السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(أرجوكم ارجو من الجميع أبدرايه وتعليق )
وبعد ..............
أخوني أخواتي أود طرح أو نقاش موضوع مهم جدآآآآآآ........
مارئيكم في الاب والام .......
لكل فرد منكم هل سيتخلى أحد منكم عن الوالدين ....
بتأكيد لا.....
ماريكم أخواني وأخواتي في الذين يتخلون عن الوالدين ...
الزمن الذي نعي فيه غريب الكل يود أن يتخلى عنهم ...
البعض يود التخلص من والده من أجل أمواله ....
الأخرزوجته لاتريد أباه أو والدته في منزلها والععكس
الزوج لايريدلايريد والدة زوجته ولا والدها...
ولايوجد مسكن لكلآ من العجوزين .
في نهايه المطاف تكون الام او الاب في دارالمسنين ..
أذكان في قلبه ذرة شفقه أوعطف ..
الاأخرون ياااااأخوتي بدون مبالغه ..
والله يااااأخوني بدون رحمه ولاشفقه يرمهما عند بوابة مستشفى
ويذهب ليرضي الزوجه أهذى حقوق الوالدين علينا يأأخواني ...
وأنشالله يعني في أهل الخير يقومو في الواجب لاكن يا أخونني أهذى يعقل
أني أرمي ولدي في مستشفى أو بوابة مسجد أو عند أحد المنازل أو في قمامة
أهكذا تكفأهما تعبو علي على تربيتي وتعليمي وعلى راحتي وهكذا أكفأهم
والله ياأخواني أن البعض يرميهماعندالقمامه أعزكم الله أوعندبوابة مسجد..
والله ياأخوتي أنا يحكى عن ساااافل من حثااات الاسلام والمجتمع...
أن رجلآ وهو لايستحق الرجوله أنه رما أمه عند بوابة مسجد فراقبها عند
خروج أخر شخص في المسجدلايراها تشحد ولايرها ذات الثياب المتسخه
يراها تعبتآ جدآ وتبكي ......
مابكي ياااخاله ؟
لاتجيب!!!!!
مازلت مستمره في البكى !!!!
ذهب وأتى بزجته الغريب أحن من الضنى ....
أتت زوجة الرجل الصالح مابكي ياخاله ؟
لامجيب!!!!
لماذا لاتجيب ؟؟؟؟
لانها لاتريد أن تقول أبني ضناي رماني ولاتريد أن تفضحه عند الناس
وهو لايستحق تلك المعامله ولاتريد أيذئه مع انه من حثااالت المجتمع
ولايستحق تلك التضحيه .....
فذهبة مع زوجة ذالك الرجل الصالح الي منزله ....
قالو : علنا نخفف عنها وتتكلم وتقول شئ...
لم تتكلم مازلت مستمره في البكاءوملتزت الصمت وتعبتآ جدآ
فنقلوها الي المستشفى وبعد دقائق توفية تلك العجوز ....
لماذا توفية؟
من مرض ؟
لاااااااااالا
توفيت من أبنها ضنها يرميها و الغريب يحملها على كفوف الراحه
فماتة قهرآ ...
فلم تبوح بكلمه واحده من أجل ذالك الابن العاق .....
ياللمسكينه لم تتحمل الصدمه ضنها...
كانت تحتاج لراحه في هذى السن ....
...........
الله أكبر الله أكبر
سبحان الله
أبنأه فعلوا فيه مثل ما فعل بوالدته....
ماريكم ياأخواني
..................
الزوجه بدلها ألف زوجه ...
الأم هل سيكون بدلها أم ياااخوني ...
فلذات الكباد يتخلون عن والديهما ..
أهذى يجوز ياأخوني أين الذي حث عليه الاسلام ديننا الحنيف ..
أين ......................... أين
كل هذى لرضى الزوجه أهيا أحق من الام والاب
هل الاسلام قدم الزوجه على الام أو الاب
الزوجه أو الزوج بدل الف
ولاكن الاب والام
شخصان فقد لايكون لهم عمرآ أخرى أبدآ
وقصه أخر ياأخوني حقيقيه والله العظيم حقيقيه
في أحد المناطق في السعوديه في التحديدالتي فيها البقعه الطاهره السعوديه
التي يظرب بها الامثل عند الدول الاسلاميه
أبن يرمي أمه في قمامه من أجل أحتلا منزلها لكي يريح زوجته أوتحس زوجته
أن لها منزل مستقل أعزكم الله في قمامه يا أخوان
الطامه الكبرى ياأخوان ...
الطامه ..
أنهو تعثر عند رحيله
أتعرفون ماذا كان رد الام
أتعرفون
عند وقوعه قلت له
قالت الام : بسمله عليك ياااابني ليتني أنا التي وقعت ولا أنت
ي أخواني رماها وقالت ليتني أنا ولا أنت
رمها في قمامه ومازالت تتمنى لهو الخير والسلام لهذى العاق الحقير
الذي لايعرف معنى الامومه وحقوق الوالدين ....
بعد كل هذى السنين يكبر أمام عينها سنه بعد سنه وفي النهايه يرمها في الاقمامه
أعزكم الله يالله ماهذى القلب الحجري لايعرف الشفقه ولاالرحمه
هل الشفقه والرحمه منزوعه في هذى الزمن وعلى من على الوادين ؟
مارئيكم ياأخوني أهذى حق الوالدين ؟
أهذى حق تعبهما عليكعند كبورهم في هذى السن جزائهم الرمي وأتمني لهم في الموت
بدلآ من التمني لهم في الصحه والسلامه دومآ تتمنى لهم الاموت
ياأخواني أنتبهو الجنه تحت أقدام الامهات....
أسأل الله العلي العزيز القدير الجليل أن يرضي الله ووالدينا علينا.
أتمنى يا أخواني أن تبرو في الوالدين ....
قال الله عزوجل وبل والدين أحسنى ...
ياأخواني السلف مردود ويقال ماسويت سويبك
في المستقبل من أبنأك يفعلو مافعلت...
حث الاسلام مهما كانت ديااانتهم غير الاسلام صاحبهما في الدنيا
وفعل كل ماتأمرفيه غير الرتداد عن الاسلام .....
لعظمتهم....
فيا أخواني حذاري .............حذاري
رضى الله و الوالدين قبل كل شي
وأكمل واجبتك الاسلاميه وستكون سعيد في حياتك الدنياااويه والدينيه
أتمنى لي ولكم صالح الاعمال وأنيات .....
جزاكم الله خير للمتابعه
تقبل أحترامي وتقديري
تحيااااااتي للجميع
بقلم أخوكم
الـــــــــــــ المحروم ــــــــــــــــوافي
العرض الشجري
