للمعلومية فقط,
الموت ليس هو الحقيقة,
ولكن..
أن نفتح لأنفسنا مجالاً للرؤيةِ أوسع,
أن نستنشق عبير الحياة من جديد,
أن نتفتح رغماً عن آلامنا, كالأزهار والورود..
أن نواصل مسيرتنا في الحياة بلا ركون للحزنِ أو العذاب,
هنا يكون الحل الأصوب للحقيقة,
,,
الموتُ مكتوبٌ على الجميع,
وبما أنه كذلك,
إذن يجب أن نتبسم لحياتنا,
كي تنفرج أساريرها,
فتتنفسنا بأريحية العيش الكريم,
,,
الرضا بالقضاء والقدر,
أول السبل لخوض مضمار الحياة مجدداً,
ليس الحُب هو من يجعلنا نتمنى الموت,
أبداً,
إنما الحُب البوابة الأولى لدُنيا الصبر والتعاون,
,,
من وجهة نظري أرى أن الحب تعاضدٌ وتكافل,
كل محب يساوي شطر من قلب, بطينٌ منه,
مُشتقٌ من بعضهِ الآخر,
ومن هذا المنطلق ....
نمدُ أيدينا بالعون إن احتجنا لبعضنا,
هل من المعقول أن يبخل المُشتق المُعافى على مُشتقِهِ المُتعب؟
حتماً لا,,,
أخيتي صدى الموت أتمنى لكِ حياةً كلها سعادة,
لك لطيف تحياتي,
أخيـكِ
شقاوهـ,