ضاع لرجل ولد, فجاؤوا بالنوائح ولطمو عليه, وبقوا على ذلك أياما.
فصعد ابوه يوما الغرفه, فراه جالسا في زاويه من زواياها.فقال00 يابني أنت بالحياه,أما ترى مانحن فيـــــــــــــــــــــــــــه؟
قال00 قد علمت ولكن هاهنا بيض قد قعدت مثل القرقه عليه,لا يمكنني أبرح, أريد فريخـــــــــــــــــــــــات انا أحبهم.
فاطلع ابوه الى اهله فقـــــــــــــــــــــــال00
قد وجدت ابني حيا ولكــــــــــــــــــــــــــن لا تقطعـــــــــــــــــو اللطم عليه, الطموا كما أنتم.
فأ صبحت الدنيا هكـــــــــــــــــــــــــذا.
*a