[SIZE=3][B]أيش رايكم في قصتي في هذا اليوم المنحوس إلي ما ادري كنت مصبحه في وجهه مينِ.
دخلت الجامعه مثل كل يوم من الباب إلي يبعد عن صندوقي الخاص تقريباً عشريين متر مشيت واثقه من نفسي (طابعاُ طالبه جامعيه)
وأشوف البنات يناظروني أستغربت شكيت في نفسي القيت نظره على ملابسي(تمام طبعاُ كاشخه)..
قلت عادي (ياربي شفيهم يناظروني)..المهم وصلت الصندوق سمعت بنت تناديني يااخت ..(نعم!) قالت سحاب التنوره مفتوح (خلاص مت من الاحراج)..ومن الربكه نسيت اشكر البنت..
نسيت السالفه(وطبعاً ما قلت لصديقاتي على شان مايضحكون علي).
وتوني داخله المحاضره ماصار لي عشر دقايق إلا الجوال يرن (رساله)
وكانت الدكتوره مره عصبيه(وانا خوافه)
قالت مين صاحبة الجوال لو كانت وحده عاديه قلت وانتهى الموضوع لكن بتسويلي قصه كبيره.. سكت رمت القلم وقالت المحاضره مشروحه وخلوا صاحبة الجوال تنبسط..
أنبني ضميري كنت سبب في حرمان150 طالبه بسب رساله (ويليتها حلوه بايخه مره)
وعدة السالفه الطامه الكبرى جيت ادور مفتاحي ما لقيته (ياربي عباتي في الصندوق) من ربكت الصباح ضيعته رحت للمشرفه وخبرتها قالت الصندوق مو بأسمك ولا أقدر اعطيك المفتاح السبير (بأسم صديقتي)
اتصلت بصديقتي وتخيلوا جبتها من البيت وعطتني العبايه..
وقتها حسيت اني ابي اصرخ بقوه من هذا اليوم النحس
.
إن شاء الله ما طولت عليكم[/B][/SIZE]