ما شاء الله
هذا بحث لا يمكن ان نغفله عن اذهانهم
وللمتدبر فيه يعرف ان المسلميين يراد بهم شرا
سواء فى الجزيرة العربية ام غيرها من بلاد الاسلام
الاسلام لا يقبل التجزئة
وللنبى حديث شريف
ولد الاسلام غريبا وسيعود غريبا فطوبى للغرباء
صدق رسول الله
اما عن الحداثة او اى مصطلحات اخرى لا تمت للغة العربية بصلة
فقداثبتت الايام ان الاشتراكية لا تصلح اليوم وتغيرت المبادىء
اليوم نتغنى بالديمقراطية ونتشدق بها فحن لا نعرف لها معنى فى القرآن الكريم بل هى كلمة غير عربية بالمرة
ودائما بعدنا عن المبادىء السماوية تؤدى بنا الى طريق مسدود فقد نبدأ من حيث ينتهى الآخر
الا اننا نرى فى القرآن الكريم آيات لم تتحقق بعد !!!!!
وهذا موضوع سابق لاوانه وكلماخضنا فى الغيب كلما ازدادت الهوة بين المناظريين
الا ان نبينا الكريم اخبرنا عن ما يحدث الى قيام الساعة
وكيف ان النبى صلى الله عليه وسلم خالف الانبياء فى دعوته على قومة (اللهم اهدى قومى فانهم لا يعلمون ). ولم يدعو على قومه مثل نوح عليه السلام( رب لا تذر من الكافرين على الارض ديارا )
فقال عسى الله ان يخرج من اصلابهم موحديين
وفى الصحابة رضوان الله عليهم اسوة حسنة فقد قاتل الابن ابوه
الموضوع حساس ومؤثر وشكرا لمن نقله الينا بشرط ان لا نصل الى الجدل العقيم
ولنا تكملة ان شاء الله
محمدعبدالوهاب