العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 19-02-2004, 12:03 AM   رقم المشاركة : 1
مجنــ][؟][ـونها
( ضيف الــود )
 





مجنــ][؟][ـونها غير متصل

>ردو علي بأسرع وقــــــــــــــــت <

أبدأ كلامي بكلمة أنا وأبد من هنا إلى كلمة هي أنا إنسان ضعيف جداً ولدت للحياة مرت علي مشاكل وصعوبات ومواقف أطلع منها محطم القلب والفؤاد ويبقى لي الذكى وآثارة والمواقف والمشاكل والدروس في نفسي وقلبي ، وطلعت على الدنياء بمشاكل وعثرات وتجواتزهم كله بفضل الله ، مع ان نزعت الروح ، بس يبقى الآثار والذكريات في النفس كبرت ومرت الأيام علمتني الدنياء مهنى عـزة النفـس وعلمتني الدنياء معنى الحب الحقيقي وطعم الحب ولذة الحب الحقيقي وعلمتني الدنياء معنى الغدر والخيانه وذقت طعم الخيانه وذقت مرارته علمتني الدنياء قيمة الوفاء والثقه وطعمه وحلاوته علمتني الدنياء أشياء كثيره وعرفت من دنياء أشياء كثيره وكل مأطيح مشكله أو أزمة أطلع منها وأكمل حياتي أقوى من قبل بس الدنياء ماعلمتني كيف أنسى هذي المشكله ماعلمتني كيف أنسىوإذا تعلمت النسيان القلب من يعلمه ويفهمه .. حسيت الدنياء كل شيء عرفت كل شيء إلى شيء واحد ماحسبت حسابه النسيان .. مرت الأيام والتقيت بنات كثيرات وتعرفت على بنات كثيرات وكل إنسانه تمتع بميزة يميزها عن الثاني وحده ذكيه وأحب الذكاء ، وحده يمزيها إنها حنونه جداً أحب الحنان ، وحده يمزيها خلوقه ومؤدبه وأحب الخلاق والأدب ، لكن كنت أخذ وأعطي معهم وأحترمهم لكن قلبي لم يميل ولا وحده لأن قلبي عليه أغبار وذكريات وجروح من الزمان والماضي وأنا بدنياء إنسان وحيد ومشوش الفكر ومهموم وحزين وضايع بالهموم والأفكار لاهدف ولا أمل بدنياء ، إحساس إنسان مهمش من الحياة محتاج حق قلب يحن عليه ويضمه يحن عليه يطفي نار حيرته يشاركه حياته لكن كل ماجيت أسوي علاقة خايف ومتردد خايف من الماضي يعيد نفسه خايف من أشياء كثيره أحترت بدنياء وتزيد حيرتي كل يوم حتى جى يوم والتقيت بأنسانه أنا أول مالحمتها وقريت نكها بالشات يضحك كانت تسلم وترحـب أرد السلام وأرحب فيها ،، فقط لاغير حتى جاء يوم كان فيه ناس بالشات وهي تكرهم وكانت بطريقه كلامها بالشات بالعام عن الناس هذولا وهي متنرفزة تضحـك كنت أضحك على طريقة كلامها وتصرفاتها فغيرت الغرفه رحت لحقتها ودخلت عليها بالخاص وقلت لها سلام ورحبت فيها وقلت لها وانا فيني ضحكه بقلبي أرجعي للغرفه لايهمونك وجلست نتكلم أنا ويها كلام عادي عادي كيف الحال وكم عمرك إلخ إلخ إلخ .. عرفت إنها من المنطقة الي انا ساكن فيها وعرفت إنها بالكليه طالبه وعرفتها بنفسي وأسمي كامل مرت الأيام وكنت أكلمها بعض أيام بالخاص لكن لاتعنيلي غير إنها من المنطقه الي انا ساكن فيها فقط بس . لايعنيلي شيء . وأكلمها بالخاص بعض أيام بكلام كثير وهي تبادلني نفس الكلام والشعور وغير إنها متحفظه بالكلام وهذا شيء طبيعي لانها بنت ؟، ومن عائلة متحفظه جداً وهي جديدة بعالم الأنترنت وخائفه وأنا غير مهتم لانها بنظري مجرد بنت زي أي بنت غير إنها من منطقتي وخلوقه وأحترمها وكانت تردد دائما عبارة انت اخوي أخذتنا الأيام وأصبحنا أنا وهي كل شخص يمون على الثاني ويعرف عن الثاني أشياء ويسأل كل شخص عن الثاني ، وجرني الفضول أعرف أسمها الحقيقي وحاولت أن أعرف وأسألها لكن رافضه والحجه أن تخاف أعرفها وانا وضحت ليها أني مصدر ثقه وإن مهما قالت مستحيل يوم أن اخون الثقه ، وحاولت معها بس لاسف خائفه وضغطت عليها بالسئلة ولحيت وزاد فضولي عن أول مع إن مو من طبعي أضغط بالكلام وإضطرت تقولي عقب متأكدت إني مصدر لثقه فقالت إسمي نـــــــــــــوٍرٍةّ وهي تنطق إسم نورة وهي متنرفزة وخايفه وتحلفني ،، في قلبي ضحكه من طريقة إسلوبها حبيت أسم نورة أصبح له رنة وصدى بقلبي صرت أناديها نورة نورة نورة وكانت تغير أسمها ونكها الي بالشات وتدخل الشات وتدخل علي بالخاص علاشاان تسولف وتضحك ونتكلم مع بعض وكانت تسولف وتضحك وتتكلم وكنت أكلمها بعض أيام بشياء خاصه عني وعن حياتي إرتحت ليها وعطتني ثقتها وعطيتها ثقتي ، وأعجبت بصراحتها وإسلوبها وطيب قلبها وطيب نيتها حسيت أنها زهرة متفتحه وزهرة موجودة عند أعشاب ضارة هي موجودة في الشات بين ناس وأشخاص ماكرين وأساليب وذكاء وخبث كل وسيتلهم وهدفهم البنـت وهي زهرة بيضاء طيب نيتها لاتعرف شيء بالدنياء خفت عليها من قلب حسيت ودي أحميها وأفهمها لكن مابيدي شيء غير الكلام كلمتها وهي ردة على كلامي بانها فاهمه الأساليب وتكلمني بنظرة أن أسكت لأن لاتحتاج احد يعلمها وهذا شيء بالنفس لايحب أن يفهم الشخص لان يعتبر بعيون الناس طفل ،، أسكت من الكلام أنا ولافتحت معها الكلام بهذا الموضوع وأنا بقلبي كله خوف من قلب ، مرت الأيام وجاء أيام الأختبارت وجت لي وقالت مأقدر أدخل الأسبوعين لأن عندي أختبارت رديت عليها وطمنتها بان تهتم بالدراسه وأني أكون منتظرها تخلص أختبارتها بكل لهفة وأن تجتهد بدراستها ،، وهي تطلع مني حسيت بشيء فاقده يمر يوم وراء يوم وراء يوم كل يوم يزيد إشتياقلي لها فقد شحكتها فقدت حنانها الغير المقصود العفوي فقدت لمستها بالكلام حسيت بشيء فقاده بدنياء بديت أتخيل كلامها بديت أفكر فيها أسأل نفسي هل هل انا تعلقـت فيها ؟؟
مرت الأيام وخلصت الأمتحنات فدخل بالخاص بالشات نك نيم أسم بنت غريب ،، أنا طبعي مأحب أكون علاقاات ولا أحب أن اتعرف قلبي طايب الخاطر مابي أتفاجأ بدنياء وبأشياء أبي أعيش بسلام ،، فرديت على البنت بأسلوب قوي وقاسي من أنتي وشتبين ومن هذا القبيل ، هي تضايقت من كلامي وأسلوب فحزت بخاظرها وأكتشفت أنها نورة فنصدمت أبناديها إن الكلام مو لك فطلعت من الشات فحسيت بكتمه بصري فدخلت الشات بنك نيم حقها المعروف فدخلت عليها اص ورحبت فيها وبينت لها أشتياقي لها ومن الحرارة الي في قلبي بشوفتها وكان ودي اضمها وضحت ليها سبب تصرفي وكان أسلوبها أستقبالها لي بالكلام لايدل على أهميتها برتحيبي فيها تضايقت وحسيت بكتمه بقلبي فغمتت الي بقلبي وتنحيت وأسكت فلاحظت أنها متغيره مكان الي ببالي ومتخيلها اذا شفتها فكان العكس إنصدمت سألتها ليه أنتي كذا ؟ فجاوبتني ببردو ولاشيء وجلست اقولها متغيره فترد علي ماتغيرت أسكت مر اسبوع ، فقلت في نفسي يمكن من الأختبارت والتعب والدراسه متغيره يبغالا كم يوم ترجع نفسيتها زي أول وفعلاً مر كم يوم ورجعت زي أول ، فكنا نروح لشات ثاني علاشاان ناخذ راحتنا بالكلام ومرت الأيام وانا راكب بالسيارة أمشي سويت حادث بسيارتي الجديدة وكنت قبل الحديث أفكر فيها وسهي مادري ليه وأتخيلها ، ودخلت مستشفى كسر بترقوه بالكتف وجرح في راسي خفيف نزيف خارجي خفيف طفيف ورقدت بالمستشفى وكنت قبل لأسوي الحادث أخبرتها أن بكرا ابسوي عمليه وأن أنتي آخر أو شخص أودعه قبل لأسوي العمليه ، بس لأاسف سويت حادث ، وأنتشر الخبر بالشات إني مسوي حادث ، وكانت نورة قلقه يوم سمعت الخبر تسأل اصدقائي عني وعن صحتي وأخباري وكان يوصلي كل كلامها وسلامها من أصدقائي ويخبروني كل شيء حتى قال احد من أصدقائي أذتنا صديقتك كل شوي تسأل عنك ، حسيت بأحساس غريب حسيت أن قلبي يخفق مشتاقلها بالحيل بالحيل مر كم يوم وخفيت ودخلت الشات ورحبت فيني رحيب حار وعلاطول كان ببالي وأنا أدخل الشات هي في بالي جلست أفكر فيها وأشلت تفكيري وأحس قلبي تعلق فيها ، وجلست أكلمها ، وقلبي كل يوم عن الثاني يتعلق فيها حتى بديت مأقدر على أفراقها ساعه ، هل أنا حبيتها ؟
أشوف نفسي حبيتها وكل يوم أحبها أكثر من الثاني عشقت أسم نورة بديت أتخيلها منمي أخذت كل تفكيري وبالي وعقلي وقلبي حبيتها حب مايعلم فيه إلى الله عشقتها بجنون ودي أقولها أني أحبك بس خايف ، خايف من أشياء كثيره خايف تصدمني برفضها خايف من أشياء من كل شيء زادت حيرتي وجنوني فيها ، فكرت كثير مالقيت إلى اصارحها ، وفعلاً صارحتها، ثم أنتهيت مصارحتها ، بحبي لها ، ثم استنى ردها لي ، وانا خايف أحس بين الحياة والموت ،فصدمتني بردها بانها لاتقدر تحبي مع أنه تميل لي ، وحاولت منها ، أفهم الأسباب ، جاوبتني بأن الحب مستحيل وإن الشات مجرد خيال ، لايوجد حب وإن ليست الأنسانه التي تستحق الحب وإنها خايفه تجرحني ، فرديت عليها بأعصاب باردة ، بأن المشاعر والحب والأحسايس عمرها مكانت وهم وسراب وخيال وأن هي الأنسانه الي ملكت قلبي لإاسكت ، ثم فصل خط الأنترنت معها وطلعت ، أظلمت بوجهي الدنياء وكرهت نفسي حسيت إني تسرعت بكلامي حسيت بأشياء كثيرة مأقدر اوصفها ثم رجعت لشات الي متعودين أن نكون فيه ، فدلت وكلي يأس ، فدخلت هي الشات بنك النيم حقها المعروف فدخلت الخاص وجلست اكلمها فقلت لها آسف وكلي أسف إن استعجلت بالكلام فردت علي عادي مصار إلى كل خير ، فقلت لها الله يوفقك بأنسان تحبينه ويحبك ، المفروض تقول لي آمين ، بس أستغربت منها أسكت ، فسألتها انتي تحبيني ، فأسكتت ، فردتت عليها انتي تحبنيني ، فأسكتت فقالت لي ، علقتني فيك أستغربت مادري انا بجتنه ولا أحلم فقالت لي مع السلامه أحبــــك مع السلامه ، حسيت أني أحلم اشووف كل الدنياء نوور بوجهي وكنت أنتظر بكرا أشوفها ساعه ساعه ، ودقيقه دقيقه , وثانيه ثانيه جى بكرا وشفتها فجيتها ن طريق مزح وضحك وقلت ليها تحبيني أجل ؟ أسكتت وجلسنا نتكلم ونسوولف وحبيتها حب مأقدر اوصفه طلبت أيميلا وأضفته على ماسنجر وصارحتها وعلمتها حبي الي في قلبي ، علمتها كل شيء في شيء حياتي إن هي الشمس الي أتدفى فيه وأن هي اليل الي أنام فيه وإن هي الهواء الي أتنفس فيه حبيتها والله حبيتها ، جلست أردد عليها كلمة أحبك حتى حسيت أن هي تعتبر وأنا اقولها أحبك أصبحت عندي عاديه ، ماتدري إن كل مأقولها كلمة أحبك أحس بطعمها ولذتها كلمة أحبك وأنا اقولها ليها عشقت مداس رجولها حلمت فيها بالمنام حبيتها من قلب بديت أخاف عليها من نسمة الهواء الطايره حتى بديت أخاف عليها أكثر مما هي تخاف على نفسها ، مرت الأيام أحس أني أنولدت من جديد أحس أني بدون نورة ولاشيء ، هي الحياة بنفسها حبيتها أحس إني أسعد مخلوق على وجه الأرض ، حسيت بطعم الدنياء عقب مافقدت طعمها ولذتها حسيت أنها خلقت من حبها إن أقدر أسوي معجزات حسستني بذاتي الي عمري ماحسي فيه حبيت كل شيء فيها حسيت بالدنياء عقب مامات الأحساس فيني وحسستني بكل شيء وحسستني بالمسؤليه قدمت على وظيفه وهي تدري بكل شيء وأحاول أفتح محل وقدمت على وظيفه بس أستنى القبول ، أنا كنت معتمد لى نفسي بمعيشتي وحياتي وطلاباتي ولاعمري طلبت فلوس من أبوي أبداًمن يوم عمري15 سنة كنت أنا كل شيء أبيعه من نفسي أنا كنت أعتمد على مكافتي بالمعهد أسدد فاواتيري ومصاريفي وكنت أشتغل بظيفه أول بس فصلت بظروف وكان أبوي يسدد فاتورة الأنترنت الي توصل بالأف كل شهر وكان أبوي متضايق لكن متحمل لان يدري أن لو معي فلوس أنا سددتها يدري أن انا متحمل كل مصاريفي وجوالي وكل شيء ومستيل أقول عطني او أقبل ان يعطينمع أن ابوي مايقصر بس انامعتمد على نفسي من يوم عمري 150 سنة شاف أبوي غن الأنترنت ماخذ كل حياتي ويدمرني من أسواء لأسواء فجا وكلمني ، فقلت له مالك إلى طيبة الخاطر هذا أنا أشتغل ومقدم على وظيفه ثانيه وهذا أحاول أفتح محل والله يوفق ، رحت فصلت الأنترنت من البيت علاشاان مايلهيني ، واصبحت أدخل الأنترنت علاشاان أكلم نورة من المقهى أدخل المقهى والمقى ياخذ كل فلوسي وانا بأول حياتي ومشواري ولأقدر على تكاليف المقهى كل يوم أدخل وأجلس ساعات وساعات وأنا أقدر أحاول أقدم على وظيفه بس راح يدمر حياتي وياخذ كل حياتي وأبي أنقطع عنه وأهتم بنفسي وأكون حياتي وأكون مستقبلي وأطور مستقبلي للأفضل وأعدل حياتي بس مستحيل أخلي حياتي وقلبي ورحيفي الانرتنت وصعبة أقول لنورة مأقدر أدخل كل يوم أستنيني كل اسبوع ولا أسبوعين أو كل خمس أيام صبه جدً أنا مأتحمل بعدها وفرقها يوم وهي ماتتحمل وغير كذا نفسي تحز أخاف عليا لابتعدت الشات عالم قذر أخاف عليها من كل شيء ولا أولمها لأنها ماهي ملاك هي مجرد إنسانه مكنونه من روح وأحاسيس ومشاعر وعواطف وأخاف أخليا لحالها وأافيهاغ أيام ، وتعتبر أنانيه مني لأني علقتها في حياتي وهي محتاجه حق شخص كل يوم معها تفضفضله وتضحك معه تحزن معها ويواسيها في همومها ، وأنا ظروفي ماتسمحلي أدخل كل يوم يمكن أجلس أيام مأدخل او أسابيع او اسبوع ،،، أحترت فكرت في حل ماتلقيت إلى أن أتجراء وأقولها أني أبخلي الأنترنت وأبي أكلمها بالجوال لو براسيل حتى أتطمن عليها ،، فاتحتها وكلمتها بخصوص الجوال وأرفضت خايفه ومرتبكه وهي ماتبي تفقدني مثل مابي انا افقدها بس القدر أقوى مننا ، أنا أقول بنفسي كيف لاخليت الأنترنت أعيش من دونها وهي الي ولدتني للحياة من في الدنياء أفضفضله وأشكيله ويساندني بالحلوه والمره ، كرهت نفسي هي كل طموحي وأحلامي ودنيتي ،أسكت مابيأضغط عليها بالكلام وكل يوم يمر مو من صالحــي الوقت ينفذ وانا أبنجن من التفكير والحيره ،لأان مقبل على وظيفتين وأنا بالصراحه متفشل ومستحي أقولها ، أن رصيدي الي بالنك كله سحبته وحطيته في السيارة ومشاكل السيارة والغرامات والتعويضات أولفات والآفات حتى خلتني مامعي ولا إريال وأنا مامعي فلوس ولا أقدر أدخل الأنترنت مامعي فلوس وأنا مابي أقول لأحد ابي فلوس او أبوي ومستحيل ، وأنا مابي أفقــد نورة ، أحترت أنجنيت ودي أصرخ وأقولها ، أنا أحبــــــــك مستحيل أخليك لاتبعدين عني أضيع بدونك بس لأسف مابي أضغط عليها بموضوع الجوال مع إنها قالت في يوم من الأيام أطلب طلب ، قلت لها لو ابي أطلب طلب طلبت أسمع صوتك ، قالت لي يبي يجي يوم تسمع صوتي وأخليها لك مفاجأة،، بس تقول أصبر وأنا مادري وش اقولها محتار والله محتاار ولا ادري وش اسوي انجنيت من التفكير والحيرة ولأدري وش اسوي مالقيت إلى أكتب الكلام هذا وأخليه تقراه ، وأصلي وأطلب من الله أن لايبعدني عنها ، مالي حل غير كذا ،، ريحوني من العذاب المووووووووووت أهون على أني افقدها يووم واحد وأنا أكتب الكلام يعلم الله كل كلمه تنزل معها دمعه ريحوني يانــــــــــــــاس أبي حل ؟؟







التوقيع :
مجـــــــــ][?][ــــــــــــــنونها

 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:40 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية