في ليل العنا اسأل نفسي من أنا , أسأل القلب عن العنا . أبكي والدمع قد ملا زهور وجهي ورحيق الأسى قد أصبح عسل حياتي .
أصابعُ مجروحه من جفاء القلم لها ومدامع مفضوحه من غدر العين بها
امسح الدمع فيزداد ألمي كأنما اسكب الملح على الجرح , ينام الجرح في ضماد الليل متعافياً متشافياً ويصحو ونزيفه مازال مستمراً .
الليل يجرح والنهار يزيد جرحي طبيبي احتار في علتي .
ما الحل وما هو العلاج؟