إن من المصلحة العامة والخاصة التروي في مثل هذه الأمور ، وذلك ليتم تشخيص الداء بصورة صحيحة وسليمة ودقيقة ، ومن ثم البحث عن مسبباتها التي أودت إليها ، ولكن أن تلقى التهم جزافا ، على الصالح والطالح معا ، فأعتقد أن ذلك هدر لجهود كانت صائبة ، وعقول عاشت على الاحتساب .
أعود لأقول :
يا وطني شيء من الحكمة !