بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
أخواني الأعضاء والمشرفين والإداريين أحببت ان أضع هذا الموضوع لكي نقف وقفه في مدى قوة تمسكنا بمبدء الذمة، القصة او الرواية تقول:
حدثت جريمة قتل (لاقدر الله) في الشقة المجاورة للشقة التي تمكث أو تسكن بها ثم قامت المباحث الجنائية بمداهمة شقتك واخبروك بمقتل جارك وحققوا معك في الجريمة من ناحية مدى قوة ترابطك مع المجني عليه وكذلك زيارتك له وهل هناك مشاكل بينك وبينه قبل الجريمة واتضح لهم بعد التحري والتحقيق أن بقعت دم وجدوها في لبسك وكذلك منديلك الشخصي ملطخ بدماء المجني عليه وذلك بناءاً على تحليل بقعت الدم في مختبرات المباحث الجنائية وبعد فتره من التحقيق القوا القبض على احد المشتبه بهم بمقتل المجني عليه ثم طلبوا منك الذهاب للمحكمة لتشهد ان المشتبه به هو القاتل علماًَ بأنك ستشهد زور لأنك لم ترى شكل المشتبه به والمشكله أن المباحث الجنائية على علم بعد التحقيق انك بريء لكن المباحث ليس لديها سلطة الإفراج لأن الدلائل ( بقعت الدم في لبسك وفي المنديل) اكبر دليل على مشاركتك في الجريمة وقد قالوا لك المباحث الجنائية إذا اردت ان تبرىء نفسك أشهد امام المحكمة بأنه المشتبه به هو القاتل والا سوف تحول القضية عليك من قبل المحكمة
ال
سؤال
هل ستتهم المشتبه به بأنه هو القاتل علماً بأنك لم تراه من قبل وهذي تعتبر شاهدة زور؟
أم ستقول انك لم ترى شيئاً وبالتالي تحول القضية عليك ويحكم عليك بالإعدام؟(لاقدر الله)
ملاحظة: أرجو ان تضع نفسك في هذا الموقف وان تكون الإجابة أو الرد بذمة