تعالوا نبوس شنبات بعض
هلا والله بحبايب قلبي ..... تذكرت موقف مر علي قبل فترة فأحببت أن تشاركوني هذا الموقف ونعيش أجوائه الرائعة .
كانت تربطني علاقة صداقة وقرابة بأحد الأشخاص منذو سنوات لكن أنقطعت علاقاتي به بسبب [ مشكلة عائلية ] منذو عام وجاءني إتصال من أحد الأصدقاء يزف لي خبر
قدوم مولود لصديقي الذي أنقطعت عنه وأنه يعيش فرحة وسعادة غابت عنه منذو سنوات لأنه كان ينتظر هذا المولود لأكثر من خمس سنوات .
بصراحة يوم سمعت الخبر ما قدرت أتمالك نفسي ما دريت عن نفسي إلا أنا أتصل عليه
جاعلاً الخلافات جانباً .
هيثم / السلام عليكم
صديقي / وعليكم السلام
هيثم / كيفك حبيب قلبي عساك بخير
صديقي / بخير مادمت أسمع صوتك
هيثم / على البركة المولود يتربى بعزك إن شاء الله
صديقي / الله يبارك فيك
هيثم / كيف طلال ماطلعله شنب
صديقي / أفا عليك بس ويمسك عليه بعد
هيثم / طيب حبيبي بوسلي شنباته
صديقي / ياصلن وأنا مالي شي من البوسات
هيثم / كل البوسات لك ولطلال
صديقي / أجل فيه مشروع بوسات هيثومه
نكتفى بهذا القدر من المكالمة المهم حبايبي بعد أنتهاء المكالمة حسيت بشعور غريب حسيت
أن المولود مولودي أنا مدري حسيت بنفس الفرحة إلى كانت تغمر صديقي وتحسفت على كل يوم كنت بعيد عنه . حبايبي الحين العيد [ يطق الباب ] والعيد فرحة طيب ليش
نصير بعيدين عن بعض يعني أنت تفرح لحالك وقريبك أو صديقك يفرح لحاله طيب ليش
ما نفرح مع بعض ونبوس شنبات بعض العمر ينتهي والخلافات ما تنتهي .
.
.
.
.
أين أنت أيها الحب ( القديم )
أينْ أنت يا ساكناً في الذاكرة والقلب..
يا عابثاً بتراكيب الروح! ..
أين أنت..
يا صوت الضجيج في صمتي..
يا غضب الموج في مدي وجزري
يا أنت.. عيدي ..
أشرقت في ظلمتي..
و أنرت بابتسامك حياتي..
في غربتـــي..
صورتك.. وطني ..
و في أيام البؤس..
أشعل ذكراك . لتطرد عني ألامي..
*
يسألوني عن عيد ميلادي .. أقول لقياك..
يسألوني عن السعادة في أيامي.. أقول قربك..
*
في حضنك.. أجمل الأعياد..
و أحلى الأمنيات ..
فمساء من الحب يا عيدي .. :)
.
.
.
[ مــســــجـــــــات العــــــيـــــــــد ]
1
,
حقاً .. قد عاد العيد ..
لكن هل ( ستعود ) أنت ؟
2
,
إن كان للعيد فرحة ..
فأنت فرحته ..
تمتزج .. بألوان بهجتها ..
خليط من سعادة..
3
,
كل عام.. و روحك الخضراء بألف خير..
أيها البعيد.. القريب..!
اشتقنا لك يا عيد! ..
4
,
أمسكت بالقلم ..
ماذا سأخط بمداده تهنئة .. للحبيب!
5
,
صباح الخير يا عيد ..
طاب مساؤك على مائدة حبي..
يا ساكناً في (ضيعة) الروح..
يا وردة أعيادي ..
6
،
ثمة شعور..يقذف بروحي لأمواجك العاتية ..
فصباح من الحب يمتد .. من الأفق .. إلى الأفق..!
كل عيد و أنا منك .. فيك .. إليك .!
‘
7
ينتابني شعور بالحزن.. العميق.. اتجاهك..
كيف بلحظة طيش أن تعلن افتراق قلبينا
في عتمة الحياة ..
انتظرت العيد طويلاً لنعود..
أحباباً وبالقرب كما كنا ..
8
،
نهنئكم بحلول العيد السعيد..
يا ساكنين القلوب .. و العقول..
صباحكم حلاوة عيد .. صباحكم صفاء ..
’
و بالورد نهنئكم ..
يا أحباب القلب و الروح..!
مساء الود يعانق صباح السعادة!
العرض العادي
