أعطى صورتها لزوجها وهى عارية... قصة حقيقة
لقد كان صدفة وليتها لم تكن
عندما رأتها سكن حبها العظيم لو جمعوا حب البشر من خلق ادم الى اليوم لم ياتى نصف حبى لها لم ياتى قطره فى بحر من بحور حبها
لقد كانت تبادلنى الحب ولكنه حبا خادعا كاذبا لقد وهبتها قلبا لا يخونها ابدا
مهما قلت فانى لن ولن اوصف مدى كان حبى لها
لم اكن وانا بين احضانها اعلم مايخفية القدر مايخفية لى الزمن
الى ان اتى يوم ارى انوار تسطع لقد كان حفل زواجها
لقد باعتنى وكأن شئ لم يكن لقد باعتنى بكل بساطة
حاولت ان انساها لكن لم استطع ان انسى قلبا اعطيته كل الحب فخان وغدر
ثم اتجه الى مستقبلى اكمل ماقد بقى الى بنية لى مستقبل ولكن هناك ثأر لم انساه كان هو حلمى فى نومى وهمى فى صحوتى
لقد كان الحقد يملئ قلبى فقررت ان اهدم حياتها بكل انواع الطرق والوسائل
فاتجهت الى ان اعيدها الى حبى فقررت ان اسحرها وفعلا قمت بسحرها
ولكن الحقد الذى فى قلبى لم ينتهى فقمت بممارسة الجنس معها وتصويرها
وقمت بتوزيع صورها على كافة الحى
وكان اول من حضى بصورتها زوجها لقد دمرت حياتها
قلت له لست نادم قال بل مرتاح ان ارى قلبا قد خان وغدر يتعذب
وانهى قصتة وهو يتبسم لما انجزه من نصر
هذه قصة حقيقية حدثت لصديقى
ولا حول ولا قوة إلا بالله
هل نعتبر ؟ونخاف الله في حق أنفسنا؟