أستغرب ممن لايقف بكل إحترام للكلمه ...
هي سفير بين الإثنين وهي حامله للتعبير على آكف ىلاآمانه..
....
البعض منا يجعلها غير محترمه...والبعض يصبغ عليها صفة الكذب والبعض يجعلها عابرة سبيل...
((إما تضيف أو تضاف))...
.....
لاأخفيكم بأني أشعر بذلك الإسفاف في مقام الكلمه وتلك السقطات المريبه بحقها؟?...
....
فلو علمنا ماهي الكلمه ومقامها لكان لها ..
جل التقديري والإحترام....
الكلمه تسلط فكر آحيآن....
وهي المسعف للوجدان آحيان....
وهي برهان ودليل آحيان...
وهي في كل الأحوال نحن....
لصيقه بنا ((إما لنا...أو علينا)))(((وإما تدنو من العقول ..أو تدنينا العقول))
لم تخلق هي لقارعة الطريق....
فهي فالمقدمه دوما....
وهي تتبع صاحبها راضيه مرضيه...
......
هي نقوش على ملامح مستمعها تخلق الإبتسامه والعدم...
تسجل وتحفظ...
تكتب وتمسح...
لكنها تبقى دوما في القلوب هذه هي الكلمه وكفى.......
...........................................
رفقا بالكلمه~ ،
العرض الشجري
