أوحدي ..
والعاشق المسكين
يتوق لضحكة الشفق
في ثغر أنثاه..
فتجمح الروح..
وتكبو الأفكار
في الدروب المضطربة
فكيف تبتدئ دورة الدم..
في رحم عقيم..؟!
أمام قامات الغرور
والصمت لا يومئ لبلاغة الكلام
*******
نعم وأنت ضحية اخرى
لا أعلم قد تكون الاولى
ولكن ليست الاخيره ... !!
تابع أخي أوحدي
بوحك يفضح ذاك الغرور
ويكشف معاني
لم تستطع حروفنا
الوصول اليها
شكراً ,, شكراً
أخيك الدااامي