سمعت قبل فترة هذه القصة الغريبة نوعاًما ولاكنها تصدق في هذا الزمان وكما قيل عش دهراً ترى عجباً…….
أتمنى ان تقدمو لي انطباعاتكم حول هذه القصة ورائيكم ان كانت معقولة ام لا!!؟
في احد الأيام خرج الزوج مع زوجتة وابنائه إلى احد الأسواق او المراكز التجارية المعروفة لقضاء بعض الحاجات
ولتغييير الجو وتمشية للصغار……
وعندما كان الجميع منهمك بالتسوق ،، لمح هذا الزوج عيون جريئة تتبع خطواتة وتحركاتة حاول تجاهلها لاكن دون جدوى..( كان هذا الزوج يتمتع بقدر من الوسامة والجاذبية) ..
وفوجى عندما راىء هذة المراة بكامل فتنتها وجمالها تتقدم نحوة بعد ان تحينة فرصة ابتعاد زوجتة المسكينة وانشغالها بالتسوق…
تقدمت خطواتها نحوه إلى ان أصبحت امامة وقالت له بكل جرأة (خذ هذ ا الرقم أريدك ان تكلمني الليلة)
لم يتردد وسارع بذلك ..وذهب لقطع وناسة عيالة من اجل العودة للبيت والاتصال بتلك الجميلة..
وعندما جاء الليل ونام الجميع!!؟
اتصل بها وطال الحديث وتم التعارف إلى ان،،،،،،،،،،،،،
قالت لة :انا لا اريد استمرار العلاقة هكذا ولاكن اريد ان اتوجها بالزواج هل تتزوجني؟؟
قال لها: ولاكن انت تعلمين اني متزوج !!
قالت له :لامانع لدي ..ولاكن سأخبرك باني…مطلقة…
واتفقوا على الزواج واخبرتة بان والدها سوف يستقبلة ويسهل علية امر (المهر ،والزواج،وشهر العسل،والسكن…الخ
جاء الشاب بعد ان أحس انه في حلم ويتمنى ان لايصحو منه ابداً ..لخطبة الفتاة من والدها الذي استقبلة احسن الاستقبال وكرمة وضيفة …وبما انه يجوز له رؤية مخطوبتة شرعاً خرجت علية وزاد انغماسة بالحلم فلم يصدق ماتراة عيناة (زوجة جميلة مدفوعة التكاليف)…..
اما بخصوص الزوجة والأبناء فشماعة الانتداب موجود ه وعلق عليها غيابة المفاجىء….
تم الزواج في افخم الفنادق …واستقبل بالورود الحمراء….وقضى اسبو ع عسل،،،
وبعد ذللك طلبت منه العوده ،،وعندها قالت له بكل لطف…إذهب لرؤية أبنائك من المؤكد انهم اشتاقوا لك
وأنا سأذهب لرؤية أهلي….
ذهب إلى أبنائه وجلس طبعاً جسداً بلا روح معهم ..والوقت يمر عليه بطيء…
فلم يطق البعد عنها ..واتصل بها ولاكن (إن الهاتف المطلوب لايمكن الاتصال به الان….
واتصل بأهلها ولم يرد عليه احد ….إلى ان جن جنونه وذهب لبيت أهلها واخذ يطرق الباب دون جدوى…
حتى فتح له احد الخدم وادخلة غرفة السائق وطلب منه الانتظار ……
طال انتظاره ولم يأتي احد إليه وطلب رؤية زوجتة ،،وخرجت إلية وقالت له بكل برود ة أعصاب (طلقني)
لم يصدق وسألها لماذا ؟؟؟؟؟؟؟
فخرجت ولم تجاوبة…جلس منهار غير مصدق لما يحدث حولة …إلى أن استيقظ من صدمتة على صوت والدها القوي(أقولك طلق بنتي بالطيب وآلا طلقناها منك بالقوه)،،،
أطر هذا المسكين خوفاً إلى ان يطلق بنتة،،،،،،،
ولكن هل تعلمون سبب بحثها عن زوج ثم إصرارها على الطلاق منة……
لانها وبكل سهول تريد العودة لطليقها الذي لاتستطيع العودة إلية شرعاً إلابعد ان تتزوج شخص آخر غيرة ويتم طلاقها منة ثم تعود إلية..!!!! وطبعاً لن تتزوج شحص إلا بأختيارها ووقع الأختيار على هذا المسكين الذي
لم تكن الصدمة سهلة علية فهو يعاني الأن انهيار نفسي شديد ويعالج في مصحة للأمراض النفسية..
دعواتنا له بالشفاء العاجل…
منقول
الممدوح