عندما تتكلم عن الشريحة البنغالية بين اوساط المجتمع السعودي فانت تتكلم هنا عن آفات وحشرات مضره تنخر في امن و امان المملكة العربية السعودية وشعبه. الكل متضرر من العمالة البنغالية سواء اكان متضرارا من سرقة او ابتزاز او ترويج او دعارة او قتل او تزوير او .. او .. او .. الكثير والتي لن اطيل واذكرها جميعا لان الامر سيطول لمعلقات وسطور لن تنتهي لانهم امتهنوا جميع انواع الجرائم النتنه والتي لن يفعلها العاقل مهما ادت به الظروف ..
أقلهم اجراما هو من يروج “العرق” وهو اخفهم جرما ويبيعه للمراهقين الذي لايفقهون من امرهم شيئا سوى “العربجة المبكرة” والتي يتفاخرون بها امام زملائهم وهولاء البنغالية يصنعون مذهبات العقل وبطريقة نتنه توضع فيها الاحذية والسموم لتكون تركيبتها مذهبة للعقل تماما دون رجعة.
يأتي في المرتبة الثانية في جرائمهم وتصنيفهم “الدعارة” وحدث ولا حرج وبأبخس الاثمان حيث ان الخادمات الهاربات هن الصيده و الهدف لتتم العزائم الليلة والاكل من اللحك الطري وبأبخس الاثمان بـ 100 ريال ” للرقدة الواحدة” ناقلين امراضهم للمجتمع السعودي بغفله من الصحة التي قلما تقوم بكشفيات على هولاء الجرزان الذين يحملون معهم امراض خطرها اكبر من خطر الاشعاعات النووية والتي اغلبها حتى لم يوجد له حتى تصنيف.
هناك اخر من البنغالية هم ” مروجوا المخدرات” وايضا هدفهم تدمير طبقة الشباب لانهم هم الفريسة السهله لهم وهم القادرين على التعامل معهم لان عقولهم لم تنضج واصبحت المسألة مجرد دقائق للاقناع وكل شلة توقع معها شلة .. وكل اناء بما فيه ينضح ..
النوع الاخير منهم هو الاقل خطرا وهم ” القتلة” حيث انهم لاينشرون فسادا سوى القتل ولا يوجد هناك اضرارا اخرى غير الموت .. فالقتل لديهم اسهل من قتل الدجاجة وكل هذا بسبب غدرهم ببعضهم اماتهم الله جميعا.
جميع الانواع من البنغالية يمتهن اكثر من نوع فجميع الانواع التي ذكرت مسبقا تغتصب و تسرق و تحتال .. و تزور .. الخ من الجرائم الشنيعة.
الدكتور المخضرم غازي القصيبي اصدر اخيرا وممنونا قرارا يمنع باستقدامهم ولكن بعد ان اكل القطيع الذئب وبعد ان عاثوا في الارض فسادا.
الاكثر غبنة هو انهم لاتتم محاكمتهم على افعالهم انما يرسلون مبعدين الى ديارهم ليأتونا مرة اخرى باسماء ووثائق جديدة ليكملوا مسيرتهم في الوسائل الاجرامية كل هذا بسبب تخلف الانظمة لدينا. فلو تم اصدار نظام البصمة في الاجراءات للدخول والخروج ووضعوا في القائمة السوداء … لن نرى فأرا يجروء على استحلال ماليس له بل سيفكر الف مره قبل ان يخالف اي نظام حتى لو كان قطع الاشارة الحمراء بالسيكل.
تحياتي
(شجن و فراق)
البنغالية .. آفة العصر ونظرة المجتمع السعودي
العرض العادي
