لا أجيد المقدمات ولكن هذة القصيدة تحتاج مني توضيح لا بد منه
كتبتها قبل سنوات ليست بالقليله بأسم ( أبوخالد العتيبي ) ونشرتها آن ذاك في الصحفحات الشعبيّة
ونالت مانالت في وقتها ماتستحق
كذلك أذاعها الشاعر المرحوم محمد المطيري ببرنامجه الأذاعي
شجون الليل
وتوقفت بعدها تماما عن النشر أو بالأحرى
عن كتابة الشعر لأسباب لا يمكنني تجاهلها
على العموووم بحثت عن قصائدي عن طريق النت بعدما أشار
الأخ خالد العلي بأحد ردوده بأن الأسم المستعار يعرض صاحبه لسرقة أشعاره
وفعلا" وجدت بعض قصائدي بعضها نسبها الى نفسه والبعض الأخر وضع تحتها
منقووول دون ذكر اسم الشاعر ومن ضمنها هذة القصيدة الغالية على قلبي والتي يتم نقلها بنفس الخطاء المطبعي لللأسف
وللتوثيق فهي من أعز وأغلى قصائدي
أليكم القصيدة واتمنى ان تنال بينكم ماتستحقه
تناظرني
تناظرني واناظرها وتهز قلوبنا الأشواق
انا احبس دمعتي بعيني واهي ماتحبس الدمعه
تهامل دمعها مثل الندى لاداعب الأوراق
كسب له من سنا خدن ينوّر بالدجى لمعه
همست الها الستر مطلوب كفي دمعك الدفاق
ترانا في مكان ن عام فيه الناس مجتمعه
بغت تحكي تبي تشكي ولكن جفّت الأرياق
فمان الله قالتها بصوت ن خافت ن سمعه
في بحّة صوتها حسيت شي ن يمزع المعلاق
بعدها الدمع هل وماقدرت أقوى على منعه
وراحت تسحب الخطوه وانا في ماقفي منعاق
أشوف الروح تتبعها تحايلها على الرجعه
وغابت شمسنا غيبه بعدها مايجي أشراق
بظلام اقدارنا ممنوع تولع للأمل شمعه
,,,,,,,,, وبس خلاااااص
العرض الشجري
