العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > ۞ مكتبة الــوٍد الإسلامية ۞
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 21-01-2003, 06:14 AM   رقم المشاركة : 1
عاشق الشهادة
( ود جديد )
 
الصورة الرمزية عاشق الشهادة
 






عاشق الشهادة غير متصل

سقوط منارة الحرم

(( ... سقوط .. منارة .. المسجد الحرام ! ... ))
بسم الله الرحمن الرحيم

وبه استعين ..

أحمدك ربي .. وأصلي على نبينا الكريم .. عدد ما ذكره الذاكرون .. وغفل عن ذكره الغافلون ..

ربي إن ذنوبي عظيمة .. وإن قليل عفوك أعظم منها .. اللهم فامحوا بقليل عفوك عظيم ذنوبي .. اللهم آمين .. اللهم آمين .. اللهم آمين .. اللهم نصرك للإسلام والمسلمين .. في أفغانستان .. والشيشان .. وفلسطين .. وفي كل مكان يا رب العالمين .. اللهم افتح على أيدي المجاهدين في عصرنا هذا فتحا عظيما .. فتحا يعم به الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها .. ويذل به الكفر والكافرين .. وطواغيت الأرض وأذنابهم .. وأدعياء السلفية .. ومرتزقة العصر .. ومن سلك دربهم .. اللهم آمين .. اللهم آمين .. اللهم آمين ..

أقول وبالله التوفيق :

(( ... مقدمة ... ))

بالأمس تبسمت كثيرا على ما تناقلته الأخبار عن مضمون رسالة من الحكومة الأمريكية .. تضمنت رغبتها بفتح حوار مع حركة طالبان ( القاعدة ) .. هذه الرسالة إن صحت فهي تدل على ( الورطة ) الأمريكية الكبرى في أفغانستان .. وسبق أن قلت سابقا أن ( أفغانستان هي مقبرة الأمريكان ) .. وأن بداية هلاك أمريكا وتفككها بإذن الله يبدأ من أفغانستان .. نعم الآن أمريكا مصرة في ضربها للعراق .. وسوف تدخل في حربها ( المدمرة ) في مجابهة لأكثر من جهة تعاديها .. فاليوم معظم العالم ( يكرهون أمريكا ) .. حتى من غير المسلمين .. فهي بهذه الرسالة تظن أنها تستطيع أن توقف عمليات المجاهدين في أفغانستان .. ودعوتهم للحوار على سبيل المخادعة .. حتى تتفرغ لحربها مع العراق .. سبحان الله .. هل تظن أمريكا المجرمة أن المجاهدين في سبيل الله ( مغفلين ) هؤلاء أناس باعوا أنفسهم في سبيل الله .. والله أنه العجز والخور .. الذي تعيشه أمريكا على مشارف الهاوية .. وسوف ترون بإذن الله العمليات الكبيرة التي سوف ينفذها المجاهدون في أفغانستان مع بداية الحرب ضد العراق .. بل ننتظر الضربة القاصمة على أيدي شباب القاعدة .. بأوامر الشيخ أسامة بإذن الله تعالى ..

(( ... الذل ليس بفرض ... ))

إن مصدر خبر الرسالة أعلاه يقول :

أفادت صحيفة "أمت" الصادرة باللغة الأردية من كراتشي والمعروفة بقربها من حركة طالبان أن الملا محمد عمر تسلم رسالة من الولايات المتحدة تضمنت رغبة الإدارة الأمريكية بفتح حوار مع طالبان وتسوية الأزمة الأفغانية قبل أن تبدأ حربها ضد العراق. وقالت الصحيفة نقلا عن وزارة الخارجية الأمريكية إن الرسالة تضمنت رغبة الولايات المتحدة في عقد معاهدة صلح مع الملا عمر. وأضافت : يبدو أن الولايات المتحدة قلقة جدا من ضعف حكومة حامد قرضاي وتزايد نفوذ روسيا وإيران والهند على التحالف الشمالي. وذكرت الصحيفة أن الملا عمر لم يرسل حتى الآن أي رد على الرسالة، في حين تقرر عقد اجتماع لمجلس الشورى في طالبان لمناقشة مضمون الرسالة الأمريكية قبل الرد عليها .. انتهى ..

زهير النكهة يقول :

تذكرون تصريح أمير المؤمنين ( الملا عمر ) حينما قال في تصريح صحفي : ( إن الموت فرض ولكن الذل ليس بفرض ) .. ! وسوف أعرضه الآن .. كي يطلع عليه ( المجرم ألأحمق الخنزير بوش .. وحكومته اللعينة .. وأذنابهم من الحكام العرب .. وأذناب الأذناب .. من المرتزقة .. ولاعقي جزم السلاطين .. عليهم من الله ما يستحقون .. ونصه التالي :

لازالت أمريكا تدق طبول الحرب, وتزيد في الوعيد والتهديد بضرب افغانستان والقضاء على إمارتها وعلى الشيخ أسامة بن لادن .. ونحن نقول للأمريكيين إنهم لن يخرجوا من أزمتهم مع الإسلام والمسلمين بالقضاء علي أنا أوعلى الشيخ أسامة بن لادن .. اذا كانت الحكومة الأمريكية تريد الخروج من الأزمة، والقضاء على المشكلة من أساسها فإن عليها:

- ان تسحب قواتها من الخليج ..

- وعليها أن لا تكون طرفا في قضية فلسطين ..

- وعليها ان تترك الإسلام وشأنه، وتعطيه حرية التعبير عن نفسه بنفسه ، ولا تتدخل في شؤون الإسلام والمسلمين .. إن أمريكا لا تريد ان تسمح للمسلمين بإقامة نظامهم الاسلامي المستقل الذي يريدونه ، وأقرب مثال على ذلك هو سعيها للقضاء على الحكومة الإسلامية في أفغانستان ، وما حققته من أمن واستقرار ، وإقامة نظام حكم عميل للأمريكان بدلها .

انه عند إقامة مثل هذا النظام العميل لن يكون الإسلام هو الإسلام ، ولن يكون للحياة تحت هذا النظام معنى أو طعم . وحال كثير من الدول الإسلامية اليوم خير مثال على ذلك .

انه ليس أمام الأمريكان طريق آخر للخروج من أزمتهم مع الأسلام والمسلمين إلا طريق الانسحاب من الخليج، والخروج من المربع اليهودي في قضية فلسطين، ورفع يد الوصاية عن الإسلام والمسلمين . والبديل عن هذا لحل هو دخول الأمريكان في حرب طاحنة سوف تحرق أمريكا وغير أمريكا . وعندما لا تختار أمريكا خيار السلام السابق وتختار خيار المواجهة والحرب ، فإنها وحدها ستكون المسؤولة عن كل ما يترتب على ذلك الخيار .

هذه هي الحقيقة .. أما الكذب فحبله قصير لا يوصل إلى هدف . إن على الشعب الأمريكي أن يدرك إلى أي حد وصل طغيان حكومته وتجبرها ويحاسبها على ذلك ، فهل يعقل أو يقبل ان تجعل أمريكا كل العالم الإسلامي بين خيار السمع والطاعة المطلقة لها، أو خيار العدوان المسلح عليه بأسلحة الدمار الشامل النووية، وفرض الحصار والعقوبات الجماعية عليه ؟!

إننا نقول لأمريكا ومن مع أمريكا إن الموت فرض ولكن الذل ليس بفرض .

"ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون"

خادم الإسلام والمسلمين .. أمير المؤمنين الملا محمد عمر مجاهد ..

7-7-1422هـ .......... 24-9-2001م

(( ... هدية أعياد رأس السنة ... ))

تناقل بعض شباب ساحات الحوار .. خبر نزول شريط جديد للقاعدة .. والحقيقة هذه صفعة من الصفعات التي يوجهها تنظيم القاعدة بين فترة وأخرى .. ولقد كان لدىّ بعض المعلومات عن ظهور هذا الشريط .. عن طريق أحد الأخوة الكرام جزاه الله كل خير .. لكن الخبر مفاده عن عرض الشريط في أعياد رأس السنة الميلادية .. ولكن أرى أنه قد تأخر عن هذا الموعد .. فربما رأى تنظيم القاعدة مناسبة أخرى لعرضه عبر الشبكات العالمية .. ولعله على الأرجح .. مع بداية الحرب ضد العراق .. وربما يكون عرض الشريط عن طريق قناة أخرى غير ( الجزيرة ) .. تثير رعبا في الأمريكان .. ( وتكون مفاجأة للجميع ) .. !!

ولقد كتبت موضوعا في فترة سابقة عن هذا الأسلوب في فت الحرب تحت عنوان (( ... صفعات أسامة .. زادتني تبسما ! ... )) .. قلت فيه :

في فترة سابقة .. وبالذات أيام الحملة الصليبية .. والضربات الجوية .. وحتى هذه اللحظة .. تظهر لنا بين فترة وأخرى .. أخبار مكذوبة وملفقة عن الشيخ أسامة حفظه الله .. وفي كل مرة يظهر شريطا مرئيا أو مسجلا أو رسالة مكتوبة تفند كذب وسائل الإعلام الغربي .. وتصيب أمريكا ( المتغطرسة ) بالهذيان نتيجة للعجز والشعور بالهزيمة في مواجهة رجل واحد .. معه ثلة من المؤمنين الصادقين .. وحتى يومكم هذا .. وأخبار الشيخ أسامة تــُعلن .. وأشرطته تـُعرض عبر القنوات الفضائية .. لقد تلقت الحكومة الأمريكية هذا اليوم .. صفعة جديدة .. على صفعات بن لادن السابقة .. وسوف تتلقى بإذن الله .. ما هو أدهى وأمر .. !!

كل الذي يحصل الآن من الشيخ أسامة .. هو نوع فريد من الجهاد .. وتحدي كبير .. لا يتقنه إلا رجل مؤيد من الله سبحانه وتعالى .. صاحب شأن عظيم .. ولطالما قلت .. أن بقاء الشيخ أسامة .. وعجز أمريكا ودول الكفر وأعوانهم في العالمين للوصول إليه .. ما هو إلا لأمر عظيم .. جهله من جهله .. وعلمه من علمه .. واليوم أعيد هذا التأكيد .. ويزداد اليقين بقرب الفرج من رب العالمين .. على أيدي الصادقين الموحدين .. الذين نذروا أنفسهم للجهاد وخدمة هذا الدين .. كل البشائر والدلائل تؤكد هذا ولله الحمد .. ولو نعق الناعقون .. وسخر الساخرون .. ممن آمنوا بأمريكا ما لم يؤمنوا به في رب العالمين .. !!

انظروا ماذا فعلت أمريكا وحلفائها .. عندما جهزت أميركا عتادها العسكري في مواجهة شعب أعزل إلا من إيمان قوي .. أقول : للمتأمل أن ينظر في هذه الحشود الهائلة .. طائرات عملاقة .. قاذفات جوية .. قنابل ذكية .. وأخرى عنقودية .. قنابل مدمرة ذات الوزن الثقيل .. أسلحة فتاكة لأول مرة تستخدم .. وأفغانستان هي حقل التجارب ! .. أساطيل بحرية .. أقمار صناعية .. إبادة جماعية .. وحشود إعلامية .. لقد هدمت البيوت .. ودكت الجبال .. والبحث جار على قدم وساق .. ( والمطلوب هو الشيخ أسامة وصحبه الكرام ) .. فما الذي حدث حتى هذه اللحظة ؟ .. هل تحقق لهم الوصول إلى صيدهم الثمين .. كلا ورب الكعبة .. لن يصلوا إليه بإذن الله .. فعلى الرغم من كل ما قد فعلوا من جرائم في أفغانستان .. وتفننوا في صنوف الإجرام .. واستخدموا أحدث المعدات .. إلا أنهم لم يستطيعوا الوصول للشيخ أسامه .. وقادة المجاهدين الكبار .. نسأل الله أن يحفظهم أجمعين .. ويعلي بهم راية هذا الدين .. وأن يدمر بهم صروح الكفر والكافرين .. وأذنابهم في العالمين .. من الحكام الظالمين .. ومرتزقتهم .. ولاعقي جزم السلاطين ! .. اللهم آمين ..

وها أنا اليوم أزداد تبسما .. ولله الحمد .. وسوف تكبر هذه الابتسامة مع كل صفعة جديدة .. يصفع بها الشيخ أسامة أمريكا .. وعلى الرغم .. من احتقار بعض الناس .. لهذه الابتسامة .. إلا أنني بالأمس ازددت تبسما .. عندما ظهر تسجيل الشيخ أسامة .. على قناة الجزيرة .. في تسجيله الجديد .. وازداد يقيني بأنني سوف اضحك قريبا بإذن الله .. فاللهم نصرك .. اللهم نصرك .. ربي ما زلت مبتسما .. أنتظر وعدك للمؤمنين الذي وعدت .. اللهم عجل بذلك اليوم الذي أقول فيه .. يا زهير .. ها أنت اليوم .. لنصر المؤمنين .. قد ضحكت ..

(( ... عشرة آلاف من الملائكة يقاتلون مع المجاهدين ... ))

في أيام الحرب الصليبية .. والضربات الجوية .. كتب أحد الأخوة الكرام تحت مسمى ( على الله توكلنا ) ما نصه التالي :

بعد أن رزقني الله بجلوس مع رجل ( ضرير ) بعد أن استجاب للإفطار معي في شهر رمضان المبارك .. سألني عن أحول المجاهدين وهو يضحك ويبتسم فرأيت في ضحكه عجبا وأي عجب ..الوجه يشع إيمانا وتقى وخشية ..ذكر الله لا يتجاوز لسانه ..دائماً يردد لا حول ولا قوة إلا بالله .. اللهم كن مع المجاهدين ..اللهم كن مع المجاهدين .. فأعجبني حديثه ودعائه فبادرته بالسؤال .. يا شيخ - بارك الله فيك - شباب المسلمين في المنتديات عبر الإنترنت قلقلون على أحوال المجاهدين .. وأنت الآن تضحك .. قال لي بابتسامة ممزوجا بذكر الله .. يا بني .. إني كنت البارحة أقوم الليل بعد أن عدت من المسجد وبالتحديد قبل السحور وأنا أصلي نعست في مصلاي فرأيت خيرا وسمعت خيرا ..سمعت كأن أحدً يقول لي أبشر يا عبد الله ..فرب العزة أمر( 10000 ) ملك يقاتلون مع المجاهدين .. ورأيت كأن نارا نزلت على أمريكا من السماء فأحرقتها ولم تبقي منها شيئا .. فانتبهت من منامي وأنا في مصلاي فأكملت صلاتي باكيا وحامدا وذاكرا ومثنيا على الله بما هو أهل له .. انتهى ..

وزهير يقول : أبشركم بنصر الله .. ولكنكم قوم تستعجلون .. وما حفظ الشيخ أسامة وصحبه الكرام الذين يلازمونه من المجاهدين حتى هذه اللحظة .. وعدم استطاعة أعداء الله الأمريكان وأعوانهم في الوصول إليهم إلا لأمر عظيم .. علمه من علمه .. وجهله من جهله ..

(( ... علو في الحياة وفي الممات ... ))



في فترة سابقة كتب الأخ ( حضرموت ) ما نصه التالي :

في الليلة الماضية ليلة السبت الموافق 9 / 1 / 1423 هـ حدثني أحد إخواننا المجاهدين الأفاضل بهذه الرؤيا العظيمة ـ وربي العظيم على ما أقول شهيد ـ وقد حدثه بها صاحـبُها ـ وهو من إخواننا اليمنيين المجاهدين ـ وفيها يقول :

[ رأيتُ فيما يرى النائم بعد فترة وجيزة من استشهاد أخينا المجاهد ( أبي هشام المكي ) في أفغانستان ـ وكانت أحدُ قذائف الطائرات الأمريكية قد تسببت في استشهاده ـ فسلمتُ عليه أثناء هذه الرؤيا ثم سألته عن حاله فأخبرني بأنه في الجنة ينعَمُ فيها بفضل الله ..

ثم صعد بعدما أخبرني بحاله إلى مكان رفيعٍ جداًّ وإذا به يدخل على فضيلة الشيخ المجاهد أبي حفص المصري ـ تقبله الله في الشهداء ـ فسلَّم عليه ثم ذكر له أحوال المجاهدين في أفغانستان وأن بعض الخيانات قد حصلت لهم هناك وهي قد تسببت كثيراً في انسحابهم إلى الجبال …. الخ ما قال له من سوء ما آلت الحال بهم آنذاك .. فقال له أبو حفص ـ يرحمه الله ـ : هذه ابتلاءات من الله فاصبروا وصابروا ..



. ثم سأله أبو هشام ـ أو سأله صاحب الرؤيا ـ عن المجاهدين الإستشهاديين الذين نفذوا أحداث مايُسمى بـ " 11 سبتمبر " أينهم الآن ؟ فقال له أبو حفص ـ يرحمه الله ـ مشيراً إلى مكان عالٍ للغاية ـ حتى كأنه من بعده كالنجم ـ : إنهم هنالك وتلك هي منازلهم وسوف نلتقي وإياهم غداً الجمعة في سوق الجنة . فتعجبتُ من ذلك ثم استيقضت بعد ذلك وبهذا انتهت الرؤيا ، وكنتُ قد رأيتُها في يوم الخميس لية الجمعة قبل فترة وجيزة وبعد وقتٍ من استشهاد أبي هشام المكي ـ كما تقدم ـ ] أ هـ .



وهذه الرؤيا عظيمة وعجيبةٌ ـ كما ترى ـ وأما سوق الجنة فقـد صح بــه الأثـر حيث روى مسلـم في صحيحه ( ج 4 / ـ الجنة ـ ح 13 ) عن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال : ( إن في الجنة لسوقاً يأتونها كلَّ جمعةٍ ، فتهب ريح الشمال فتحثوا في وجوههم وثيابهم فيزدادون حُسناً وجمالاً ، فيرجعون إلى أهليهم وقد ازدادوا حُسناً وجمالاً ، فيقولُ لهم أهلوهم : والله لقد ازددتم بعدنا حُسناً وجمالاً ، فيقولون : والله وأنتم لقد ازددتم بعدنا حُسناً وجمالاً ) .



ورواه الإمــام أحمد ـ أيضاً ـ في مسنده عن عفـان عن حماد بن سلمة وقال : ( … فيها كثبان المسك فإذا خرجوا إليها هبت ريح ….) الحديث . وللإستزادة ينظر الكتاب العُجـاب " حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح " للإمام ابن القيم ـ رحمه الله ـ ، ص ( 248 ) .. واللـهَ نسأل أن يلحقنا بأولئك المجاهدين الإستشهاديين الأبطال الذين ساهموا مساهمةً عظيمة في رفع الذل عن جبين الأمة .. كما نسأله سبحانه وبحمده أن يُعظم لهم المثوبة على ما تسببوا به من إذلال شيطان العصر ورأس الكفر أمريكا .. وأن يفعـل بها بعظيم بطشه ما ينسينـا ما أذلهم به وأخزاهم عبر ما يسمونه بـ ( أحداث 11 سبتمبر ويوم الثلاثاء الأسود ) جعل الله أيامهم كلها حالكةً في سوادها .. والله المستعان وهو حسبنا ونعم الوكيل ..

(( ... سقوط منارة المسجد الحرام ... ))

قبل شهرين أو ثلاثة راسلني أحد الأحبة ممن كان يكتب معنا في موقع ( القلعة ) قائلا :

في العام الماضي رأى والدي نفسه بالحرم المكي وإذ بأعلى مئذنة فيه تسقط على الأرض ثم كأنها تتحول لصندوق كبير فيأتي إليه ليفتحه .. وإذ بالمهدي نائم بداخله فيأخذ بيده ويخرجه من الصندوق وينادي في الناس مبشرا وداعيا إياهم للبيعة .. وأشهد الله على أني سمعتها من والدي الذي أراه صالحا ولا أزكيه على الله ..

يقول الشيخ بشير النجدي .. تعليقا على هذه الرؤيا ما يلي :

( يطول عمر الرائي حتى يتوفى أحد أئمة الحرم .. ثم يدرك خروج المهدي ..

الشاهد : سقوط منارة المسجد الحرام .. وسقوط المنارة يعبر بموت إمام أو عالم أو شخص له علاقة قوية بالمسجد .. فإن كانت قبل موت ( الدكتور عمر السبيل رحمه الله ) .. فيكون جزء من الرؤيا قد حصل وهو سقوط المنارة .. ويبقى الجزء الأخير وهو خروج المهدي .. والله أعلم .. )

(( ... ابتسامة النصر ... ))



إنني أبتسم .. سبحانك ربي الأعلى ..

العدو يضرب من علو .. وأنت الأعلى .. سبحانك ربي الأعلى ..

إنني أنتظر نصرك العظيم .. سبحانك ربي العظيم ..




منقول 0000
على مسئوليتي الكامله 0000
اخي اختي لا اريد الرد على الموضوع 0000
يكفي انك قراته او قراتيه 0000




عاشق الشاهده 00000






التوقيع :
الطريق الوحيد الى العزه

الجهـــاد في سبيل الله

بــــــــــــــــــــــــــــــــلال

 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:18 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية