المجتمع اليوم قد تخلا عن الشباب بعض الشئ فبدأ الشباب عدم الالتزام بالاخلاقيات الشرعية اتجاه حرمات المسلمين فصار ينظر للبنت على انها وردة قد قطفت من قبل فعليه ان يشمها ، فلو كان للمجتمع الصوت الاول و الاخير في نصح وضبط الشباب لتغيرت الامور وكل السلبيات التي نراها اليوم هي التي ابعدت الشباب عن الزواج وقربتهم للمحرمات لسهولة اقتنائها و الحصول عليها فبات الشاب اذا اراد الحول على غاية نفسية سيحصل عليها دون دفع المهور او دفع اجار السكن و ما شابه وهذا من اخطاء المجتمع فيه فلابد ان ييسر للشباب الطريق الصحيح ولكن المجتمع اطال بطرق المؤدية للزواج وقرب الزوايا المظله المليئة.
متمنيا ان اكون مخطأ في احد الثنايا واتمنى الارشاد والنصح مع الشكر الجزيل
أتمنى من الجميع أن يعرض حلولاً يراها مناسبة في نظره...
وشكراً...