العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > ۞ مكتبة الــوٍد الإسلامية ۞
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-04-2003, 11:10 AM   رقم المشاركة : 1
نفس الشا طر
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية نفس الشا طر
 





نفس الشا طر غير متصل

وصايــا نافعـــة في ظل هذه الأحــــداث الجارية

وصايــا نافعـــة في ظل هذه الأحــــداث الجارية
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على المبعوث رحمة للعالمين
و على آله و صحبه و التابعين و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين أما بعد
ففي ظل هذه الأحداث الصافعة المأساوية التي تمر بها المنطقة ، والتي قد تعقب من الدمار ، والمصائب ، والفتن ما الله به عليم ، وفي كل حال أيضا ، ليس ثمة شيء أنفع للمرء من اللجوء إلى الله تعالى ، و الاستعانة به ، و التوكل عليه ، واللوذ به ، والاعتصام بطاعته ، والاشتغال بالتوجه إلى من بيده الأمر كله ، وإليه يرجع الأمر كله ، علانيته وسره ، والإيمان الجازم بأن لله تعالى في هذا كله تدبيرا لأهل الإسلام ، سيظهره الله تعالى آجــلا ، ولو كره الكافرون .

وهذه وصايا نافعة إن شاء الله للناس البعيدين عن ساحات الجهاد ، أما المجاهدون فحسبهم قوله تعالى : ( والذين جاهدوا فينا لنهيدنهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين ) .
تذكر أوّل ما تتذكر ، أن ركوب سفينة التوكل على الله ، وتفويض الأمر كله إليه ، وإنزال جميع شؤونك به ، هو الخطوة الأولى لكل نجاح في كل مطلوب .



العامل الأول : الإيمان بالله وبوعد الله .

الله عز وجل وعد ومن أصدق من الله قيلاً أن أي أمة آمنت بالله حق الإيمان ولم تفرط بهذا الإيمان الذي هو سر قوتها ونصرها على أعدائها وعدها بالنجاة وقت الأزمات فقال سبحانه : (ثم ننجي رسلنا والذين آمنوا كذلك حقاً علينا ننج المؤمنين) يونس [103]. ، ويقول سبحانه : (ونجينا الذين آمنوا وكانوا يتقون) فصلت[18].

فإن الواجب أولاً على المسلمين تصحيح الإسلام، وتحقيق ما يدينون به من التوحيد والإخلاص لربهم سبحانه وتعالى ، والابتعاد عن الكفر والشرك والبدع والمعاصي والمحرمات حتى ينصرهم الله تعالى ويخذل من عاداهم ،قال تعالى (( إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ ))



العامل الثاني : الإصلاح والدعوة إلى الله ومحاربة الفساد.

قال سبحانه : (فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون)هود[116-117] وتدبر هذا السبب العجيب للنجاة (النهي عن الفساد والإصلاح ) ولا يمكن إصلاح من غير نهي عن الفساد وهذا بنص القرآن. ، والإصلاح يبدأ من أنفسنا فإذا صلحت استطعنا إصلاح غيرنا فالله الله بتقوى الله عز وجل فإن لن يغير حالنا وينجينا إلا إذا بادرنا بإصلاح أنفسنا قال سبحانه : ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) .

والخطير في الأمر أن سبب هلاك الأمم السابقة أنها ردت ورفضت دعوة المصلحين ودعوة الناصحين قال سبحانه : (في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون) البقرة [10]. وقال سبحانه إنا قد أوحي إلينا أن العذاب على من كذب وتولى) طه [48].فالعذاب على من أعرض ولم يستجب للناصحين.



العامل الثالث : البعد عن الغفلة والبعد عن اللهو والعبث والاستمرار على الطاعة والذكر:

قال سبحانه : (ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتا وهم نائمون أوأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحى وهم يلعبون أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون) الأعراف [95-99]

ويقول سبحانه مبينا أن الغفلة والنسيان سبب من أسباب العقوبة : (فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون) الأنعام [44].
قال الحسن –رحمه الله -: " مكر بالقوم ورب الكعبة أُعطوا حاجتهم ثم أُخذوا" أ.هـ ، ويقول قتادة –رحمه الله -:" بغت القوم أمر الله وما أخذ الله قوماً قط إلا عند سكرتهم وغِرّتهم ونعمتهم فلا تغتروا بالله ، إنه لا يغتر إلا القوم الفاسقون"أ.هـ

وجاء في المسند عن عقبة بن عامر –رضي الله عنه –عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (إذا رأيت الله يعطي العبد من الدنيا على معاصيه ما يحب فإنما هو استدراج ثم تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم : (فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون).."وهو حديث حسن



العامل الرابع :التوبة والاستغفار من الذنوب، والإقلاع عنها.

فراداً وجماعات وعدم المجاهرة والإعلان بما يغضب الله فإن المعاصي نذير شؤم على الأمة كلها .
يقول جل وعلا : (وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ) الأنفال[33].قال ابن عباس في تفسير هذه الآية:"كان فيهم أمانان : النبي صلى الله عليه وسلم والاستغفار ، فذهب النبي صلى الله عليه وسلم وبقي الاستغفار".
والرسول صلى الله عليه وسلم لما سألته زوجه رضي الله عنها فقالت :" أنهلك وفينا الصالحون "؟ قال :" نعم إذا كثر الخبث". والخبث هو كل ما يغضب الله من المعاصي والموبقات والجرائم التي يعلن بها ويسر والله المستعان.

أعلم بأن الذنوب سبب للخذلان ولتسليط الأعداء على المؤمنين ، كما قال تعالى (( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ )) وقال تعالى (( أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ )) ، وفي الحديث القدسي (( إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني )) ، وفي الحديث قال صلى الله عليه وسلم (( إذا خفيت المعصية لم تضر إلا صاحبها ، وإذا ظهرت فلم تغير ضرت العامة )) .



العامل الخامس : الدعاء والتضرع والاستغاثة بالله :

فإن الله لا يرد من سأله : ( أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء) ويقول سبحانه : ( وقال ربكم ادعوني استجب لكم) والله سبحانه قد بين أن سبب هلاك بعض الأمم أنها تركت التضرع واللجوء إلى وقت الأزمات والحاجات فقال سبحانه : (فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا ولكن قست قلوبهم وزين لهم الشيطان ما كانوا يعملون) الأنعام [43].
ويقول سبحانه : (وما أرسلنا في قرية من نبي إلا أخذنا أهلها بالبأساء والضراء لعلهم يضرعون)الأعراف [94].

يقول الحافظ ابن كثير : " وتقدير الكلام : أنه ابتلاهم بالشدة ليتضرعوا فما فعلوا شيئاً من الذي أراد الله منهم "أ.هـ، وإن الدعاء من أعظم مظاهر عبودية المؤمن لربه وفيها يظهر حاجته وفقره وعجزه وذلته بين يديه كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل عند نزول النوازل والحوادث يهرع لدعاء ربه والتضرع بين يديه ..

وأعلم ان النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة ، وكان يحض علـــى دعاء المكروب : ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) ، وكان يقول في الشدائد ( الله الله ربي لا أشرك به شيئا ) ويردد : (لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا هو رب العرش العظيم، لا إله إلا هو رب السماوات ورب الأرض رب العرش الكريم ) ، وكان يقول : من قــال ( بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ) إذا أصبح لم يضره شيء ذلك اليوم حتى يمسي ، وفي المساء حتى يصبح .



العامل السادس : الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر :

فإن الأمر بالمعروف من أعظم أسباب دفع العقوبات عن الأمة كيف لا يكون كذلك وهو سبب رفعتها وخيريتها ، فإذا ادلهمت الخطوب وخيف من نزول العقوبات الربانية فإن من أعظم أسباب رفع العقوبات والنجاة وقتها هو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، يقول جل وعلا : (فلما نسوا ما ذكروا به أنجينا الذين ينهون عن السوء وأخذنا الذين ظلموا بعذاب بئيس بما كانوا يفسقون) الأعراف[165].
وقال صلى الله عليه وسلم : (وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلَتَنْهَوُنَّ عَنْ الْمُنْكَرِ أَوْ لَيُوشِكَنَّ اللَّهُ أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عِقَابًا مِنْهُ ثُمَّ تَدْعُونَهُ فَلَا يُسْتَجَابُ ).
أيها المسلمون : إذا أردنا النجاة والنصر والفوز لنحيي هذه الشعيرة في حياتنا حتى ننجوا جميعا في بيوتنا وأعمالنا وأسواقنا لنقف صفاً واحداً ضد من يريد خرق السفينة لنقف مع الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر عل الله أن يرحمنا ويرفع عنا مقته وغضبه .



العامل السابع : رفع الظلم ونشر العدل وإعطاء الحقوق إلى أهلها:
قال سبحانه : (وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد ) هود[102].وجاء في الصحيحين عن أبي موسى الأشعري –رضي الله عنه – قال : " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته ، ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم : (وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد) .
وقال سبحانه مبينا سبب هلاك القرى والديار : (وتلك القرى أهلكناهم لما ظلموا وجعلنا لمهلكهم موعدا) الكهف[59].أقول ماتسمعون واستغفر الله لي ولكم من كل ذنب فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم .



العامل الثامن : وحدة الصف والكلمة وعدم التفرق والتشرذم :
فإن الفرقة والتنازع هي عقوبة في ذاتها كما قال سبحانه : (قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم أو من تحت أرجلكم أو يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم بأس بعض انظر كيف نصرف الآيات لعلهم يفقهون) الأنعام [65]. فالله الله ياأمة الإسلام أن ينقض علينا عدونا ونصاب بالوهن والضعف بسبب انشغالنا بالطعن والتجريح في بعضنا شعوبا ودولاً ، أفراداً ومجتمعات ولنكن كالبنيان المرصوص ولنعمل بوصية ربنا حيث قال : (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون)آل عمران [103 ].
والله سبحانه قد نهانا عن التفرق والتشرذم فإنها سبب للضعف وهي طريقة ومنهج الظالين من الأمم فقال سبحانه : (وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين) الأنفال [46].ونمتثل أمره سبحانه لما قال : (ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم )






العامل التاسع : طهـّـر قلبك من الأحقاد والضغائن على المسلمين .

من كل سـوء ، ومن تمني أن يصيب الشر غيرك ، وإنه لمن أعظم الكبائر أن يفرح المرء بهلاك غيره من المسلمين ، ليشفي غيظه بسبب مصيبة أصابته من قبل ، بل الواجب أن يحزن لمصاب المسلمين ، والعاقل يغلب مقتضى التقوى على غريزة الانتقام العمياء ، فينبغي أن ندعو الله أن يجعل عاقبة هذه المصيبة العامة خيرا علينا ، وعلى أهل العراق ، وكل مسلم في مشارق الأرض ومغاربها .



وأخيراً: الصبــر . الصبر أوسع عطاء يعطاه المؤمن ، فادخل في حصنه الحصين ، وأغلق عليك بابه ، ولا تدع الجزع يدخل عليك ، فأنت بالصبر قوي على كل مصيبة ، قال تعالى ( واستعينوا بالصبر والصلاة ) ، وليتذكــر المؤمــن دائما أن أمر المؤمن كله خير ، كما قال صلى الله عليه وسلم : ( عجبا لامر المؤمن إن أمره كله خير إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له ، وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له ، فأمره كله خير) .



ومن أنفع الاعمال عند اشتداد الاحوال : كثرة الاستغفار ، قال تعالى ( وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ) .
.



وتذكر أن أسعد الناس بعد انقضاء كل فتنة ، هو الذي لم يلوث قلبه بالرضا بما لا يحبه الله ، ولا لسانه بقول مالا يرضي الله ، ولا يده بفعل ما حرم الله ، وأن العبادة في الهرج ( وهي الفتنة ) كهجرة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، والعاقل يغتنم فرص الثواب العظيم ، فيعمر وقته بطاعة الله تعالى .

ونسأل الله تعالى أن يلطف بعباده المسلمين في بغداد والعراق وفلسطين وأفغانستان والشيشتان ، وفي كل أرض للإسلام ، يرفع فيه الآذان ، وأن ينزل على الناس سكينته ، ويعيذهم من كل سوء وشر ، ويعقب عليهم بعد انكشاف الغمّة ، نعمة الثبات على الإيمان وموجباته فهي أعظم نعم الله على العبـد ، والأمن في الأوطان ، والظهور على كل أهل الظلم والشرك والكفران ، والله المستعان ، وحسبنا الله ونعم الوكيل







التوقيع :
الــــــــــــــشــــاطــــــــــــــر

قديم 03-04-2003, 12:36 PM   رقم المشاركة : 2
nahla
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية nahla
 






nahla غير متصل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خير نفس الشاطر؛؛؛
أسأل الله لك التوفيق؛؛؛







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 03-04-2003, 12:41 PM   رقم المشاركة : 3
سمحة المحيا
(ود مميز )
 
الصورة الرمزية سمحة المحيا
 






سمحة المحيا غير متصل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الله يرضى عليك ويبارك فيك---

الله يحفظك يأخي ويرزقك صحبة الخير التي تعينك على طاعة الله ---

ويرزقك الله اعلى مراتب الجنة على ما تقدم من خير رعاك الله وحفظك من كل سوء---

أختك في الله/ المسكينة لله---







التوقيع :
وكن كالنخلة عن الأحقاد مرتفعاً***
ترمى بالطوب فتلقي أطيب الثمرِِ ِ***
======================
ادعو الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن*****
======================
سبحانك اللهم لا اله الا أنت ***
اســــــــــــتغفرك واتوب اليك***

قديم 03-04-2003, 03:38 PM   رقم المشاركة : 4
نفس الشا طر
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية نفس الشا طر
 





نفس الشا طر غير متصل

اشكرك اختي nahla لمرورك يعطيك الف عافيه

اختي نجد الإسلام مرورك للموضوع زادني فخر وسعادة

اشكرك من كل قلبي 000 تحــــــــــــــــــ الشاطرــــــــــياتي







التوقيع :
الــــــــــــــشــــاطــــــــــــــر

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:13 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية