العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-05-2003, 02:24 AM   رقم المشاركة : 1
مبروك الحربي
( ود جديد )
 






مبروك الحربي غير متصل

الصداقة .. فن يحميك من الاكتئاب والقلق

الصداقة نوع من أنواع العلاقات الانسانية وفن للتواصل مع الآخرين الذين بوجودهم نحيا حياة أكثر تكاملا. وقد أظهرت الدراسات بأن الصداقة تحمي الانسان من الشعور بالاكتئاب.


كما ان الاصدقاء يساعدون ايضا في التقليل من خطر الاصابة بأمراض القلب ويعززون نظام المناعة.. هل بالفعل اصبحت الصداقة رابطة قوية لهذه الدرجة؟ الانسان كائن اجتماعي لا يستطيع ان يعيش بمفرده فهو يحتاج دوما لاصدقاء يشعرونه بقيمته في الحياة يوجهونه يحبونه يسدون له النصائح ويبصرونه للخير لكن هل كل انسان ينفع ان يكون صديقا؟ وما هي مواصفات الصديق المثالي؟ ان التعامل مع الناس ربما هو من اصعب المهمات على عاتقنا ومن خلال هذا التعامل نحدد بأن هذا صديق ام غير صديق.. ومع مر العصور سمعنا قصصا عن الناجحين والمشهورين عالميا الذين تمكنوا من كسب صداقات قوية ومن ثم الوصول لدرب النجاح عبرهم.حول الصداقة تبحر «دنيا الناس» في آراء الناس:


ايمان جمال (موظفة) تقول: الصداقة اهم شيء في حياة اي انسان ولا اتصور ان تكون هناك حياة خالية من الاصدقاء، فالانسان المتوازن هو الذي يملك شبكة من الاصدقاء المحبوبين المحيطين به في كل الاوقات في الفرح والحزن والمرض والسعادة وغير ذلك.. فالانسان كائن اجتماعي بطبعه ولا يستطيع ان يعيش بمفرده ابدا ولو حدث ذلك لكان عرضة للاكتئاب والشعور بالضيق والملل والقلق ولا يشعر بأهمية الحياة وتصبح كل حياته عبارة عن أكل وشرب ونوم فنحن البشر لنا حاجات نفسية وبدنية واجتماعية والانسان المتوازن هو الذي يجمع بين كل هذه الحاجات ويلبي مطالبه بالأصول والطرق الصحيحة.. وليس بالطريق الخاطيء انا عن نفسي والحمد لله عندي صداقات كثيرة وأحب التواصل دائما مع صديقاتي ولا اقاطعهن ابدا في اية حال من الاحوال ولدي صديقات منذ ايام الطفولة ومنهن من انشغلن نتيجة الزواج والعمل والانشغال بمتطلبات الحياة.. لكن مازال منهن من يتواصل معي بالهاتف ونسرد قصصا جميلة خلال الحوار وعندما اغلق الهاتف أحس بالراحة النفسية وكأن كل مشاكلي وهمومي قد انزاحت من أمامي.. الصداقة شيء جميل في الحياة.. ونعمة من الله.. والشاطر هو الذي يعرف كيف يختار اصدقاءه وليس كل صديق وفي بنظري فهناك اصدقاء مصلحة وهناك اصدقاء غيورون وأصدقاء مخلصون وأصدقاء وصوليون وغير ذلك من انماط العلاقات المعروفة لدينا.. وأنا عن نفسي لا اضع في بالي صفة الصديق الغيور وأعامل اصدقائي بالطريقة الودية والمحببة بعيدا كل البعد عن التكلف والخداع والمصالح ولهذا اجد ان كل علاقاتي مع الاصدقاء ناجحة. فهم الذين ساعدوني في بعض الازمات، لذلك اكن لهذه الصداقة كل الود والاحترام والتقدير.


صداقة المصلحة


محمد حسن مكي (موظف) يقول: الصداقة كنز لا يفنى وانا اؤمن بالصداقة التي تكون لوجه الله ومحبة في الانسان دون اية مصلحة من وراء هذه الصداقة والوصول لغاية معينة، ومعظم الشباب اليوم يفكر بشكل اناني ويسعى الى تكوين صداقات من اجل الفائدة مثل صديق يرغب في التعرف على شخص بهدف مصلحة معينة كأن ينال مكانة معينة من وراء هذا الصديق او تتحقق كل طموحاته كأن يسافر الى الدول المختلفة ويستمتع بالحياة على حساب صديقه الغني.. وما الى ذلك من الصداقات التي نشاهدها.. الصداقة التي تبدأ اساسا بأسلوب خاطيء حتما ستنهار بسرعة وأمام اول خلاف يحدث بين الاصدقاء.. واختيار الصديق الوفي في الزمن الحالي صعب للغاية فالأهواء والمصالح تدخل في هذه العلاقة وتهدد رباط الصداقة... ويضيف انا لي صديق وفيّ ومخلص ولن اجد مثله ابدا وهذه الصداقة تعود الى اكثر من عشرين عاما وخلال هذه السنوات الطويلة لم يحدث بيني وبين صديقي اي خلاف لأن صداقتنا قائمة اساسا على المحبة والوفاء والاخلاص والبعد كل البعد عن المصلحة واذا وقع اي منا في مشكلة نساعد بعضنا بدون اية غاية وهدف.. وهكذا استمرت علاقة الصداقة بيننا دون ان يدخل اي طرف ثالث ليهدم جسر صداقتنا.. وقد مرّ في حياتي اصدقاء كثيرون وكل منهم يحمل صفات مغايرة عن الآخر لكن يظل الاخلاص والوفاء والمحبة لله هو طابع لأي صداقة تقام.. ولهذا انصح كل من حولي بضرورة الحذر من هذه العلاقة لأن الصداقة هي تضحية في معانيها الدقيقة مثلها مثل رباط الاخوة بل وأكثر من رباط الاخوة.


مرحلة الطفولة


محمد عبيد الفلاسي (موظف) يقول: الصداقة مهمة جدا في الحياة وأنا انسان متزوج ولي طفلة، الا ان الحياة الزوجية لم تشغلني عن اصدقائي فكما اخصص وقتا لأسرتي اخصص وقتا لأصدقائي لكن بشكل لا يتعارض مع الاسرة والتزاماتي تجاهها.. ولدي صداقات عديدة معظمها منذ ايام الدراسة وتواصلت هذه الصداقات حتى اليوم واتصور ان انجح الصداقات في الحياة هي تلك التي تكونت في الطفولة ومرحلة الدراسة لانها بدأت بريئة وكبرت مع هذه البراءة ومن الصعب ان تهدم بسهولة وغالبا ما تكون مشاعر الاصدقاء صادقة وأحاسيهم ايضا بجانب ان السلوكيات والطبائع تتوافق معا ويتجه الاصدقاء نحو التفكير باتجاه واحد فهناك مثل يقول (اعرف نفسك من خلال صديقك).


ويضيف انا احب ان اصادق الرجل الذي يتميز بأخلاق جمة وصفة الصدق تهمني جدا في الصداقة فلا يمكن ان اخرج مع صديق وأشكي له همومي ومشاكلي دون ان اعرف مشاعره هل هي بالفعل صادقة معي ام لا فليس كل صديق نستطيع ان نثق به مهما كان كلامه فالأفعال والمواقف خير دليل على اخلاق وصفات هذا الصديق.. وانا اكره الانسان الكذاب ولا اصادق ابدا هذا النوع من الرجال واعطي لهذا الشخص فرصة مرة ومرتين ولو وجدت انه استمر في الكذب فمن الافضل مقاطعة هذا الصديق والابتعاد عنه تماما وذلك لعدة اسباب اهمها هي اني قد اتأثر مستقبلا به وبصفاته ولا اسمح لأي صديق بالتدخل في خصوصياتي وشئوني الخاصة من دون موافقة مني.. فالصداقة لها حدود ومتى ما التزم الاصدقاء بهذه الحدود كانت العلاقة قائمة ومستمرة باحترام وأقصد هنا بالشئون الخاصة مثل الامور العائلية والامور الخاصة بالعمل وغيرها.. والتطفل في هذه الامور شيء غير مناسب ولابد من ترك مساحة من الخصوصية في هذه العلاقات حتى تتحقق فيها صفة الراحة والتقدير.


صداقة مؤقتة


أما فريدة طارق احمد (طالبة) تقول: صداقة عن صداقة تختلف وأنا عندي صديقات من الاهل وصديقات من المدرسة وصديقات من السفر ولكل نوع من هذه الانواع علاقات خاصة فمثلا اقرب الصداقات لقلبي من المدرسة والسبب لانهن قريبات جدا من مستوى تفكيري وأتحدث معهن يوميا عن مشاكلي وأطلب منهن الحلول لبعض القضايا اما صداقات الاهل فأكون حذرة منها لأن العلاقة في هذه الحالة تكون حساسة جدا.. فإذا قلت اية كلمة غير مناسبة فالأمر ينتشر بين الاهل لذلك الحذر مطلوب في مثل هذه الصداقة.. اما صداقات السفر فهي مؤقتة والتواصل يكون فقط اثناء السفر فليس كل صديق بإمكانه السفر معي في الصيف لذلك عندما يحل فصل الصيف اغير نمط صداقاتي بناء على السفر والبقاء في دولة جديدة لمدة شهر او اكثر.. واصدقاء السفر يتميزون بخفة الدم وحب الاستطلاع والمرونة في التعامل والنظرة المتفائلة..


وتضيف: الصداقة شيء جميل ولا يمكن ان نعيش في أي وسط دون اصدقاء فهؤلاء لا يأتون من فراغ، بل للصداقة مقومات وبناؤها أهم مرحلة يجب ان يفكر فيها الشخص فليس أي شخص يصلح ان يكون صديقا أو زميلا.. فلقد تعرضت لموقف إثر صداقة حيث تعرفت على فتاة وبعد شهرين فقط صرت افضل صديقة لها واطلعتني على كل اسرارها سواء عن البيت أو المدرسة وغير ذلك من المواقف التي تحدث بينها وبين زميلاتها في المدرسة لكن بعد ايام اكتشفت ان هذه الصديقة خانت هذه العلاقة وافشت كل الاسرار للناس ولكل من حولها واصابتها الدهشة لتصرف هذه الصديقة حيث انها لم تتحدث عنها بسوء طوال فترة هذه الصداقة ومنحتها كل الحب والتقدير والاحترام فلماذا فعلت ذلك؟ لا اعرف الاجابة لكن تعلمت ان التسرع في تكوين صداقات له مخاطره.


كيف تصادق؟


يقول ديل كارنيجي في كتابه كيف تكسب الاصدقاء: ان المرء يستطيع كسب المزيد من الاصدقاء من خلال غريزة إلهية حيث يهتم بالاخرين واذا حاولنا استمالة الاخرين لكي يهتموا بنا فقط فلن نكسب الكثير من الاصدقاء المخلصين لأن الاصدقاء أي الاصدقاء الحقيقيين لا يكتسبون بهذه الطريقة وإذا أردنا بالفعل ان نكسب الاصدقاء دعنا نهيئ الناس بود وحماس وعندما يتصل بك احد هاتفيا استعمل الطريقة النفسية التي تظهر ابتهاجك للحديث معه.. واذا لم تشعر بالرغبة في الابتسامة فعليك ان تجبر نفسك على الابتسام، وان كنت وحيدا، واجبر نفسك على ترنيم لحن أو اغنية، تصرف وكأنك سعيد وهذا ما سيجعلك سعيدا بالفعل.


ويضيف: فكر دوما بأن عليك أن ترفع رأسك وتملأ رئتيك بالهواء كلما خرجت من باب منزلك والق التحية على اصدقائك وانت تبتسم وبث الروح في كل مصافحة، لا تخش اساءة فهمك ولا تضيع لحظة في التفكير بأعدائك حاول ان تثبت في ذهنك الامر الذي تود فعله. ومن دون الحياد عن الطريق ستسير الى هدفك مباشرة واحتفظ بمنهج عقلي صحيح مع اصدقائك منهج الشجاعة والصراحة والمرح.. والصينيون القدامى هم اكثر الناس حكمة وتعقلا ولهم حكمة يجب الا ننساها ابدا «الانسان الذي لا يملك وجها باسما يجب الا يفتح محلا تجاريا». ويشير المؤلف ان اردت ان تكسب مودة الناس وتكسب صداقتهم فعليك ان تكون مستمعا جيدا لبقا وشجع الاخرين للتحدث عن انفسهم.. فالانسان الذي تتحدث اليه يهتم بنفسه وبرغباته ومشاكله اضعاف ما يهتم بك وبمشاكلك.. فالمرء الذي لا يفكر الا بنفسه هو انسان جاهل مهما تكن درجة علمه.


وهناك مبدأ مهم في السلوك الانساني فإن سرنا عليه لن نقع في اي مأزق وسنكسب بواسطته عددا لا يحصى من الاصدقاء وسعادة دائمة.. لكن حالما نتجاوز هذا المبدأ فإننا سنواجه متاعب لا متناهية هذا المبدأ هو ان تجعل الشخص الاخر يشعر بأهميته.. فالرغبة في الشعور بالاهمية لهي اعمق حافز في الطبيعة الانسانية واعمق المبادئ في طبيعة الانسان هي التماس التقدير والثناء وهذا الحافز المسئول عن الحصانة نفسها وكان الفلاسفة يسعون لايجاد قواعد للعلاقات الانسانية منذ آلاف السنين.. ولم يستطيعوا ايجاد سوى قاعدة واحدة هي في غاية الاهمية إلا انها ليست حديثة بل هي قديمة قدم التاريخ وهي «عامل الاخرين بما تحب ان يعاملوك به» فأنت ترغب في استحسان الناس واعترافهم بقيمتك الحقيقية وشعورهم بأهميتك بالنسبة لعالمك الصغير.. لكنك لا تريد ان تسمع اطراء رخيصا وكاذبا بل تلتمس التقدير المخلص.. انت ترغب ان يكون اصدقاؤك ومعاونوك صادقين في تقديرهم وكرماء في مدحهم
*7







التوقيع :
تغلى يابعد عمري تغلى

انا عنك حبيبي ما تخلى

قديم 17-05-2003, 05:07 AM   رقم المشاركة : 2
تفوق^الوصف
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية تفوق^الوصف
 





تفوق^الوصف غير متصل

الله يعطيك العافيه اخي الموضوع

وفعلا الانسان يحتاج لان يكون

لديه الاصدقاء لان الانسان

بطبعه مدني

اخي اعذرني حنقل موضوعك

للقسم المخصص له

تحيااااااااتي

وردة الجوري






التوقيع :


ماكل عين تذرف الدمع بأحزان
وماكل من يضحك يعيش بسعاده..
كم واحد دمعه على الخد هتان
من زود همه يذرف الدمع عاده ..
يحاول انه يبتسم قدر الامكان ويضحك..
ونار الحزن تحرق فواده...

قديم 17-05-2003, 03:41 PM   رقم المشاركة : 3
صحراء القلب
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية صحراء القلب
 





صحراء القلب غير متصل

مبروك الحربي


من أجمل العلاقات التي عرفتها في هذا الوجود علاقة الصداقة وتاكيداً لما قاله اخي العزيز فقد أخترت هذه المقطوعة من ديوان نازك الملائكة عن الصداقه

لنكن أصدقاء
في متاهات هذا الوجود الكئيب
حيث يمشي الدمار ويحيا الفناء
في زوايا الليالي البطاء
حيث صوت الضحايا الرهيب
هازئاً بالرجاء
لنكن أصدقاء
فعيون القضاء
جامدات الحدق
ترمق البشر المتعبين
في دروب الأسى والأنين
تحت سوط الزمان النزق
لنكن أصدقاء
الأكف التي عرفت كيف تجبى الدماء
وتحز رقاب الخليين والأبرياء
ستحس أختلاج الشعور
كلما لامست إصبعاً أو يدا
والعيون التي طالما حدقت في غرور
ترمق الموكب الأسودا
موكب الرازحين العبيد
هذه الأعين الفارغات
ستحس الحياة
ويعود الجمود البليد
خلفها ألف عرق جديد
والقلوب التي سمعت في انتعاش
صرخات الجياع العطاش
ستذوب لتسقي صدى الظامئين
كأسة ولتكن ملئت بالأنين
لنكن أصدقاء
نحن والحائرون
نحن والعزل المتعبون
والذين يقال لهم مجرمون
نحن الأشقياء
نحن والثملون بخمر الرجاء
والذين ينامون في القفر تحت السماء
نحن والتائهون بلا مأوى
نحن والصارخون بلا جدوى
نحن والأسرى
نحن والأمم الأخرى
في بحار الثلوج
في بلاد الزنوج
في الصحاري وفي كل أرض تضم البشر
كل أرض أصاخت لألامنا
كل أرض تلقت توابيت أحلامنا
ووعت صرخات الضجر
من ضحايا القدر
لنكن أصدقاء
إن صوتاً وراء الدماء
في عروق الذين تساقو كؤوس العداء
في عروق الذين يظلون كالثملين
يطعنون الإخاء
يطعنون أعزائهم باسمين
في عروق المحبين .. والهاربين
في أحبائهم من نداء الحنين
في جميع العروق
إن صوتً وراء جميع العروق
هامساً في قرارة كل فؤاد خفوق
يجمع الأخوة النافرين
ويشد قلوب الشقيين والضاحكين
وذلك الصوت , صوت الإخاء
فلنكن أصدقاء
في بعيد الديار
ووراء البحار
في الصحاري وفي القطب وفي المدن الأمنه
وفي القرى الساكنه
أصدقاء بشر
أصدقاء ينادون أين المفر
ويصيحون في نبرة ذابله
ويموتون في وحدة قاتله
أصدقاء جياع , حفاة , عراة
لفظتهم شفاه الحياة
إنهم أشقياء
فلنكن أصدقاء
من بعيد
صوت عصف الريح الشديد
ناقلاً ألف صوت مديد
من صراخ الضحايا وراء الحدود
في بقاع الوجود
الضحايا , ضحايا العراك
وضحايا القيود
وصدى (( هياواثا)) هناك
مثقلاً بأنين الجياع
بأسى المصطلين لظى الحمى
بالذين يموتون دون وداع
دون أن يعرفوا أماً
دونما آباء
دونما أصدقاء


مع تحيات اختك صحراء القلب

أسف على الإطالة






التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


قديم 18-05-2003, 12:50 AM   رقم المشاركة : 4
مبروك الحربي
( ود جديد )
 






مبروك الحربي غير متصل

صحراء القلب

اللة يعطيك العافية ونتمني المزيد


اخيك/ مبروك الحربي







التوقيع :
تغلى يابعد عمري تغلى

انا عنك حبيبي ما تخلى

قديم 23-05-2003, 07:22 PM   رقم المشاركة : 5
no0ora
( ود جديد )
 






no0ora غير متصل

مبروك الحربي يععطيك الف عافيه







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:07 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية