ولذاك فالإهتمام بالمتقاعدين أمر تفرضه ظروف المجتمع وسعيه للتنمية , فعلينا الإهتمام بكل المتقاعدين مهما كانت نوعية عملهم حتى يعمل شبابنا اليوم بجد واجتهاد ويتذكر أن المجتمع لن ينساهم في كبرهم فيزيد اهتمامه بعمله وتقديره لمجتمعه .
ونذكر في الأخير أنه يبقي على الأسرة الدور الأول و الاخير في الأهتمام بالمتقاعد ليعيش حياة كريمة وهادئة .