ما رئيكم في حياة انسان يأنس لنفسه كما تأنس الورده لتربتها....
يحاول تطريز...احاسي....ومشاعر..وأحزان...
على اسطر الاوراق بسن قلمه....
....طرز بما فيه الكفايه...!!سواء كانت على شاكلت قصائد....
او على شاكلت خواطر....كان ومازال ينظر الى الحياه بنظرة قلبه من داخل أعماقه...
ولكن ما فائدة كل مانكتبه من خواطر او قصائد؟؟؟؟
سؤال محير يدور في مجرات خيالي..؟!
لماذا كل مانكتبه يكون مقروء او مسموع...لفتره محدودويكون في هذي الفتره
له صدى ولكنه صدى فارغ لا تجدالى صفقاة حاره ولكن فارغه!!وها أنا أبحث عن اجابه لسؤالي؟؟
تعددة الاجابات ولكن جميعها اجاباة ايجابيه!!
وها انا اقول..((ما فائدة قصائدنا..وخواطرنا...اذا كانت مقرؤه...
واذا لم يكن لها معنى ..او لون...او طعم...واذا لم تحمل المصباح من بيت..
....الى بيت...واذا لم يفهم معناها البسطاء...
فأولى لنا ان نجمعها ونكفكفها...ونخلد نحن الى الصمت...!!
هذا هوا شعرنا في أيامنا هذهي أصبح مجرد موضه...وكلام يقال وينسى...ومجال افتخار ولكن في غير محله...
كلامي هاهنا أوجهه الى من يعتبر نفسه شاعراً..
ماشعورك واحساسك اذا كان شعرك محض تسليه..!!
ومن ناحيه اخرى اذا وجددت أشخاص يئنسون لشعرك ويحسون أنفسهم انهم هم انت وانت هم...
لم يستطيعو ان يخرجو مابداخلهم فكنت أنت داخلهم وسبيل تكلمهم...!!
فما أجمل أن تكون بداخل أنسان آخر وأن تكون بشعرك ..وأحساسك...
موجود في كل مكان كالخيال الذي لا ينقطع...!!
........أتمنى ان اجد اجابه لسؤالي....
تحياتي أخوكم خـيالي.......
•·.·°`·.·• خــ$ـيـالـ$ـي•·.·°`·.·•
....هذي حياة انسان قدم قصايده لغلب ايمك هديه
بين ناس مايطيقون القرايه والكتابه.....