ياهاجـــري ماذا جنيتُ حتـــى أردتَ عقابيا
كنتَ الحبيبُ ولــــم تزل أتــراكَ تنكُر حبيا
أم أمــراً هنالكَ تخفــــهِ قلـــي بربكَ وربيا
أتـــــراكَ تعلمُ لم يزل حبكَ في فؤادي باقيا
هيا تعالَ وضمنـــي وأقتلَ قلبَ حقودٍ واشيا
إن الوشاةَ هـــمُ العـــدو أتراكَ تفهمُ قصديا
لا تسمعنَ لواشيٍ هـــم يريدونَ بعادكَ عنيا
تُرى هل يستطيعَ فؤادكَ أخذَ القرارَ لتركيا ؟
كلا وربـــي مــــــوقناٌ لا تستطيـــعَ فِراقيا
أنتَ الحبيبُ ولـــم تزل لا تحرقن فــؤاديا
لـــو كان ترككَ لي راحةً إني مضحٍ بحبيا