ضيحة ولا في الاحلام فضيحة ولا كل الفضايح
تقرير جديد طازة يقنع مجلس الامن بسرعة الهجوم على بغداد التقرير الطازة سرق النوم من عيون باول وهو يعد الادلة ويمحصها والتقرير معتمد على الملف البريطاني الذي يزيل اي لبس في موضوع اسلحة الدمار الشامل والملف البريطاني هذا هو (مربط الفرس)اتضح ان الملف لبريطاني مسروق من شخص اسمه ابراهيم المرشي كان قد اعد بحثا عن الحرب قبل اكثر من احدى عشر سنه وهو في اولى جامعه في ذلك الوقت عن الحرب في ذلك الوقت الفضيحة انهم نسخوا حتى الاخطاء الاملائية والمطبعية صاحب التقرير قصدي صاحب البحث سابقا والتقرير حاليا صرح ان بحثه ليس له علاقه بما يحدث الان واول من كشف الفضيحة القناة الرابعة البريطانية
ويقال ان رفع درجات خطر الارهاب المحتمل في الولايات المتحدة الامريكية الى اللون البرتقالي الغرض منه تشتيت الانتباه عن الفضيحة التقرير
بعد التقرير والفضايح نرجع حرب او لا حرب
قالت الامريكية الفائزة بجائزة نوبل 1993 توني موريسون عندما سئلت عن الاحداث الاخيرة لدى الادارة الامريكية من تجييش وتحريك للجيوش لضرب معاقل الارهاب ردت بثلاث كلمات (اشم رائحة نفط)
وانا منذ ان تسيست واصبحت اتعاطى السياسة مع العلم اني لاافرق بين البنية التحتيه والبنت اللي فوق
ادرك تماما ان البترول هو سبب كل بلاوينا واتفق مع القدماء انه يجلب الفأل النحس وسوء الطالع فهل يجلب لنا البترول مزيد من النكسات
معلومه:
النحوي ابراهيم الواسطي الملقب بنفطويه لقب بهذا اللقب لدمامته