العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-09-2008, 10:11 AM   رقم المشاركة : 1
مـــــزاجيه
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية مـــــزاجيه
 






مـــــزاجيه غير متصل

Icon5 هل صحيح (من بـاعنــا بعناه ) لو كان ((غـــالي)) ارجو المشاركه من الجميع!!

صبااااااااح // مسااااااااااء الروقااان

كل عام و انتمـ بخير و من العايدين قبل الزحمه

و عساكم من عواااااااااااادهـ


: :

: :


خلااااس مابي اطووول عليكم

ندخل فـ الموووضع



هل صحيح ان من باعنا بعناه حتى ولو كان غالي؟؟؟



:: من بـــــــاعنا بـــــــعناه ::



جمله الكثير يحتفظ بها في مفضلة الحب


حتى يسارع في استخدامها عندما يشتد الصراع


بين. ((. القـــــــلب )). و .(( الكـــــــرامه))..



البيع في مصطلحنا اللغوي :: هو الاستغناء عن الشي
لعدم الحا جه اليه ,,,

هل من المعقول ان نستغنى عن قلوبنا

للاحتفاظ بكرامتنا في سبيل ذلك



لماذا يبيع الصديق صديقه ؟.!!


تعمقت في هذا الامر ولكني لم اجد سبب لذلك ..!


صحيح انه لابد ان تكون كرامة النفس فوق كل اعتبا ر


ولكن لماذا ولدت التضحيه اذا كانت كرامة النفس هي المنتصره غالبا ؟؟

ام هي مجرد كلمات نؤيد مضمونها ولكن بدون العمل بها ....



مقولة ان من باعنا بعناه حتى لو كان غالي

مقوله تترد على ألسنتا كثيرا

ولكن هل نستطيع تنفيذها في
((الوقت الحرج)) ؟


عندما يبيعك أحد الأشخاص الغالين عليك ؟؟؟



هذه تساؤلاتي اطرحها بين ايديكم لنصل الى ((الحقيقه الغائبه))؟.!؟.!

!

!

!


.(أرجو عدم الاكتفاء بمشاهدة الموضوع).
بأنتظار دردودكم




: : :

: : :


للأمانه منقوووول معـ بعض التعديلات







دمتمــ بـــــــــــــــــود










قديم 29-09-2008, 11:32 AM   رقم المشاركة : 2
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


المشكلة أننا احياناً .. بل كثيراً نعرف أننا نكابر وأننا غير دقيقين فيما نقوله

أو فيما نسلكه وبالذات في مشاعرنا الاّ اننا وفي لحظات أو أوقات معينة

نصدق انفسنا .. ونتعامل مع هذا الإحساس أو ذاك الشعور على أنه حقيقة

وهذا يترتب عليه طبعاً أمور كثيرة ومتعبة ليس لنا فحسب بل حتى لغيرنا

مِمَن هم حولنا .. وممن يتعاملون معنا..

ولنأخذ مثالاً بسيطاً جداً وهو ( مشاعرنَا الغَرَامِيَّة ) تلك المشاعر ..

التي حينما تتمكن منا فلا يمكننا ان ننكرها ..

أو حتى أن نتظاهر بأنها شيء عادي لا يعنينا .. لأن زمن المكابرة قد انتهى

وقد ولى إلى غير رجعة .. والكل سوف يرفضه بداية من تعابير وجهكِ ..

إلى جميع تصرفاتكِ في كل مواقف تتعرضي إليهَا ..

فأنتِ أحياناً حينما تحبي بصدق شخصاً ما وتشعري من داخلك بأنه اضحى

كل شيء بالنسبة لكِ .. وانكِ لم تعودي قادرَة على الإستغناء عنه ..

ولا عن رؤيته أو سماع صوته وحتى الإطمئنان عليه ولو من بعيد ..

حينما تشعري بذلك كله وربما أكثر وحينما تشعري أيضاً بأن هذا الانسان

اصبح يشكل لك مصدر تعب نفسي لكونه أما يضايقكِ بشكل غير مقصُود

أو لشعوركِ الداخلي انكِ غير قادرة على الوصول إليه ..

أو الحصول عليه .. أي شعور بالعجز ..

فإنكِ حينما قد تقولي لنفسك .. وماذا يعني؟

لِمَ لا أنساه .. لِمَ اتعب نفسي بسببه؟

ولأنكِ تريدي أن تتخلصي من هذا الشعور النفسي المتعب ..

وتلك التساؤلات الحائرة التي لا تجدي لها اجابات واضحة أو مقنعة ..

على الأقل بينكِ وبين نفسكِ .. فإنكِ تقولي لنفسكِ خلاص أنا نسيته

لمْ أعد أحبه ..

أو ( من باعنا بعنَاه ) وهذا هو عِنوَان موضوعنا في هذهِ الأمسِيَة ..

ولن أسعى إليه .. أو اسأل عنه .. أو أنه لم يعد يعني لي شيئاً ..

يعني قرارات من أجل الراحة فقط .. ولأنكِ غير صادقَة مع نفسك ..

اقصد مع مشاعركِ الحقيقية .. اقصد لأنكِ تكابري نفسك ..

فسوف لن تلتزمي بحرف واحد من تلك القرارات ..

التي اخذتيها في لحظة ضعف .. بل الأكثر من ذلك .. سوف تكتشفي ..

ان هذا الحب الصادق يزداد اكثر واكثر ويزداد معه الشوق والحنين واللهفة

خاصة اذا كنتِ متأكدة تماماً ..

ان الطرف الآخر يستحق هذا الحب .. ويستحق مشاعركِ الصادقة ..

لأنه بإختصار لا يقل عنكِ في مشاعره أو احاسيسه ولأنه لم يكذب عليكِ ..

أو يشعركِ في يوم ما بنوع من التفضُّل أو المجاملة..

فإلى أين تقودكِ هذه المكابرة؟

ألست تظلم مشاعركِ حينما تحرميها مِمَن تحب؟

ألست تفوِّت عليكِ فرصة الاستمتاع بالحب الصادق .. والمشاعر النبيلة؟

لابد أن ندرك أن جزءاً من ضعفنا وجزءاً من تخلفنا وجزءاً من هواننا ..

حتى بين الأمم المتقدمة تقنياً هو تلك المكابرة التي نتعامل بها كشعوب

تلك المكابرة التي أفقدتنا الكثير من حقوقنا التي ما زلنا نطالب بها ..

حتى اللحظَة .. حتَّى اليَوم دون جدوى؟

لابد أن ندرك جيداً ونعي حقيقة واحدة وهي أن البقاء للأقوى ..

وان منطق القوة هو الذي يجعلنا نحقق ما نريد ..

ونصبو إلى ما نتمنى تحقيقه.. علُّنَا ننجَح في ذلك .. ومن هذا المنطلق

لابد أن نكون أقوياء .. ولعل أولى مراحل وصولنا لتلك القوة هي أن نعترف

وبصوتٍ عالٍ بأننا ضعفاء في كل شيء ..

لابد ان نخفف من حدَّة ذلك الكبرياء .. الذي لم يوصلنا سوى للضُّعف ..

والتأخر..

هذا الكبرياء المتمثل في أننا افضل الناس .. وأننا لسنا في حاجة لأحد ..

وأننا وأننا..

كل هذا لابد أن نضعه خلف ظهورنا .. وأن ندرك حقيقة واحدة ..

وهي إن أردنا أن نكون وإن أردنا أن يكون لنا موطئ قدم وإن أردنا ..

أن يكون لنا كلمة أمام الآخرين وأمام شعوب العالم بأسرِه وإن أردنا ..

أن يكون لنا تأثير واضح وقوي على من حولنا والاهم من ذلك ..

إن أردنا أن نصِل لحقوقنا المسلوبة .. لابد أن نكون أقوياء .. لابد أن ننزل

من ابراجنا العاجية .. ولابد أن نتخلص من تلك الانانية والشعور بالعظمة

ونعترف بأنه ما زال امامنا الكثير لنتعلمه لنصبح أقوياء وليصبح لنا دور ..

في رسم خريطة العالم والتأثير فيه..

اننا شعوب عاطفية مسكينة مغلوبة على امرها شعوب يؤثر فيها كل شيء

وتصدق كل شيء ..

فلا بد من الخروج من هذا النفق المظلم .. الذي وجدنا انفسنا فيه..

لابد من المصارحة مع النفس حتى تتجلى لنا الحقيقة واضحة كالشمس

لا يخفيها شيء ابداً..

فلِمَ إخفاء مشاعرنا الحلوة والتظاهر بأننا لا نحب ذاك النَّفَر ..

بينما نحن غارقون في بحر من حبّه؟

لِمَ إخفاء الصدق وهو أعز وانظف ما نملك وغيرنا لِمَ في حالة إليه؟

نكابر وندّعي أننا نملك كل شيء ونحن لا نملك شيئاً؟

ولِمَ نخجل بالاعتراف بما نريد ومن أمامنا قد فتح لنا قلبه وذراعيه ..

لنقل ما نريد؟

لِمَ نكابر ونقول بأننا حققنا كل شيء ولسنا بحاجة لشيء بينما نحن بحاجة

للكثير والكثير جداً الذي يريحنا ويسعدنا ويزيد من ثقتنا بأنفسنا؟

أهي التنشئة الاجتماعية التي رُبّينا عليها هي من اوجدت فينا هذا الشعور

بالمكابرة .. ونمَّته بداخلنا وما زالت تنمِّيه لدرجة اصبح معها ضدنا ..

مع مرور الوقت ولم يكن من صالحنا؟

أم هو الضعف نفسه من جعل المكابرة نوعاً من الاسقاط والتمرد ..

على الواقع الذي لا نستطيع تغييره أو حتى التأثير في مساره؟

ليكن ما يكن من أمر ..ما يهم أن نعرفه ان هناك فرقاً رفيعاً بين المكابرة

والثقة بالنفس ..

فالمكابرة شعور أو احساس نحن نوجده للتخلص من شيء ما لا نريده ..

أو نرضاه كالنقص أو قلة الحيلة والعجر في حين أن الثقة بالنفس ..

حينما تكون موجودة ومتأصلة فينا فلأننا فعلاً راضون عن انفسنا ..

مقتنعون بما لدينا .. وبما قسمه الله لنا .. ولم تكن المكابرة يوماً نوعاً ..

من الثقة بالنفس .. أو طريقاً لها..

ما أريد قوله .. كابري ان شئتِ وقتما شئتِ .. ولكن في حدود ..

كابري كنوع من التغلي والدلال على من تحبِّي .. على الأستاد ( ضَارِي )

لتشعري بغلاك ومحبتكِ لديه ..

أليسَ ( ضَارِي ) هو من أحببتيه .. وأعلنتيها صراحة .. فلِمَ الخَجَلُ إذاً؟


/

/

/


إنتـَـــر







قديم 29-09-2008, 01:46 PM   رقم المشاركة : 3
الكيان
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية الكيان
 





الكيان غير متصل

يسعدني ان يكون اول رد لي هنا
اكيد من باعنا بعناه لانه مجرد انه رخص فيني لان اوليه ادني اهتمام
واقول له الله يوفقك وحنا الله يوفقنا






قديم 29-09-2008, 02:01 PM   رقم المشاركة : 4
%فزولها%
مشرفة السياحة والسفر
 
الصورة الرمزية %فزولها%

يسعدك ربي خيتو ع الطرح ..
من ناحيت المقوله...اكيد رح ابيعه لانه رخصنيوالى يبعني مايلزمني

اهم ماعلى نفسي وكرامتى وقلبي ....والباقي ربي يعوضني اخير منه
مودتي







التوقيع :
\\استغفر الله واتوب اليك

قديم 29-09-2008, 09:09 PM   رقم المشاركة : 5
تمثالـ الح ـب
( وِد ماسي )
 






تمثالـ الح ـب غير متصل

الكرامة اولاَ والحب ثاني

نقل رائع

تقبلي مروري







قديم 29-09-2008, 09:12 PM   رقم المشاركة : 6
$$$المهاا$$$
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية $$$المهاا$$$
 






$$$المهاا$$$ غير متصل

كلامي مع كلام الي فوقي

تسلمين تسلمي حبيبتي معشوقه ضاري







قديم 30-09-2008, 04:58 AM   رقم المشاركة : 7
.. اميره ..
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية .. اميره ..
 





.. اميره .. غير متصل






العلاقة التي لا تحفظ الحقوق والواجبات والكرامة التي اسميها الاحترام المتبادل اياً كان نوعها ومع من كانت تعتبر



















وهــــــــــــــــــــم وسراب الماشي خلفه مضيع لوقته .. باختصار ..





فمن باعنا بعناه without غالي









قديم 30-09-2008, 11:50 AM   رقم المشاركة : 8
خسرتيني وفا
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية خسرتيني وفا
 






خسرتيني وفا غير متصل

معــــشوقة ضاري

تسلمين على النقل وتسلمين على التعديلات

وبخصوص سؤالك:::: عشان الغالي كل شي نرخصه إلا ثلاث
1..الدين
2..الكرامه والشرف
3..الدم

ماأظن احد رح يرخص هالأشياء لأي احد كان..سواْ كان صديق حبيب قريب

وتقبلي مروري







قديم 30-09-2008, 10:01 PM   رقم المشاركة : 9
مـــــزاجيه
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية مـــــزاجيه
 






مـــــزاجيه غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إنتــَــــــر;278451

[i
( من باعنا بعنَاه ) وهذا هو عِنوَان موضوعنا في هذهِ الأمسِيَة ..[/i]

ولن أسعى إليه .. أو اسأل عنه .. أو أنه لم يعد يعني لي شيئاً ..

يعني قرارات من أجل الراحة فقط .. ولأنكِ غير صادقَة مع نفسك ..

اقصد مع مشاعركِ الحقيقية .. اقصد لأنكِ تكابري نفسك ..

فسوف لن تلتزمي بحرف واحد من تلك القرارات ..

التي اخذتيها في لحظة ضعف .. بل الأكثر من ذلك .. سوف تكتشفي ..

ان هذا الحب الصادق يزداد اكثر واكثر ويزداد معه الشوق والحنين واللهفة

خاصة اذا كنتِ متأكدة تماماً ..

ان الطرف الآخر يستحق هذا الحب .. ويستحق مشاعركِ الصادقة ..

لأنه بإختصار لا يقل عنكِ في مشاعره أو احاسيسه ولأنه لم يكذب عليكِ ..

أو يشعركِ في يوم ما بنوع من التفضُّل أو المجاملة..

فإلى أين تقودكِ هذه المكابرة؟

ألست تظلم مشاعركِ حينما تحرميها مِمَن تحب؟

ألست تفوِّت عليكِ فرصة الاستمتاع بالحب الصادق .. والمشاعر النبيلة؟



/

/

/


إنتـَـــر





إنتـَـــر

رد رااااااااااااائعـ و أكثر من رائـــــع

وصح لسااانكـ بكل كلمهـ قلتهااااااااا

لاعــــدمت مروركـ

ولا

عدمـــت سطوررركـ

التي تضيئـ النوووور عـ موضوعيـ

يعطيكـ العافيهـ عـ المرووور خيوووو






قديم 30-09-2008, 10:03 PM   رقم المشاركة : 10
مـــــزاجيه
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية مـــــزاجيه
 






مـــــزاجيه غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة %فزولها%
يسعدك ربي خيتو ع الطرح ..
من ناحيت المقوله...اكيد رح ابيعه لانه رخصنيوالى يبعني مايلزمني

اهم ماعلى نفسي وكرامتى وقلبي ....والباقي ربي يعوضني اخير منه
مودتي

ويسعدكـ ياقلبي

نوووورتيـ صفحتي

لا عدمناااااااااااااك






موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:33 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية