هذا الموضوع لا اشك إن احد سبق وتحدث فيه ألا وهو
الأسماء المستعارة ولا اقصد بها كل الأسماء
ولكن اقصد المتشبهين من الرجال بالنساء
والمتشبهات من النساء بالرجال
فهل يرضى احد في تعاملاته في المجتمع أن يعامل كامرأة إذا كان رجل ؟
أو أن يناديه احد باسم امرأة هل يرضى ؟ وإذا كانت امرأة هل ترضي أن تعامل كرجل ؟ أو أن تنادى باسم رجل .
فلن يرضى أي منهم بذلك إلا إذا كانون من الجنس الثالث .
فلو فرضنا أن احد الشباب في الشات أو في المنتدى كان اسمه المستعار اسم فتاة
فسيعامل على انه فتاة في العبارات والردود الموجة إليه وهو يرد بصفة التأنيث
والفتاة كذلك فسوف تعامل كرجل وسوف ترد بصفة الذكورة عن نفسها.
فلو استمر أو أستمرت على هذا الحال ألا يؤثر ذلك على شخصياتهم مستقبلاَ فيصبح الولد ...... !
وهى ,,,,,,!
ولا ادري ما هي الفائدة إذا نسب الرجل نفسه إلى الجنس الناعم هل ستكون له أهمية أكثر من كونه رجل أو يريد معجبين من الرجال !
وهي أيضا ما هي المبررات التي تجعلها تتقمص شخصية رجل ؟ وما هي الفائدة التي تجنها ؟
لكي تحمي نفسها مثلاَ من معاكسات الشباب لها أو أنها لا تشعر بأنها أنثى .
في النهاية أرجو أن لا أكون أثقلت عليكم
ولكم تحياتي
Hmh390