هذة القصة تحكي لنا من الواقع الذي يحصل في المجتمع هذة بداية القصة يوجد أسرة فقيره لا يملكوون شي حتى قوت اليوم وتتكون هذة ألاسرة من أربعه أشخاااص الرجل لا يستطع العمل لانه لم يجد له وظيفه وفي يوم من ألاياام حصا شي غريب في ألاسرة لقد رزقهم الله أنعام كثيرة وأصبح هذا الرجل الفقير من أكبار تجاار البلاد وعنده من ألاموال لقدتغيرت حياته من أسوء الي أحسن وصار له بائع في السوق والتجارةورحت أالايام والسنين وتغير هذا الرجل فجاااة وظهر عليه الكبر وعدم أحترام الناس ولا يعطف على الفقراء لا يعطي الصدقه حقهاا ويجمع هذة لاموال وهو في غلفه في حياتي لا يرعي شعور ألاخرين وكان لا يشكر النعمةالذي أنعم الله عليه من المال وكاان أنسان مغرور يتفاااخر في المال الذي جمعه والذي ليس منه من الله سبحاانه لكن هذا الرجل جحد النعمة هذا خلص من ألاكل يرمه في الزبالةأأين ضمير هذا ألانسان أصبح قلبه قاااسي مثل الحجر لا يفكر لا في نفسه وأحيانا تكوون هذة النعمة نقمة عليه لكن اللله سبحاانه يرزق العبد في الدنيا أنعااام كثيرة مجدر أختبار له في الحياااة هل يشكر أم يكفر بذكر الله تدوم النعمة((وقال الله تعال وأن تعدو نعمة الله على تحصوهاا)) لكن الله سبحانه أخذوه اخذ عزيز مقتدر وقد صار على يقدر على الحركه وأصبح أنسان معوق المقصود من هذة القصة أخذت العبرةوالعظه من ألاخرين نصيحه لكم يجب عليناااا شكر النعمة
![الصورة الرمزية ][لحظة وداع][](images/avatars/a18.gif)
![][لحظة وداع][ غير متصل](Al-Wed/images/statusicon/user_offline.gif)
][&&&][النعمة أحيانا تكون نقمة][&&&][
العرض العادي
