السلام عليكم ورحمة الله وبركاته---
......................لماذا نتجاهل أمر الجهاد؟؟؟...................
هيا نشعل منبر الجهاد في الدعوة والدعاء فقد قرب وحان الإستعداد له هذة دعوة والدعاء واصل بمشيئة الله وقبل أن ادرج خاطرة من خواطر شيخنا الغالي اود أن اذكر المسلمين أن الجهاد حصيلة بالغة لمن اراد بلوغها ومن اراد الفوز بها والخوف من هذا المدخل هو سد الباب أمام الجهاد فحذروا أن تنكروا ذلك فتحبط اعمالكم ،وارجوا من الله المنال فما انتم اقل من السلف الصالح همة إن شاء الله والله معكم كما كان معهم ، رطبوا لحاكم بدموع الرجوى الى الله والتمسوا من الله النخوة فهو المعين والمساعد والاول والآخر وله المنتهى سبحانه وتعالى ---
------------------------------------------------------------------------------------
الجهاد ماض إلى يوم القيامة.................................
======================================
[COLOR=blue]ليست آية واحدة ولا آيتين، ولا في سورة واحدة أو سورتين كان الحديث عن الجهاد في القرآن الكريم، بل لا تكاد تخلو منه سورة نصا أو إيماء.
وأخبر المعصوم صلى الله عليه وسلم أنه ذروة سنام الإسلام، وأنه ماض إلى قيام الساعة، وأنه صلى الله عليه وسلم بعث بالسيف بين يدي الساعة.
وحين يتحفظ بعضنا على بعض الأعمال التي يريد بها أصحابها خيرا وهي لا تحقق المصلحة، أو تتجاوز الضوابط الشرعية، فلا يجوز أن نناقش قضية الجهاد، أو نهمش شأنه، أو نتحاشى ذكره، أو نقصره على رد العدوان.
فلله كم من دماء زكية أريقت على ثرى أفغانستان في الأولى والأخرى، وعلى ثرى الشيشان، والبوسنة، والأرض المباركة.
وحين تعجز الأمة عن الجهاد بنفسها فلا أقل من دعم من يجاهد بالمال والدعاء، أما كف اللسان عن المجاهدين فأقل ما يجب على مسلم.
وأملنا فيمن شرفهم الله بسلوك ميدان الجهاد أن يتحروا تحقق المصلحة الشرعية، وأن يحذروا مما تغلب مفاسده على مصالحه، وأن يصدروا في أعمالهم عن من جمع الله له بين العلم والغيرة على واقع الأمة.[/COLOR],,,,,,,,وهذا الموضوع من خواطر شيخنا الفاضل محمد الدويش,,,,,,,,
أختكم في الله / نجد الإسلام ---*a