العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-11-2010, 12:12 PM   رقم المشاركة : 1
ترويض المستحيل
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية ترويض المستحيل
 






ترويض المستحيل غير متصل

Icon2 *·~-.¸¸,.-~*حين يكون الخطـأ نعمة*·~-.¸¸,.-~*

*·~-.¸¸,.-~*حين يكون الخطـأ نعمة*·~-.¸¸,.-~*
-------------------------------------------------




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة











تقول لي : أخطأتَ ..!!
أقولُ لكَ : وماذا في ذلك..!!؟ كلنانخطئ .. المهم أن نتعلمَ من أخطائنا ..
ألم يعلمنا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :
أن كلّ ابن آدمَخطّاء .. وخيرُ الخطائين التوابون ..!!؟
وكلمة خطّـاء الواردة في الحديث تفيدُ الكثرةَ ..!! ..
فافهم إن كنت ذا فهم ..!!.



----------------------------




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة








المهم أن نستفيدَ من الخطـأ الذي وقعنا فيه ..
نستبدل الخطـأ بالصواب يحل محله ..
المهم أن نجعلَ هذا الخطـأ محطةَ توقفٍ ، نتأمل فيها أنفسنا ..
ونحاولَ أن نكتشف عيوبنا ، ونعزم على أن نصححَ مسارنا ..
ثم نجدد طاقتنا لننطلقَ من جديدٍ على بصيرة ..
فغايتنا التي لا غاية لنا سواها : الله سبحانه ..



----------------------------




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة








فليس العيب أننخطئ ،بل هذا هو المتوقع ..
ولكن العيبَ أن نصرّ علىالخطـأ ونكرره ، ونعيده مرات متوالية !!!


وأكبر من هذا العيب : أن نكابرَ فلا نقبلُ نصيحة ناصحٍ !!
ولا نرغب في التصويبِ ، لأن غيرنا نبهنا على الخطـأ!!!


إن من صورالشجاعة الرائعة وربما النادرة في عصرنا :
أن نعترفبالخطأ ..بكل هدوء ..!!
فنعتذر منه ..إذا كان في حق إنسان ..
ونتوب منه .. إذا كان في حق الله سبحانه ..


----------------------------



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة









إن الإنسان الذي لايعمل أصلاً .. هو الذي لايخطئ أبداً ..!!
أما الإنسان الذي يحاول ، فالمتوقع منه أن يقع في سلسلةأخطاء ..!!
غير أنه في كل مرة يحاول أن يصوّب الخطـأ الذي وقع فيه ..
وبهذا فهو في كل مرة يتعلم شيئا جديدا ..!!



وهناك صنف متميز أعلى درجة من هؤلاء ..
أولئك الذين يشكرونَ من ينبههم إلى الخطـأ الذى يقعون فيه .. !!
فيفرحونَ بذلك كما يفرحُ الناس بالهدية عندما تقدّم إليهم !!
ويحبون الناصحين ربما اشد مما يحبون أهاليهم !!!


----------------------------



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة







ولذا قيل :
رب ذنبٍ أدخل صاحبه الجنة ..!!
ورب طاعة قادت صاحبها إلى النار ..!!!


فالأول .. انتفع بخطئه .. واستفاد من عثرته ..
والثاني .. اغتر بطاعته .. وأعجب بها .. ونظر إلى غيره باحتقار !!!!!


نسأل الله أن يعلمنا ما ينفعنا ،وأن ينفعنا بما علمنا ..
وأن يرضى عنا ، وأن يغفر لنا ويرحمنا ويسترنا ،ويتجاوز عنا ..
اللهم آمين






قديم 11-11-2010, 07:27 PM   رقم المشاركة : 2
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

يعطيج العافيه ع الطرح والاختيار الرائع

نرقب الزود لاهنتي







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 12-11-2010, 03:30 AM   رقم المشاركة : 3
دينا احمد
( مشرفة الصور والبرامج)
 
الصورة الرمزية دينا احمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


ترويض المستحيل


ننثر لكى الورود

و ننقش لكى الاشعار

و نبخرك باحلى العطور

فنزهو بطلتك العطره

وموضوعك الاكثر من رائع

ننتظر جديدك دائمآ

تقبلى تحياتى

دمتى بود وحب حبيبتى










قديم 12-11-2010, 04:28 AM   رقم المشاركة : 4
الــيزيـــد
مشرف المنتدى الثقافي
 
الصورة الرمزية الــيزيـــد

تقول لي : أخطأتَ ..!!
أقولُ لكَ : وماذا في ذلك..!!؟ كلنانخطئ .. المهم أن نتعلمَ من أخطائنا ..

ألم يعلمنا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :
أن كلّ ابن آدمَخطّاء .. وخيرُ الخطائين التوابون ..!!؟
وكلمة خطّـاء الواردة في الحديث تفيدُ الكثرةَ ..!! ..
فافهم إن كنت ذا فهم ..!!.

ترويض المستحيل

شكرا لك







التوقيع :
سناب alyazed


Alyazedf@

تويتر

قديم 12-11-2010, 07:02 AM   رقم المشاركة : 5
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

لعل ما يُميِّز ( ذِي الحُجَّة ) أقصُد شهر ذِي الحجَّة طبعاً .. عن غيره من بقية الشهور ..

كونه ذلك القلب الكبير الذي يحتوي الجميع ..

وذلك الخير الفسِيح الذي يستوعب الكثير .. بل ذلك المكان والوقت ..

الذي يكثر فيه التقاءُ الأحباب والأصحاب .. ولم الشَّمل الأسري .. وتوطِيدُ الصداقات ..

وتحسين العلاقات حيث لا مكان لحقد ولا ضَغِينَة؟!

هذا الشهر حيث الاتفاق لا الاختلاف .. حيث العطاء لا الأنانية .. حيث الحب لا الكره ..

حيث الشعور بالآخرين والإحساس بهم .. حيث الاعتراف بـ ( الخَطَأ ) ..

والرغبة في تصحيح ( أخطَاءُ ) الماضي ..


والتخلص من كل شيء .. إلاّ من إنسان صافِ القلب والسَّريرة .. إنسان راضي عن نفسه

ومرضي عنه من ربه .. إنسان يعرف أن هناك واجبات كثيرة عليه تجاه مجتمعه المعطاء

الذي أعطى وما زال يعطي وبحاجة لمن يرد إليه الجميل مهما كان بسيطاً أو قليلاً!!

المهم الاحساس بالواجب تجاه أصحاب الفضل علينا أينما كانوا ومهما كانوا؟!

صحيح أن ما بيننا أقوى من أن نفكر في شيء اسمه ( خَطَأ ) ولكن ظروف الحياة قاسية

لا ترحم ؟!

ولا يمكن التنبؤ بها والشيء الآخر أنني لا أقصُد بـ (الخَطَأ) هو ذلك (الخَطَأ) الأبدي

ولكن ما بيننا من علاقات قوية..من صداقات متينة وما نشعر به من حب جارف صادق

تجاه بعضنا يجعل حتى لـ ( الخَطَأ ) الوقتي الذي لا يتجاوز أياماً ..

يجعله في نظرنا ( خَطَئاً ) أبدياً لايغتفِر..لأننا لم نتعود أن (نُخطِيء) فِي حَق بعضنَا

ولابد أن نحتَمِلُ ( الخَطَأ ) من خلال التفكير في بعضنا .. في مصيرنا .. في مستقبلنا ..

وفي تلك المشاعر المشتركة .. والأحاسيس المتبادلة .. التي أضحَت إنساناً واحدا ..

وروحاً واحدة تتحدث بلغة واحدة مشتركة فيما بينها ..

هي لغة الحب الصادق .. لغة المشاعر الفياضة .. لغة العيون الفاضِحَة؟!

وحقيقة الأمر ..

فنحن كبشر بحاجة من وقت لآخر .. لكي نذكِّر بعضنا بأن نظل بالقرب من بعضنا؟!


بحاجة لأن نضع أيدينا بأيادي بعضنا .. لكي نشعر بالقوة ونتعاون على الخير ..

وعلى كل ما من شأنه ان يزيد من أواصر الحب بيننا؟!

فأحياناً .. وهذا ليس بمستغرب يحدث ان ( نُخطِيء ) فيما بيننا..أن نتشاجر أن نتحامل

على بعضنا لدرجة قد توصلنا إلى القطيعة النهائية بعد أن كنا يوماً نعتقدُ أنه لا مكان ..

في هذه الحياة سوى لنا ولحبنا؟!

يحدث أحياناً .. أن نعاهد ونوعد بعضنا بأن لا ( نُخطِيءُ ) على بعضنَا ومع ذلك لا نوفي

بوعدنا للطرف الآخر الذي يعيش في قلق تجاهنا .. وفي انتظار من أجلنا ..

بل من أجل كلمة بسيطة منا تشعره أننا بخير ومع ذلك ورغم تعبنا النفسي وخيبة أملنا ..

نلتمس له العذر بل الأعذار لأننا ببساطة شديدة وبأمانة أشد لا نعرف حتى أن نغضب منه

وان كان في داخلنا عتاب بسيط عليه .. لأننا نحبه بصدق ونشتاقُ إليه ...

ومن يحب يلتمس الأعذار لمن يحب مهما طال انتظاره له ..

ومهما كثرت وعود الآخر دون طائل؟!


لا شك أن ( الخَطَأ ) شيء صعب على كل قلب صادق ولكن رغم ما تشعري به أحياناً

من حالة ( خَطَأ ) لمن نحب فإنه ما يزال هناك بقية من أمل .. ما زلنا في بداية الطريق

ولم نصل إلى نهايته بعد .. ولا حتى لمفترقه؟!

فلماذا نحرق قلوبنا الصادقة بألم ( الخَطَأ ) الغير مقصُود وهي لم تشبع بعد من الاجتماع

والجلوس مع من تحب؟!

لِمَ نُكوي قلوبنا بنار الأسى ولِمَ نرسم معالم الحسرة مبكراً وكأن العالم قد انتهى وبإمكاننا

أن نضيء الطريق شموعاً وأن نملأ جنباته ورداً ورياحِين؟!

لِمَ نرى المستقبل الواعد بعيون غيرنا بعيون المتشائمين بعيون الحاقدين بعيون الكَسَالى

والخاملين وبأيدينا أن نرى المستقبل بأعيننا نحن وبشكل مباشر دون وسيط؟!

ألا يكفي أنكِ المستقبل الجميل .. والصورة المشرقة .. والأمل الواعد .. لكي أحرصُ ..

على أن أبقى معكِ مهما (أخطَأتِي) فِي حقِّي لكي أطلب منكِ ألا (نُخطِيءُ) فِي حق بعضنَا

لكي أشعر بأنني أملك أغلى إنسانه؟!

/

/

إنتـَـــر






قديم 12-11-2010, 07:05 AM   رقم المشاركة : 6
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

هو مطلب واحد فقط!!

ليسَ لي سِوَاهُ ..

لا أطلبُ غيرهُ ..

أن نتفقُ !!

ألاّ ( نُخطِيءُ )!!

أن نكون معاً!!

لأننا هكذا كنا ..

وما زلنا؟!

/

/

قويين ..

بإيماننا؟!

صادقين ..

في حبنا؟!

مخلصينَ ..

لبعضنا؟!

/

/

نريد أن نتعاهد ..

على الخير دوماً ..

أن نتفقُ ..

الاّ ( نُخطِيءُ )؟!

أن نكون ..

شيئاً واحداً؟!

لا نعرفُ ..

سوى أن نملأ الحياةُ ..

بهجة ً..

وإشراقاً؟!

/

/

سوى أن نضيء دروبها ..

صدقاً ..

وإخلاصاً؟!

/

/

سوى أن نفترشُ الأرض ..

وروداً ..

وزهوراً؟!

/

/

سوى أن نرى المستقبل ..

أملاً ..

وتفاؤلاً؟!

/

/

سوى أن نرى السعادة ..

أنا ..

وأنتِ؟!

فهل هذا مُحَالاً؟!
.






موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:05 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية