مشرفنا الغالي
عاشق الليل
راقي الحرف
نهاية المطاف
يجبر العاشق ان يخاف
نهايته اما لقاء او رحيل
اما حياة هانئه او عاشق قتيل
دعني أنحي قلمي قليلا
أقف أحتراما لك
ولقلمك
وأشد على يديك لهذا الابداع
الذي هز أركان المكان
لله درك
فقد كانت حروفك كالاعصار
في وجه الازرق
سرقت اللحضات مني فقد
كنت أتابع بشغف لحضه بلحضه
حتى آخر ما قرأت
فما ذا أكتب !!!
لقد ألجمت الكلمات هنا
وأرهقت المشاعر لهذا النزف الرائع
وتذكرت هذا البيت للشاعر الرشيدي وهو يقول
أعترف لك 00 ما بقى لك غرام ولا حنان
ولا بقى بعيني دموع ولا بقى بصوتي غلا
كل الود لك من قلب
ولـد العــز