مع كل ( هـــزة عــرش ) أو زلزال عابر الجا لهذا العنوان كونى مؤمناً بأن الكتابة
( طقس ) ملبد بالغيوم وبالسحب التى تسير الى هناك كى تمطر حبراً كدمعتين فى وجه
طفلة سمراء ...
(( ثمن العرش )) ......
يدفع الكاتب ( راسه ) ثمناً للكتابة إن كان حقيقياً .. ونعله إن كان لصاً هارباً من عملية
سطو ... هكذا أعتقد ... !!!!
(( ذكورة وأنوثة )) .....
فى فن الكتابة .. تشطب أكثر مما تكتب ويحزن على كل تلك المفردات التى يجب أن تلغى
من أجل قوة السيد مقال .. حتى فى هذه الأنثى تموت ليحيا الذكــر .. المقال ..!!!
(( المفردة إحدى بناتى )) ....
قــرأت ذات مرة هذه العبارة للشاعــر الكبير نزار قبانى .. وقرأت لأخر أن الكاتب عندما
يكتب عن الكتابة نفسها يكون أفلس ...!!!
(( كوكتيل )) ..........
فى دفترى القديم ( وجوه ) وعبارات من إعلى الى أعلى .. حضانة .. رمان وكرز وتين
وفيه تعاويذ .. ورسائل من ( مؤجله ) كنت فيها حقيقياً وحواء أيضاً حقيقية وبعد ذلك
كبرنا لنكشف ( حقيقة ) تقول ::
كل ما كتب أعلاه وأعلاه وأعلاه نشوة حبر غير صالحة للأستخدام .. مات الحب وبقى الدفتر
لدمعتين مؤجلتين حتى أشعار أخـــر ...!!!
(( ممنوع من الكتابه )) .....
الكتابه لم تعد صالحه للأستعمال .. لأن القراءة لم تعد أيضاً للأستعمال
مدن الوراقين أغلقت مبكراً لمنع حظر التجول فى أزقتها .. قالها صديق . ثم أخر ثم ثالث
ثم القبض عليه متلبساً بالكتابة .....
(( أغـــــرب ما فى الأمــــر )) .........
عيناها سماء .. وجسدها ( بلا حدود ) هى من الوريد الى الوريد .. أول رقم صحيح وأخر
قصة عشق للكتابة تلك الأنثى ( الروح ) وما دون ذلك ( جسد ) ....!!!
(( إليك ... فقط )) ....
من دفترى القديم كانت أول عبارة ( خيانة ) أستخدمتها ::::
العصافير تغرد عند قدوم أنثى قمر .. أعيد أستخدامها الأن كتكفير لخطيئة فى حق العصفور
بعض النساء لا تغرد لها العصافير بل عليها ... ولكنها تفهم كتغريد من أجل تلك الأنثى فيما
هى واقع الامـــر أكــوام من سباب ..ّّّّ!!!