طــرحاً جمــيل كالعـــادة ...
فـــعلاً .. هنـــاك شــريحـــة كبيـــرة مــن الشبــاب .. هـــمــه الأكــبـــر في الحــياة .. هــو أن يذهــب للأســواق .. لمـــغازلة هــذه القتــاة .. وللتــعرف علــى تلك ...
ويــقضــي جــلّ وقـــتـــه في الأســواق لمطـــاردة الفتــيات ,,,
فعلاً أمــراً يضحك قليلاً .. ويـّبكــي كثيـــراً ..
أن يــكون هــذا هــو طمــوح كثير مــن الشبــاب والفتــيات ..
أن يـــكون لهــا صــديق و عشــيق .. ألهــذه الدرجــة وصل بنـــا الحـــال ...
والــمــخزي أكــثــر .. أنك إذا نصــحت أحدهم بقراءة كتـــاب جمـيل .. ينفعــه في ديــنه ودنيــاه .. ديني أو ثقافي أو تاريخي أو علمي .. أياً كان ..
تجــد هــذا الشاب .. يضحك ويستهــزئ بك .. عـــندها فقــط .. أعــرف السبب الذي جــعل أمتنــا في آخــر الصفــوف
لا نــقول إلا .. حسبنــا الله ونــعم الــوكيل ..
وشكــراً علـى هــذا الطـــرح أستـــاذ زوبعـــة فــكر ..
تحيتي وسلامي ..