كان مثل الحصان
شاب في مقتبل العمر
وقد كان خاطبا وعلى وشك الزواج
كان ذاهبا ليحضر أخته من المدرسة
وكان متأخرا جدا
فاخذ مفاتيح السيارة وذهب مسرعا
وقبل أن يصل ألى المدرسة بدقائق معدودة
حصل مالم يكن في الحسبان
وقع له حادث أليم
وقبل أن تروا صورة الحادث
أريد أن أخبركم
أن الحادث وقع أمام ناظري أخته
وقبل أن أنسى
يقبل العزى على التلفونات الاتيه
الجوال ........... الديك
البيت ............. سوق الحمام