طلع البدر علينا من ثنيات الوداع..........وجب الشكر علينا مادعى لله داع
محمد صلى الله عليه وسلم كل حرف من اسمه يهز امة بل امم اه واه والف اه يا سيدي يا رسول الله كم اتمنى لو عشت في عهدكم سيدي املأ عيني بالنظر الى وجهكم الكريم احضر غزواتك اعيش بقربك خادما لخادمك وهذا شرفٌ عظيم اشرب من بقايا قدمك الشريف عند الوضوء تمنيت ولكن قدر الله ومنْ انا حتى اعيش مع سيد البشر,يا رسول الله اراضن عنا طبعا لا, محمد كما اخبرتنا يا ابا القاسم فأمتك تعيش الان في ذلٍ وهوان تتكالب عليها الامم, حبيبي وسيدي وشفيعي امني النفس بلقياك يوم القيامه وانت في ذلك الوقت تقول ربي امتي امتي, فداك رسولنا حالي ومالي ونفسي وكل من عرفت ومن لا اعرف واهديك هذه الابيات الناقصه والغير موزونه والتي كتبتها مباشرة عند ذكرك وكل قصيده لا يمكن ان تكون كامله في حقك فالمعذره حبيبي وسيدي.
صلى الاله.... على النبي محمدٍ,,,,,,,,وملائكته والمسلمين وكلهم ايمانا
فبدون حب المصطفى لا يكتمل,,,,,,,,ايمان مخلوقٍ ولوسجد عدة سنينا
وبدون اصبع اباالقاسم لا جنة,,,,,,,,,اليس بطرقة سيدي تفتح الاجنانا
وبكف طه في العلالي شربةً,,,,,,,,,,,لا ظمأ بعدها مهما تعدد الازمانا
فالحجر يشهد والكواكب والبشر,,,,,,, بأن محمداً ..... قد ابدع الامانا
اثبت احد.... قد قالها المختارا,,,,,,,,, فجبال ربي..........هزّها الحنانا
وانين جذعٍ عند منبر سيدي ,,,,,,,,,, من شدّة الوجد الذي به ابكانا
فنور احمد قد اضاء الدجى ,,,,,,,,,,,,وبعذب قوله.... ارتوى الظمأنا
يا سيد الخلق اشتاقت اليك قلوبنا,,,,,,,وعيوننا لهفه الى وجه حبيبنا
محمداً يا سيد البشر شفيعنا ,,,,,,,,,,يفداك ابي وامي واحياؤنا وموتانا
والمعذره لكم اخواني واخواتي ولكن نقلت سريعاً ما شعرت به بدون مراجعه.
بالنسبة لمحبة الرسول صلى اللهه عليه وسلم فهو كما روي في الحديث الشريف قال( لا يؤمن احدكم حتى اكون احب اليه من نفسه وماله والناس اجمعين) او كما قال صلى الله عليه وسلم, وبالنسبه للجنه فانه صلى الله عليه وسلم عندما يطرق باب الجنه باصبعه الشريف يسأل رضوان خازن الجنه منْ؟ فيعرف ان الرسول هو الطارق فيقول بك امرت ان افتح, وبالنسبه للماء فانه صلى الله عليه وسلم يغرف من الكوثر ويشرب ويشرب منْ معه من المؤمنون وبعد هذه الشربه لا يحصل ظمأ ابدا سقانا الله واياكم منها, بيده الشريفه صلى الله عليه وسلم, واما احد فيروى انه من جبال الجنه والله اعلم وهو يحبنا نحن المسلمون وفي حديث عنه صلى الله عليه وسلم قال ( احد جبلٌ يحبنا ونحبه) واخبرنا صلى الله عليه وسلم بأن احد من جبال الجنه , واحد جبل بالمدينه حصلت عليه المعركه المشهوره معركة احد وقد صعد عليه الصلاة والسلام مره هو وابو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر وعثمان او علي رضي الله عنهم واهتز الجبل فقال له صلى الله عليه وسلم اثبت احد فان عليك رسول الله وصديق وشهيدين, موقف ابكاني حتى الجبال تحن وتشتاق للحبيب سيدي رسول الله. واما بالنسبه للجذع فانه صلى الله عليه وسلم كان يخطب فوقه فعملوا له منبر وعندما صعد الرسول المنبر كان الجذع يئن اي له انين كالبكاء فمسح الرسول صلى الله عليه وسلم عليه وقال له الا يرضيك ان تكون في الجنه او كما قال رسول الله فسكت,
وانين جذعٍ عند منبر سيدي ,,,,,,,من شدّة الوجد الذي به ابكانا
هذا ما اردت ايضاحه والله اعلم اخوكم .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~