,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أغتــــ الانسان ـــراب ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

[عازفــ الحرف ــ]

,

في سكرة التوت كانت لي حكمه

لا تريحيني بوصل

ولا تشقيني بعنائي

,

[عازفــ الحرف ــ]

تدفق الهامي بالحمد لربي

اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

يا ذات بهجتي فما أنتي

وما أنا

كمجنونٍ بليلاه

وعلمي انكِ مسيتي الرضا بسحابي وبستاني

ولكني عاصماً بظل أيماني

لا أريد أن أشقى بحباً اخر

فللحب ضميراً يؤنبني

يقول أشفق

أنك من الهالكين

,

[عازفــ الحرف ــ]

,

ما خفت من حقد ولا دياجير

ولم أسعد بشغفى والحاني

سوف اوافيك بما يطوي الظنون

فكوني حتى النهايه

,

[عازفــ الحرف ــ]

,







في رهبٍ ورغب




ثنائي والرشد




بهِ انسانٌ يسعد



كانت عند مؤقد الحطب



منكرةٌ استقرت بنكد



بعد شهوة شقيه



طوعتني بظلمها




لا طريق لنا فنسلك



ولن اهرب مع مترف



أن حاولت أعصيه قد ينساني



وانت ضارياً في منهج الغسل بعد الجنابه



ما اتعسني بك



وما احبني فيك



رأيت العهر معك طُهراً



ورأيت النور معك فجراً



ورأيت الضهر معك عصراً



ولكني ساكون عميتاً في مضجع محصني



فاتركني ولا تدفق بنسلك في





بهذا انتهينا










,

[عازفــ الحرف ــ]

غربه

ولحن الضائعون

لمن يخاف من الرعاع

وبطش الباطشين

كانت كسيه

لا تنؤ بمكائد

تدور استبياناً بفكرها

وكانت مشاءه لمن احقر بنفسه

ومياله ألى تقويم اعوجاجها

براءةٌ للغوي من تهاويه فما يلام

وانتي ارى فيكي دربها وحرفها

فهل أنتي التشاوي

كيف تثقين بي

وانا لم اعطيها حقها

,

[عازفــ الحرف ــ]

,

بحثت عنها

واصبحت حرفتي

البحث لنجاتي

ضميراً مستتر وضميراً غائب

لا اخجل من شكاتي

وفتوري من الوصول إليها

,

[عازفــ الحرف ــ]

حملت نفسي واحلاماً مبعثرتاً

في رحلتاً لست فيها غير رحالي

وما فتئت لحزناً كان لاحقني

إلا ليصحبني في كل ترحالي

في حلكت الليل أجمع كل امتعتي

ونجمة الصبح ميعاداً لإمثالي

النصر زعقاتهُ ما عاد تقلقني

والذئب أعوائهُ لحناً لموالي

ما زلت اسئل عنكي كل قافلتاً

فلا تقولي غداً قد مات محتالي

مناعتي هيمنت لا يملكون دمي

حولي إذا أنبعثت أهات عذالي

مخازن الصبر كانت بين اوردتي

جميعها نفذت من غلو امالي

أوجه الحلم في منأي عن وجعاً

فيلقف الحزن شقاً نحو اهمالي

كالنار كالبرد في قبلاتها برداً

يقدح فتيل الغلا في بوه اجلالي

لي ماتمٌ ودموعاً لست انكرها

تبقى مورختاً ذكرى لتجوالي

ربيع قلبي الذي يخضر من قلقاً

اعواده الخوف لا تلقي بأثقالي

,