الآخر مجاهد من الدرجة الأولى فقبل استشهاده طلب من ابن عمه المستهدف عمران بأن يغادر المنطقة لأنه سيفديه بروحه والذين شاركوا في جنازة محمد وإخوانه الشهداء فكانوا يتساءلون عن محمد وعن أخيه الأول الشهيد بلال الغول ذلك الفتى اليافع الذي كان يمتشق بندقيته، ويضع على رأسه عصابة خضراء مزينة بشعار التوحيد نعم إن محمد هو الذي تسلم الراية من بعده ليواصل الطريق ذاته المحفوف بأغلى التضحيات طريق الحق والقوة والحرية طريق الجهاد والمقاومة طريق القسام .

وبعد مسيرة حافلة في المقاومة، كانت ساعة الحقيقة قد حانت بالنسبة لمحمد بعد أقل من عامين من استشهاد بلال. كان ذلك عندما توغلت قوات كبيرة من جيش الاحتلال الصهيوني إلى بلدة المغراقة، حيث بيت القيادي المقاوم عدنان الغول، في عملية استهدفتهم فجر الجمعة السابع والعشرين من حزيران (يونيو) 2003.

وإنّ أهالي تلك المنطقة التي يطلق عليها الأهالي اسم "عرين عدنان الغول"؛ يشهدون لمحمد بأنه شارك بقوة في معركة كبيرة خاضوها مع قوات الاحتلال ولم تتمكن من قتلهم وإصابتهم إلاّ بعد أن نفذت ذخيرتهم، موقعين إصابات كبيرة في صفوف قوات الاحتلال الصهيوني .

كان الخيار الوحيد الذي حدده الابن محمد لنفسه أن يسقط شهيداً، وهو ما تحقق له فجر الجمعة، السابع والعشرين من حزيران (يونيو)، بالفعل في عملية استهدفت قوات الاحتلال الصهيوني خلالها منطقة المغراقة جنوب مدينة غزة.



سأسطر معركة بالدم لا بالمداد

هذه القصة التي شارك فيها محمد ابن عمه عمران ربما يتبادر للأذهان تلك المعركة البطولية التي قادها المهندس عمران الغول سنبدأ من حيث دخول قوات الاحتلال الصهيوني إلى قرية المغراقة مستهدفة إلقاء القبض على المجاهدين الذي كانوا يتواجدون في المنطقة نقول أن المهندس عمران الغول رحمه الله كان قد جهز بيته بكافة الوسائل القتالية حتى إذا ما أقدما قوات الاحتلال لاقتحام منزله كان مستعدا من اللحظة الأولى فقد حفر بالقرب من منزله خندق خاص للمواجهة لا يعرف أحد عنه شيء سواه بعض رجال كتائب القسام وكان رحمه الله قد جهز خطة كاملة في حالة هجوم قوات الاحتلال الصهيوني ومع اقتراب ساعات الفجر ومن وسط صيحات الآذان أقدمت قوات الاحتلال إلى قرية المغراقة مستهدفة إلقاء القبض على المهندس عمران وبينما القوات الصهيونية الراجلة تحاصر المنزل وكانت بأعداد كبيرة جدار تحفها الدبابات والمجنزرات أرضا وطائرات الأباتشي والكوبرا جوا في هذه الأثناء كان محمد وهو ابن عم عمران في المنزل فخرج ليتوضأ لصلاة الفجر من صنبور المياه الواقع خرج المنزل فسمع محمد صوت غريب فقال بصوت مرتفع من هناك وقف وقف ففي هذه الأثناء بدأ جنود الاحتلال بإطلاق النار على محمد وحينها أدرك الجميع أن قوات الاحتلال الصهيوني قد دخلت إلى المنطقة وهي الآن ستحاصر المنزل وستتم عملية كبيرة كان عمران يحلم بها.



المجاهد المهندس عمران الغول

بدأ عمران وقد جهز نفسه للمواجهة وبدأ محمد بإطلاق النار من مسدسه على قوات الاحتلال عمران لم يستطيع الانتقال إلى الملجأ لأساب لا يعرفها إلا المقربين منه ويقول لنا أحد الذين نجوا من الاشتباك أن عدد جنود الاحتلال الخيالي كان سبب رئيسي في عدم الدخول إلى الخندق ويواصل الحديث قائلا لو استطعنا دخول الخندق لكانت معركة أسطورية بمعنى الكلمة على العموم كان المهندس عمران قد زرع عبوة بالقرب من باب المنزل فارتقب اقتراب الجنود الصهاينة إلى مكان العبوة وفعلا اقتربت وحدة جنود صهيونية من العبوة فما كان من عمران إلا أن ضغط على بطارية التفجير في وسط الجنود الصهاينة فقطعهم أشلاء متناثرة وفي شريط المصورتمكن رجال القسام من تصويره ولكن الاحتلال الصهيوني لم يعترف إلا بمقتل واحد وتناثره أشلاء جراء انفجار العبوة التي نصبها المهندس عمران ولكن شهود عيان خاضوا الاشتباك قالوا أن عدد الجنود الذين قتلوا في المعركة كانت كبيرة جدا ولكن الاحتلال أخفى ذلك والدليل أن المجاهدين رأوا بعد انسحاب قوات الاحتلال أكثر من رجل وأكثر من جزء من أجسام الجنود كما رأوا أمعاء الجنود الصهاينة ملقاة على الأرض وهنا يقول لنا أحد السكان أن صراخ الجنود الصهاينة الذين رأوا رفاقهم يتقطعون أشلاء بعد العبوة كان صراخهم ملفوف بالخوف والفزع وقد زرع هذا الموقف الرعب في قلوب الصهاينة فلا نعلم سينجب هؤلاء الجنود مستقبلا أم لا.
معا معك يا عمران

المهم بعد أن فجر عمران العبوة في الجنود الصهاينة بدأ له عمل آخر وهو الاشتباك المسلح فقد أقسم أن يخرج استشهاديا للجنود وأن يقتل منهم وأن يبلي بلاء حسنا فقد بدأ بإلقاء عشرات القنابل اليدوية القسامية على الجنود ثم نزل إلى الأرض للمواجهة فرآه الجنود الصهاينة من شرفة المنزل فأطلقوا عليه النار فأصابوه في الجهة اليمنى من البطن فاستمر شهيدنا عمران وهو ينادي على الذين معه الله معكم يا شباب أنا بخير وبدأت أصوات التكبيرات تخرج منه ومن شهيدنا القسامي محمد الغول ابن عمه فقد نادى محمد في هذه اللحظة على عمران قائلا اهرب يا عمران فأنا سأواجههم نعم إنه الفدائي الثاني بعد أخيه بلال ولكن عمران رفض وقال إنني استشهادي فدخل محمد على مجموعة من الجنود الصهاينة بدأ يطلق النار عليهم وهو يكبر فأطلق الجنود الصهاينة عليه النار فارتقى شهيدا كما كان يتمنى .



محمد الغول.. القسامي المجاهد

شارك شهيدنا الفتى القسامي محمد عدنان الغول في عشرات إطلاق قذائف الهاون ضد أهداف صهيونية، كما شارك في إطلاق عشرات صواريخ القسام على المغتصبات الصهيونية التي أقلقت مضاجع بني صهيون، وشارك في تصنيع صواريخ "البنا" و"البتار" مع إخوانه المجاهدين من أبناء كتائب القسام.

تصدى لقوات الاحتلال الصهيوني أثناء اجتياحها لبلدة بيت حانون حيث اشتبك مع مجموعة من المخربين الصهاينة.

شارك في التصدي لقوات الاحتلال الصهيوني أثناء اجتياحها لحيي الزيتون والشجاعية، وألقى عديد من القنابل اليدوية على جيب عسكري صهيوني على مفرق الشهداء مما أدى إلى إصابة الجيب إصابة مباشرة في أوائل الانتفاضة المباركة، وشارك في عشرات عمليات الرصد القسامية التي استهدفت آليات وأهداف صهيونية لضربها من قبل كتائب القسام.

كان محمد يسهر الليالي يحرس في سبيل الله فكان يبيت على ثغرة من ثغر الإسلام وكان رحمه الله يقظا حريصا منتبها.



الفتى الفارس يترجل

عندما ترجل الفارس ولكنه ترجل عريسا إلى الحور العين زفته جماهير النصيرات البطلة على أكتاف شبابها الذين عرفوا محمد حق المعرفة فقد كان يحب الجميع والجميع يحبه فقد بكاه الجميع والصديق قبل القريب ذلك الأسد الجسور فقد شارك الآلاف من أبناء النصيرات في تشييع شهيدنا القسامي الجاهد محمد الغول حيث طافت الجماهير به أرجاء النصيرات وهي تهتف بكل إخلاص وتفاني تحية لكم يا سادتي الشهداء تحية لكم وأنتم تسطرون بدمكم الغالي ثرى فلسطين الحبيبة ثرى المسجد الأقصى المبارك ولا نقول وداعا ولكن نقول إلى اللقاء في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر.

وقد كان عرس الشهادة لشهيدنا المجاهد محمد الغول مع عرس شهيدنا المهندس عمران الغول عرسا مميزا فتحت فيه الأناشيد الإسلامية وهنأت الآلاف من جماهير فلسطين ذوي الغول في استشهاد ابنيهم المجاهد محمد الغول المهندس عمران عمر الغول.

والله إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقكم يا أبناء القسام لمحزونون ولكن عزاؤنا أنكم مضيتم شهداء عند مليك مقتدر نسأل الله العظيم أن يتقبلكم وأن يجمعنا معكم في الفردوس الأعلى .
http://www.nahrelbared.org/arabic/anashed/wa3ad/2.rm







قديم 28-10-2004, 11:58 AM   رقم المشاركة : 8
محمدعبدالوهاب
( كاتب الود الأول )
 






محمدعبدالوهاب غير متصل

بنت حماس

كلنا حماس
وحماسنا للجهاد فى اشتعال دائم

بارك الله فى ام حملت امثال من يجود بنفسه فى سبيل الله


ولن يجود احدا على الله


اكثر الله من امثالك
وفرج الله الكرب عن المكروبين من المسلمين فى كل مكان

صحوة

فزعة

سيخلفالامر قائد غير الذى ارتضى بالخنوع
وحارب حماس وامعن فى التنكيل بقادتهم
انه الآن يتجرع مرارة ما صنعه بشعبه

مع احترامى الشديد لك
ولكل من فى قلوبهم حماس

ودمتم بود







التوقيع :

[flash=http://www.geocities.com/qtqt666/club.swf]WIDTH=250 HEIGHT=150[/flash]

رب لا تذرنى فردا وانت خير الوارثين.

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.

ربنا اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار.


قديم 28-10-2004, 03:14 PM   رقم المشاركة : 9
๑۩ الرومنسي ۩๑
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ๑۩ الرومنسي ۩๑
 






๑۩ الرومنسي ۩๑ غير متصل







قديم 28-10-2004, 04:59 PM   رقم المشاركة : 10
نواف الود
( عضو شرف )
 
الصورة الرمزية نواف الود
 







نواف الود غير متصل

مشكورة أختي على سرد هذه النبذة

عن المجاهد الغول رحمه الله وأسكنه

فسيح جناته







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:52 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية