مجرد قلــم
قلمي يوصل لكي بعض الشوق الذي في داخلي... ولا
أطمع بأكثر من النظر إليكِ مع أنني متيقن بأن اللقاء محال
نمضي في شوارع هذه الحياة الكبيره
بألف أمنيه ,, والف حلم
نسير بخطى بطيئة ,, متعبة
مثقلة باللوعه والترقب
نترقب عودة قلب كنا نعتقد بلحظة بصدقه وشعوره ..
كنت أترقب قربه,, ودموعه تسبق أعتذاراته..!!
وتبقى المواقف وحدها تكشف معدن الأنسان
حروف رائعة.. أنبهرت كلماتي أمامها فلم تسطع ان تحرك شفتيها.. لمجاراتها بل فضلت الجمود .. لتظل واقفة أمام ( محراب أبداع قلمك ) لعلها يوما ما تستطيع ان تجاري قوافل حروفك لتعبر معها اينما تسير..... فأسمح لي يا الغالي .. لأنني لم استطع مجارت كلماتك مثلما فعل غيري... وأكتفيت بتسجيل حضوري ...