السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ بداية التاريخ الأنساني وعلى مر العصور
كان للتعصب وجود بكل أشكاله والوانه واطيافه
كمثال التعصب للجنس أوالمكان أواللون ونتج عنه التعصب القبلي
وكذلك التعصب الفكري والديني
سؤا باختلاف الأديان أوفي الدين الاسلامي دين التسامح بأختلاف المذاهب والطوائف
،؛،
ولكن كل تلك التعصبات رغم ضررها الكبير لم تصل نارها الي المجتمع الصغير الأسره
،؛،
كمثل ما وصل اليه التعصب المعاصر والحديث والذي كان سبب
لأ نقطاع الأبن عن أبيه وانفصال الزوجه عن زوحها وضرب الأخ لاخيه وافتراق الصديق عن صديقه
والذي يجد له عوامل كثيره لتبقيه مشتعل بشكل دائم ومتواجد على السطح
،؛،
وهو التعصب والانتماء للانديه الرياضيه
أولشخصيات رياضيه أشتهرت عن طريق تلك الرياضه البريئه
والتي تدعو الي اشياء رائعه وهادفه وقيمه
ولكن نجد أننا في واقعنا نعكسها بما نرتكبه من أخطاء
،؛،
والأن اترك المجال لفكركم ورؤيتكم
للبحث في هذا التعصب و المرض الخطير
عن أسبابه وما سبباته ولنجد له الحل حتى لا يكبر
ويستفحل ويقضي على كل ماهو جميل في مجتمعنا الصغير قبل الكبير
،؛،
أتنمى من لديه قصص أو حدث ما أن يطرحها كأ مثله واقعه تساعد في البحث عن الحلول
ودمتم بكل خير
[align=left] في شغف لرويه ماتسطره اقلامكم[/CENTER]