---- عنـدما تـرى الحـب مـرض ومـوت ----
يـا أخـا الحـب مـا ارى الحب إلا نـظـراً جـارحـاً وقـلـبـاً جريـح
ثـم مـن عـاش بعـد ذلك فـقـد عاشا ليبكي مما بــه أو يـنـوح
وترى الطـيـر ربـما قـام بسعى لحـظـةً بـعـد أن تـــراه ذبـيـح
ليس هـذا الهوى سوى سكرة الموت فهيء للعا شقين الضريح
آه ما أوجـع الغـــرام وما أعـجـب جسـماً على الغـــرام صحيح
وإذا ضــاقـت الحـياه بـنـفـسي وجــدت وادي الممـــــات فـسـيـح