ليلايَ أي صبابة أسقيتها
شعري فعربد ساحرا وتر الخليل
ليليْ يسائلني وقدنا دمته
كنت القتيل لها .. فهل يبقى القتيل ؟
وأراك في الأمواج خفقة نظرة
مشبوبة تحتد في جسم نحيل
أأبوح بالأهواء عبر قصيدتي
أم تشتهين بمثلها خلق البخيل ؟؟!
وأكاد أقطف من نواعييك اللظى
لو لم يكن يغري يديَّ السلسبيل
عيناك زورق آهتي ويداك
قادمتا جناح شب عن حلم خضيم