[align=right]لا شك أن من تعاليم ديننا الحنيف الرأفة بالحيوان
ولا شك أن بعض صفات الحمير أفضل من صفات [ بعض ] بني البشر ...!
لذلك لم يأتي هذا الموضوع كــ موضة بل أتى لأهداف جليلة وسامية
منها مثلاً الرأفة بالحيوان و تشبيه بعض البشر بالحمار والحمار أفضل منهم
كذلك سياسية الجزرة والحمار [ سياسية لا يدركها إلا الأذكياء ]
والسؤال الأهم بنظري هل سيدرك الحمار حقوقه أم أن حقوقه ستقضي عليه .
تحياتي لكِ
امتناني [/CENTER]
هنا ..لم يعد لموضوعك أبعاد بالنسبة ِ لي .
توقعت أن ثمة فكرة جديده ولكنني أكتشفت بردك هذا أن تشبيهك لهو مجرد إستنساخ
لن أطيل..
المشكله أنني فهمتك وبالكاد أستطيع التعقيب
هيثم : أنت ظلمت الحمار بهذه الطريقه بغض النظر عن كون الفكره مستهلكه ذكرها القران الكريم
من قبل ...
لكي لا أحاول إستئثار تعقيبي بأدله وإستشهادات..
أنت تعلم أن الحمار قد يئس من أيدلوجياته المنثوره على ألسن الأغبياء من البشر!
أنا ( حمار ) بمعنى أنني أشارك معشوقي الأول والأخير ( الحمار) وجدانيا !
بمعنى أن هناك عواملا مشتركه بيني وبين فئة ( الحمير )تجعلني حمار في هئية بشر!
وأنا بالطبع أستثني من هكذا تشبيه جميع الأخوه والأخوات ممن سبقوني بالتعليق وبالقراءه والتهجئه..
فمن منطلق ( وكرمنا بني آدم ) قادتهم أنفسهم العفيفه للإرتقاء بإنسانيتهم ولهم الحق في ذالك ..
ولكن صدقني ... أن قراءتك للحمير هذه أفادتني كثيرا أعتبرها دراسه بحق تستحق الإشاده والنظر..
لما لها من كشف الفوارق الفكريه بين الأعضاء والتعبير عن أرائهم .
ومن بين الفئات البشريه التي نراها بين الفينه والأخرى فئة ( شليلة التبعيه ) فمن الظلم أن يكون لها
حق التعبير وفي الجهه الأخرى تسلب هذه الحريه من ألسن الحمير !
خذ مني وكفاك يا هيثم...فحمار مغلوب على أمره كشخصي كما قال المثل الحبشي يحملك...
ولا حصان أصيل يلقيك أرضا ..
أجدني لا أستطيع التواصل حيث أن المتنصتون لا المنصتون تختلف توجهاتهم وأيدلوجياتهم هنا
يجب عليك أرضاء كل شخص بهم على حدى بيد أن المنطق لا يعرف سوى المنطق
وبإعترافي الشجاع أخي هيثم أن لي من الحمير ومن الحضائر النصيب الوافر فهذا يحسب لي ولكاتب
الموضوع فبروز أشخاص كالحمير أفضل من بروز فئه يكون للحمير فيها الغلبه بأنها أرقى منهم
موضعا وقدرا ....
قد تكون لي عوده هنا فخارطة الطريق لدى الحمير لا تصلح لها سياسة الجزره ‘ وأتمنى أن أوفق وإياك
للخروج بحل يرضي كافة الأطراف والتكتلات فكما تعلم أنه من الصعب أرضاء الحمير كما أنه من السهل
الضحك عليهم...
العرض العادي
