ياما غدى على الحاج من جمل
*************
والله مدري هي حكمة أو من كلامنا الدارج
المهم في رحلة بحث مضنية
عن الحقيقة
و عن جمل الحاج الذي تاه في صحراء باريس
وبينما انا اتصفح و أقراء مقال الكاتب الكبير / سليمان الفليح
اذ بي اسمع صوت طربت له أذني
و رق له قلبي
رفعت بصري و إذا هي
الغالية
احاسيس
اخذنا نجوب شوارع باريس و نسأل المتسكعين هناك
" يالاخوو ماشفت بعير لونه كحلي ولابس نظارات طبيه "
كلهم طأطؤ الرؤوس ونكسووها ويشيروون إلينا بايديهم
تلقونه قدام هناك
و أخيراً و جدنا ضالتنا
و سيعود الجمل إلى الحاج و سنقوم بتعديل الحكمة لتكون
كم غدا على الحاج من جمل إلا هالبعير
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
الحقيقه ما قدرت اخذ صورة للبعير اخذت صورة
للي لها الفضل بعد الله في اني القى
بعير الحاج
اقدم لكم الرائعة
أحاسيس