مغازلجي وبالاخير بااص عمال+كله من الثلج >>موااقف موزحكه اوي
مغازلجي
هذا واحد ما ودي اقول اسم الشهرة حقه طبعا عندنا .... هذا مسوي مغزلجي كتبله رقم في ورقه كبيره على شان يكون رقمه واضح عند البنات مر من جنبه باص زجاجه مظلل شوي ومليان ... قال بس هو اللي انا ابغى طلع الرقم من الدرج وصار يشر للي في الباصوهم يطالعون وش عنده ومره يجي من يمين الباص ومره شمال وقف عند الاشارة قال فرصتيويفتح الشباك حق السيارة على شان يكون رقمه اوضح فجأه انفتح شباك الباص اللي منجهته .... انبسط صاحبنا ... واكتمل فتح الشباك الا وصاحبنا يفتح عيونه زين الا صارباص عمال ... ويلملم قطع الغيار اللي طاحت من وجهه وياخذ يمين ....... وبس
تقول فتاة عن جدتها عندما سافرت بالطائرة لأول مرة ،حيث جاءت المضيفة وقدمت لها الطعام ، فما كان منها إلا أن قالت : والله لو أدري أنيأبكلف عليكم ماجيت!!!!
تقول بعد تخرجي من الجامعة عينت ( مرشدة تربوية ) فيأحدى المدارس ، وفي أول عملي جاءتني طالبة وأخذت تحدثني عن شعورها تجاه فقدها لأمهاالتي توفيت منذ سنوات ، وأخذت تشرح لي شوقها إليها ، وافتقادها لها في كثير منالمواقف التي تواجهها ، وأنها ... وقامت الطالبة عن مقعدها ، وأمسكت بكتفي وهيتحاول تهدئتي ، وتطلب مني التوقف عن البكاء
موقف ما راح انساه كنت داخل مسجد وقت المغرب ومتأخر والامام يقرافي سورة بعد ما خلص من الفاتحة وكان الميكرفون متعطل المهم دخلت متحمس وبالحق علىالصلاة معهم الا وعلى دخلتي اسمع الامام يقول ( ضالين ) وانا على دخلتي كبرت وقلتآمين ... الا واللي في الصف الاخير ماتوا من الضحك وقطعوا صلاتهم ... وانا احسبالامام في الفاتحه وهو يقرا سورة ثانية ... وسكت الامام شوي وكأن وده يضحك ... واناما علي قاصر ضحكت معهم المضحك اني كنت متحمس
اتصلوا علينا المطار قالوا ترى شغالتكم وصلت ... وعلىشان نفتك من تفويض استلام رحت بنفسي أخذ الشغاله ... المهم وصلت المطار وخذاتالشغالة بطبيعة الحال معها شنطه فيها ملابسها ... استلمت الشغاله وطلعنا للسيارةفتحت الشنطه على شان تحط شنطتها ... تفاجأت .... أن الشغاله مدت رجلها بتركب فيالشنطه قدام العالم ... وانا ما مسكت نفسي ما قلت لها لا قعدت اضحك وما مسكت نفسيوقمت أشر لها على شان تنزل والعالم تضحك ... المهم في الاخير نزلت من الشنطه ... بسبعد ما كل الموجودين جاهم مسيل الدمووع من الضحك
فيه وحده تقول في اول ايام زواجي طلب مني زوجي ان افتح لهعلبة بيبسي ... وبغيت احرك الجو بشي من الفرفشة ... قمت وفتحت العلبة قدام وجهه ويا للهول طاااااااش البيبسي على وجه وملابسه والجدار ... وانا مع خوفي جتني حالههستيرية من الضحك وانا اشوف هالموقف
السلام عليكم .... لي موقف مبكي ومضحك في نفس الوقت... الزمان عيدالاضحى المكان الراشد مول في الخبر.... كنت اتسوق انا والوالده... وكان المكانمزحوم بشكل مش طبيعي اختكم كاشخه بنفسها وماشيه يارض انهدي محدش قدي المهم كنا فيالطابق الثالث... امي اقترحت ان ننزل بالمصعد لكني صممت النزوول بالسلم الكهربائيوما ان حطيت رجلي على بداية السلم الا ياعروبه عينك ماتشوف الا النورززاتقلبت مناوله الي اخره.... طبعا العبايه في جهه والغطابجهه والشنطه اعطاني اياها واحد جزاهالله خير مادري وين لقاها امي سوت نفسها ماتعرفني واتبرت مني... المهم وسط ذهولاالمتفرجين جاتني نوبة ضحك هستيريه... الظاهر من الفشله... بدل من البكاء.... من جدالله لايحط اي احد في هذا الموقف.... ولكم تحياتي
يوم زواجي .... ( يازينه من ذكرى) كان معي كرسيدا جي ال اكس 86 ... قال الخال ( اخو الوالدة... ذاك توه مابعد صار خال) ابعطيك سيارة مرسيدس منحقات المعرض تكشخ به كم يوم ... قلت زين، المهم اتفقنا انه يوقف الشبح عند بيت أهلالمره، يوم جينا نطلع... ركبنا ... دورت اللي يفتح الحبات ... مالقيته... فتحتهبيدي، يوم ركبنا ... شغلت السيارة ( اشوى... الحمدلله) ... بس بحلت أدور أزرارالأنوار... ومرة تشتغل المساحات ... ومرة حبات البيبان ( لقيتهن...) ومرة ... وبعدمشقة لقيته، المهم ... جينا للمشي ... كان قدم السيارة صندوق زبالة بلاستك كبير ... يعني مالها إلا وراء.... يالله عاد وين الريوس؟؟ ومحاولة ... وثانية وعاشرة ومافيهفايده حتى توكلت على الله وصدمت صندوق الزبالة ومشيت قدام ويسره ربك . المهم إنالمره دريت إن السيارة مهب لي ... بدليل عدم معرفتي كيف تعمل، وكنت محرج بلحيل خاصةاني استحي قوة بس ربك هونها علي يوم اني دريت عقب ثلاثة أيام ان فستان العرس كانتمتسلفته من بنت خالته وقالت خل نرجعه، قلت الحمدلله مافي حدا أحسن من حدا
تذكرت موقف صارلي قبل كم سنة وما راح انساه مرة رحت المكتبةونزلت من السيارة وشريت مجلة المهم من حماسي على قرايتها صرت اقراها وانا طالعة منالمكتبة وانا منسجمة مع المجلة دخلت السيارة وقعدت اقرا الا السواق يطق قزازةالسيارة وناظرت القزازة الثانية الا صاحب السيارة مبتسم وطبعا استحيت من هالموقفمرة ما كان لي داعي ابدا وارجو انه ما في احد تعرض لهاموقف المحرج
صار لي موقف في العطلة الصيفية الماضية ما أظن أنساه أبدبس عاد لاحد يضحك كنت رايحة إلى الراشد ومعي بنت خالتي وأخوي وكنا في الدور الثانيعلى ما أظن المهم كان قبالي محل عبد الصمد القرشي ومابين إحنا واقفين ما أدري وشكنا ننتظر سرحت شوي وكنت أناظر لوحة المحل وأقراها طبعا الكل يتابع الجزيرة وبرنامجالإتجاه المعاكس في ذاك الوقت برعاية نفس الشركة والي يتذكر الدعاية راح يضحك عليالمهم قريت بصوت مرتفع بعض الشيء اللوحة وكان مكتوب فيها عبد الصمد القرشي للعودوالعنبر والعطور وكملت على موجب الدعاية إلي كنت أسمعها في الجزيرة نبع له جزور وماأنزل عيوني عن اللوحة إلا وألاقي المحاسب الي في المحل ميت من الضحك على خباليويحاول يكتم الضحك لدرجة تغير لون وجه طبعا أنا كنت في قمة الإحراج ودي الارض تنشقوتبلعني وأخوي أستغرب الضحك ووسألني وش مسوية أنحشت بالأول من المكان لأنه أخوناالمحاسب ماسكت أبد وخبرت أخوي بالقصة وخلاني مهزله للصغير والكبير ماخلا أحد فيالبيت ماضحكه علي هذا الي حصل مسكينة رنين والله ضحكو عليها
والله ياخوي المواقف كثيره ومن كثرتها ناسيتها لكن اتذكر موقفحصل لاحد صديقاتي محرج مره وهاكم الموقف صديقتي هذي انخطبت وطبعا جاء العريس وابوهلاهل البنت عشان يتفقون على لوازم الفرح والذي منه انتم عارفين طبع 00 المهم الليحصل ان صديقتي واخواتها يبغون يشفون العريس وكان في غرفه مجاوره لغرفة المجلس يفصلبينهم باب سحاب صديقتي هذه واخواتها متجمعين عند الباب ومطفين النور وكل واحدة تدفعالثانيه تبغى تشوف وفي هذه المعمعه والدافع والمدفوع لشوفة العريس ولكثرة الظغطوالدفع مادريت صديقتي الا وهي مدفوعه من الباب الا وهي على رجول العريس طبعا موقفلا تحسد عليه الا والكل يضحك حتى ابوها والعريس يضحك ويقول والله جتك هديه في زبديهوكان لسه ما شافها ههههههههه موقف رهيب صح
تقول كنا في مكة ايام الحج وكانت خيمتنا في مكانمرتفع بعيد عن سيـارات الماء .. ذهب أخوي يجيب ( ثلـج) وجاب قطعة كبيرة شايلها فوقكتفه ثم جت ثنتين من خواتي الصغـار بيساعدونه على إنزال الثلج وكان حريص .. بحيثانه لف قطعة الثلج بإحرامه اللي على كتفه حتى ماتثـلـج ( تبرد) يدين خواتي المهمخواتي سحبوا إحرامه ( السفلي ) بدلا من اللي فوق اللي فيه الثلج .. وبسرعة ... طاحالإحرام وطاح الثلج .. وطاحوا أخواتي من الضحك
والله ياخوي المواقف كثيره ومن كثرتها ناسيتها لكن اتذكر موقفحصل لاحد صديقاتي محرج مره وهاكم الموقف صديقتي هذي انخطبت وطبعا جاء العريس وابوهلاهل البنت عشان يتفقون على لوازم الفرح والذي منه انتم عارفين طبع 00 المهم الليحصل ان صديقتي واخواتها يبغون يشفون العريس وكان في غرفه مجاوره لغرفة المجلس يفصلبينهم باب سحاب صديقتي هذه واخواتها متجمعين عند الباب ومطفين النور وكل واحدة تدفعالثانيه تبغى تشوف وفي هذه المعمعه والدافع والمدفوع لشوفة العريس ولكثرة الظغطوالدفع مادريت صديقتي الا وهي مدفوعه من الباب الا وهي على رجول العريس طبعا موقفلا تحسد عليه الا والكل يضحك حتى ابوها والعريس يضحك ويقول والله جتك هديه في زبديهوكان لسه ما شافها ههههههههه موقف رهيب صح
يوم زواجي .... ( يازينه من ذكرى) كان معي كرسيدا جي ال اكس 86 ... قال الخال ( اخو الوالدة... ذاك توه مابعد صار خال) ابعطيك سيارة مرسيدس منحقات المعرض تكشخ به كم يوم ... قلت زين، المهم اتفقنا انه يوقف الشبح عند بيت أهلالمره، يوم جينا نطلع... ركبنا ... دورت اللي يفتح الحبات ... مالقيته... فتحتهبيدي، يوم ركبنا ... شغلت السيارة ( اشوى... الحمدلله) ... بس بحلت أدور أزرارالأنوار... ومرة تشتغل المساحات ... ومرة حبات البيبان ( لقيتهن...) ومرة ... وبعدمشقة لقيته، المهم ... جينا للمشي ... كان قدم السيارة صندوق زبالة بلاستك كبير ... يعني مالها إلا وراء.... يالله عاد وين الريوس؟؟ ومحاولة ... وثانية وعاشرة ومافيهفايده حتى توكلت على الله وصدمت صندوق الزبالة ومشيت قدام ويسره ربك . المهم إنالمره دريت إن السيارة مهب لي ... بدليل عدم معرفتي كيف تعمل، وكنت محرج بلحيل خاصةاني استحي قوة بس ربك هونها علي يوم اني دريت عقب ثلاثة أيام ان فستان العرس كانتمتسلفته من بنت خالته وقالت خل نرجعه، قلت الحمدلله مافي حدا أحسن من حدا