يروي لكم القصه احد الشهود فيها والعياذ بالله.....
بينما كنت مارا بجانب احد المحلات....
فاذا بشخص يتكلم مع صاحب المحل وما هي الا لحظات ...
حتى سلم الرجل لصاحب المحل انثى صغيرة الجسم والعمر ...
واتفق معه - اعتقد انه السعر - ..
فما كان من صاحب المحل الا ان امسك المسكينة بقبضته القوية وهي تصيح ولكن لا احد يتدخل ..
نعم امسكها بلا رحمة ...
وسحبها اليه ...
واخذ سكينا كانت بجواره ....
نعم سكينا ....
لقد رايت بريق حدتها ...
ثم تمتم لها ببعض الكلمات ...
وامسكها من عنقها الصغير ... والذي سرعان ما التوى ...
ومرر السكين عليه ...
كان منظراً مريعاً ...
خرج منها الدم بغزارة ...
اخذت ترفس وترفس وصاحب المحل يضحك مع الرجل الذي اتي بها ... دون اكتراث ...
وبعد ذلك وضعها في شيء اشبه ببرميل الدخان يتصاعد منه من كثرة الحرارة ...
ثم وضعها في مكينة لا توجد الا عنده ... مكينة فصلت راسها نهائيا وكذا القدمين وازالت ما عليها من ما يشبه الشعر ...
وبعدها قام ببقر بطنها ...
واخرج احشائها ...
وغسلها ...
ووضعها في كيس نايلون ...
وقال سلمها للرجل قائلا له خذها
((( واهلا بك في المرات القادمة )))
ثم اتبعها بعبارة
(((( بالهنــــــاء والعافية )))
انه مصرع دجاجة.......
....شفت الوحشيه كيف؟؟؟.......كيف انام انا الحين!!!!!
العرض العادي
