فتيات سعوديات سقطن في فخ القشطه
القصه الاولى
سلمى محمود 24 سنه دخلت عالم الادمان من 4 سنوات من خلال سيجاره خسرت فيها صحتها واضاعت حياتها
مرورا بلكحول وصولا الى حبوب القشطه
اوهمتها صديقتها بان عالم المخدرات عالم الاحلام الورديه والحرمان العاطفي
والدتها كبيره في السن ووالدها لايهتم الا بتوفير الاحتياجات الماديه
وعندما ملت من حياة الضياع
ذهبت بنفسها الى مستشفى الملك فهد العام ودخلت عيادة الدعم الذاتي
واستمر علاجها 8 اشهر
مرت فيها بحالات هياج وصداع
لكن ارادتها كانت قويه واستمرت الى ان اصبحت انسانه اخرى
الغريب فى الامر انها دخلت عالم الادمان وتعالجت منه
واهلها لا يعلمون بلامر
القصه الثانيه
هاله احمد 19 عام
جامعيه تعرفت على المخدرات عن طريق احد الاصدقاء من الشباب الذي اوهمها بانه عالم السعاده والامان
وانها ستنسى عالمها الحقيقي وتعيش اجواء غريبه وسعيده
بدئت بلحشيش في البيت والجامعه
وأدمنتها بشراهه مع رفيقاتها وتطور الامر لتصل الى الكحول وصولا الى مخدر القشطه
الذي تبدء به بأحساس بنشوه ومن الحبه الثانيه لاتظهر له اعراض
او اثار
سمعت هاله عن عيادة الدعم الذاتي
وذهبت اليها لمجرد الفضول لاغير
ولم تلتزم بلعلاج تحضر في اوقات معينه وفور حصولها على المخدرات تغيب بشهور وتنسى امر العياده والعلاج
هاله نحيله جدا ويلاحظ عليها سوء التغذيه واثار النيكتون على يديها
اسلوبها أستهتاري وينفر كل من يقترب منها
القصه الثالثه
ناديه سالم 22 عام
جامعيه جميله
مظهرها يدل على ثراء عائلتها الفاحش
فهي زعيمة مزاج ورئيسة حفلات السهر والممول الاول للفتيات في الجامعه
بدئت الادمان عن طريق صديق شقيقها الذي تعرفت عليه
وعودها على الكحول في البديات
وعندما تسهر معه يذوب لها انواع المخدرات في الشراب لمزيد من المتعه الكاذبه
علاقة ناديه بصديقها علاقه حميميه نتجت عن فقدان
شرفها في ليلة من ليالي المخدرات
فقررت المضي في عالمها الى ان وصلت الى التعاطي عن طريق الابر ومخدر القشطه في سجائر الحشيش
بقيت على هذا الحال لمدة سنتيت الى ان واجهتها والدتها بحبوب مخدره وجدتها في غرفتها
وكانت بداية العلاج
قامت ناديه بتصرفات وحشيه ومؤذيه مثل سكبها الماء الحار على الممرضات
او ضرب الطبيبه
ضلت على هذا الحال الى ان بدئت بأمتثال اوامر الطبيبه النفسيه
وهي الان في احسن حالتها لكن بعد فوات الاوان
///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////
والله المستعان