قصيدة للشاعر / عبدالله مبارك الزعبي
يالله ياللـي تـفـرض العـسـر واللـيـن باسـمـك يـارب النـاس تـحـمـي وطـنـا
يامـقـد رالأقـداربالـزيــن والـشـيــن فـي ظـل عـفـوك يـرفـع الـغـم عـنـا
اللـي يقول الـمـرجـلـة في خـروفيـن ويـســابــق الــضـيـفـــان مـنـا ومـنـا
الـمـرجـلـة صـنـعـة رجــالآ رزيـنـيــن بـالـمـال مـعـه الـحـظ واحـسـان ظـنـا
واسـاسـهـا بالـديـن والـعـز بـالـديـن مـن عـزنـا بـالـديــن أقـفـى جـهـلـنـا
فـيـه الـصـلاة اللـي بها القلـب والعين مـن خـشـيـة الـرحـمـن هـن يـدمعـنـا
والـوصـل وصـل الرزق مافـيـه ثنتين ديـنــاً عـلـيـنــا نـسـدده ويــن كـنـا
والـجـار حـقـه فـي رفـيـع الـمـوازيـن حـقــاً عـلـيـنــا نـحـفـظ الـجــار حـنــا
والـضيـف ضيـف الله ورب الـكـريمين لآجـاء يـجــي لــه واجــبــه مــاتــونــا
والـرفـقـة الـعـلـيــا زبـاد وريـاحـيـن الـلـي عـلـى وضـح الـنـقـاء مـاتـدنـا
تـرى الـنمـيـمـة مـن طبـاع الشريرين أضـعـوف نـفـســاً للـمـشـاكـل تعنـا
تـفـرح إذا قـالـوا عـلـى فـلان هـمين وتـزعــل إذا قـالـو سـعـيــد وتـهـنــا
وراعـي الحـسد لوكان يملك مـلايين أتـزول لــوانــهــا بــر و جــاً تــبــنــا
والـكـبــر لله والأوادم مـســاكـيــن وتـرى الـعـواقـب مـنـه مـا يـحـمـدنـا
والـزلـه لـيـا جـت من الـربـع الأدنـيـن أدمــح لـهــم الأولــه و ا سـتـكــنــا
خـلـك مـع ربـعـك وعـون الضعيفين ومن شذ فـي الـنـيـران مـاشـاف جـنـا
تـرى الـردى راعـيـه يـنـدم بعـد حين وان مـانـدم فـي دنـيـتـه ما أ طـمئنـا
والحـق شرع الله ترى الصبر به زين يـجــيــك حـقـك والــمــدايـح يـجـنــا
والـصـدق يرقـى بالـرجـال الـوفـيـين والــكـذب يـنـزل كـلـمـا يـعـتـلـنــا
وذا لـفـى اللـي عـاسره فـقـر أوديـن جــزل الـعـطـايــاواحـتـسـب أجــرهـنا
خـيـر الـعـطـاء بالسر والناس لاهـيـن والـمـعـطـي الله لاعـطـى مـايـمـنــا
والـتـجـربـة قـد قـيـل خـيـر البراهيـن ولـولا الـعـبـر مـاكـان حـنـا فـطـنــا
ساهر الليل
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
العرض العادي
